أولاً لابد من توجيه كل معاني التقدير والأحترام للأخ الزودي على مداخلتة الرائعة ..
لقد ذكرت للأخ أبو سامي في مداخلتي الأولى أن القصة صحيحة كما سمعنا وهذا ليس سراً وحاولت وبطريقة غير مباشرة أن أفهمه ان الأسم الذي أشار إلية ليس للفتاه ظناً مني أنه سيفهمها ( على الطيار ) ويبتعد عن ذكر اى أسم لأن هذا يعتبر تشهير وبالفعل فالكثير قد عرف أسم هذة الفتاة بالكامل وهذا طبعاً ببركات أخونا أبو سامي ولكن ما لفت إنتباهي وغالباً إنتباه الكثير هو التالي ولما علمت احدى خواتها بالحادثة فرحت وقالت : ياليتها ماتت !
ولاتستغربوا ذلك فقد سببت هذه الفتاة لاهلها مأساة حيث سحرت والدها ! ومن مصائبها انها تتعاطى الحشيش !
وكانت سبب في انحراف عدد من الفتايات ! وكذلك كانت السبب في فسخ خطوبة احدى خواتها حيث ان الخاطب لما علم ان اخت مخطوبة لها سوابق تراجع عن الخطبة 0[I] فكيف علم أبو سامي بتصريح أخت الفتاة وبهذة السرعة الفائقة والتي من الواضح أنها تعدت حاجز الصوت وكيف علم أيضاً بتعاطي هذة الفتاة للحشيش هل كان بجوارها وهي تتعاطاة ( لوحدها طبعاً )؟ وما حكايه الفتيات المنحرفات بسبب هذة الفتاة كيف علم أبو سامي بهن وهل لدية إحصاية لعددهن ..
ما ذكرة أبو سامي من تفاصيل دقيقة جداً جداً عن حياة هذة الفتاة أجزم أن أقرب الناس لها ربما لا يعرفها كما يعرفها أخونا الفاضل ..
أتمنى من أبو سامي الرجوع لمداخلة الأخ الزودي والتمعن فيها جيداً فأعراض الناس ليست لعبه نلعب بها ..
المفضلات