من خلال قراءتي لما كتبه المنظم اقول
ـ ان الشاعر محمد الهريول اعترف بامكانيات الشعراء عندما قال (ان ما اتعادل لي الزايد ) لأنه يدرك امكانياتهم
ـ تمسك المنظم في قول عايش ( جمل المحامل بحمله قام ) مع ان المعني يدل على القوة والتحمل وليس الضعف بالرغم من سنين العمر والتي عبرعنها بقوله (مخلوق دم ولحم و عظام = وله جهد محدود ولياقه ) وهذا دليل على ثباته وليس الانهيار !!
ـ لماذا المنظم لم يعلق على قول الهريويل (وصار جسمي ضعيف الحيل = ودمع النظر يشبه السيلي )
ورد شتيوي ومحمد راضي عليه (ظني فظنه حسب مايخيل = خالك به الضعف ويخيلي )
ـ لااريد ان احلل وادخل في متاهات التحليل ولكن ماردت ان اصل إليه لماذا لاننظر نظرة شمولية وفي حياد تام
ـ لو رفع عايش ومحمد جميل راية الاستسلام وصدق عليه شتيوي ومحمد راضي وابتعد الدبيش وناصر وغيرهم مع من سيلتقي محمد الهريويل ومن سيقابل من الشعراء في ينبع بعد ذالك !!
ـ الكبير لايكبر إلا مع الكبار ولايرتقي القيل إلا بوجود الانداد وليس بإزاحتهم واعتقد بأن الشاعر الكبير محمد الهريويل يدرك ذالك
ومن مصلحة القيل والرديح ان ندعو إلى لمّ الصف وتأليف القلوب لاتأليبها00 وللجميع تحياتي