أعان الله زميلنا العزيز احمد خميس وبقية الزملاء العاملين معه على هذا التخبط الواضح من قبل مقام الوزارة
الموقره والذي يتسا بق فيه الوكلاء والموظفين بالتصريح للاعلام دون نتسيق مسبق وكأن حب الظهور طغى
على المصلحة العامة والكل يريد أن يكون له قصب السبق وهذه الصفة لم نكن نعهدها أيام الدكتور الاستاذ
عبدالعزيز الخويطر 0 تحياتي للجميع
المفضلات