الحمد لله أن العملية تمت بنجاح والقوا القبض على المراهق.
كنت وسط المطاردة ظهر ذلك اليوم متوجه إلى المستشفى لإخراج ابني سلطان.
شاهدت المطاردة وتحول طريق الصريف إلى طريق باتجاه واحد من كثافة الدوريات ووجدت نفسي وسطهم ومن بعدها سمعت دوي إطلاق النار مما اضطرني إلى ترك الموقع وكنت اعتقد إنها مطاردة لأحد المطلوبين امنياً في ما يتعلق بالإرهاب.

عند عودتي من المستشفى بصحبة ابني وجدت إن الدوريات بالقرب من منزلي وعند استفساري وجدت إن الموضوع يخص احد المراهقين.
الحمد لله على سلامة الجميع.