الحمد لله على عودة الحق لصاحبه ، وهذا ليس بمستغرب على هذه الدولة التي تطبق شرع الله في ظل قضاء نزيه يحرص على إشاعة العدل بين المواطنين وإعادة الحقوق إلى أصحابها ، والشكر للمواطن إبراهيم الحبيشي الذي لم بستكن للظلم الذي أصابه ، بل سعى إلى إعادة حقه بالطرق النظامية والقنوات الرسمية .. ولكم أن تتخيلوا لو أن إبراهيم لم يبلغ عن هذا الظلم ولم يرفع قضيته إلى الجهة التي تنصفه هل من الممكن أن يعود إليه حقه
إنها نقطة تسجل لصالح قضائنا النزيه ودعوة للمؤتمنين على تنفيذ الأوامر بأن يتقوا الله في أعمالهم ، ويتأكدوا من إجراءاتهم لكي لا يظلم برئ ونداء للمواطنين بألا يستكينوا للظلم ويرضوا بضياع الحقوق فهناك من ينصفهم بعون الله