والله أعلم 000 هو النظر إلى وجه الله الكريم في الجنة وهو أعظم نعمة يعطاها العبد في الجنة ومذكورة في القرآن الكريم ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة )
أما في الدنيا فإنه لاأحد يستطيع رؤية الله ففي الحديث ( وإنكم لن ترون ربكم حتى تموتوا ) ولو كشف الله الحجاب عن وجهه لأحرقت سبحات وجهه كل شئ ولكن في الآخرة يعطى الإنسان القوة في بصره لكي يرى وجه الله الكريم وكل يرى الله على قدر عمله أما الكفار فهم محجوبون عن هذه النعمة العظيمة ( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون )