[align=center]:
.

عقد الشرف الذي طوقني بــ: الودّ / والورد :

أخي الكريم والقدير بسمة المطر : صالح محسن الجهني

ويكفيني شرفاً والله مرورك من هـُنا ... ذاك المرور الذي أخصب مـُتصفحي

بــ: كُل أيات الخجل / والفرح على حدٍ سواء ..!!

:
.

عتبكَ هو الضوء الذي يقودني لــ : النبض أجمل .. وأجمل ... وأجمل ,

ولا حاجة ليّ هـُنا لــ : الإنكار / أو الهروب من الحقائق فــ: أنا مـُقصـّر ولا شك في

ذلك أكان في حق هذا المُنتدى / أم في كثيرٍ من المُنتديات التي تخدم ( نبضي الأنقى يُنبع )

ولكن لك أن تعلم يــ: موقري بــ: ثمّة أسباب يجب عليّ الرجوع إليها قبل الوثوب إلى النبض هُنا

في كُل المجالات أكان ( مقالاً / أم نص عام / أم أُقصوصة / أو حتى همس بلا معنى ) فــ: الوقار هـُنا

مطلوب بــ: شكلاٍ ( أكثر ) ليس لــشيء إلا ( لخوفٍ ) من الترجمة الخاطئة ( فقط والله ) ,
:
.

بــ: صراحةٍ لا أجد حرج في إظهارها أمام ( الجميع ) :

بـ/ الأمس كـُنت مـُجرد ( إسم مُستعار ) ليّ ألف ثوبٍ وثوب أخلع ما أُريد / وألبس ما أرغب

بلا حسيبٍ أو رقيب ( أعني الفئة المُعاتبة ) / وكل ماهو مـُخالف للمعهود أو المألوف قد لا أُحاسب

عليه في ما ( رحل ) أمّا اليوم :

فــ: أنا مـُطالب بــ/ تقديم ذات الرونق ( المرغوب ) وفي ذات الوقت يجب أن أكون مـُحافظاً على

ما أُقدمة بعيداً عن أقواس ( الفتور / والجمود ) وأعتقد أن الإستحالة ســ: تحل بيني وبين بلوغ

مثل هذا الأمر ... إذاً فــ / الإبتعاد في ثمّة أوقات ( خير ) ..,

:
:

حضور اليوم : إقبال بعد تـردُد ...ما هو وربّ الكون إلا تـشريفاً ليّ أولاً بــ : النبض في أرضٍ

فيها الكثير من ( أمثالك / وشرواك ) هذا أولاً ...وأخيراً .. وقبل الأخير بقليل جداً هو التقدير

لـ/ الكثير من القـُرّاء الناضجين ( عقلاً / ومروراً ) في هذا الكيان .

أولئك الأخوان الذين تفيض أقلامهم بــ: قوافل المسك / والعنبر / والضوء .. تلك القوافل التي

تـُضيف لــ/ شخصي أولاً المزيد من الفخر : والمزيد من الإعتزاز / ولــ : حرفي تـُضيف سطوعاً

فوق سطوع الشمس بــ: كثير ...خصوصاً وهو مازال ذاك القلم ( الناشئ )

:
:

عن ناصر الحجوري :

يبقى لــ: هذا الرجُل موفور الودّ / وجزيل المودة مثله مثل الكثير من الأعضاء في هذا الفضاء

الأبيض / أو الأشد نـُصعاً في بياضة من ثوبٍ غـُسِل من دنس التصحُّر / الجفاف / وثالثهـُما اليباس ,

بــ : النسبة ليّ أعتز بـ: شخصِه ,

:
:

مطر / ونسيم :

ميزتان ظهرتا فيما بعد بجلاء ما بعده جلاء ( ما أن فرغت ) من قرأت مـُراسلتك لي أيها النبيل

( صالح محسن الجهني ) بــ: صدق شعرت بــ: شمول الفخر ليّ / و دقة المطر تهطُل على روحي

فرحاً مما جعل لـ: الربيع في نفسي أثر بالغ في ( نبضي هُنا ) ,

أيّ جزيلٍ من الشـُكر ذاك الذي ســ : أُقدمه لك ...!!!

أيّ مدائن للورد تلك التي ســ : أبحث فيها لروحك ورداً يليق بها ...!!!

أيُّ نهرٍ ذاك الذي ســ : أجمعه في كأس الثناء لــ / شخصَك الكريم ..!!

بدأت بــ : خجل / والنهاية ذات الشأن ســ: أرحل وكُلي خجل من شخصك الأغر ..

أرجوك ( إغفر ليّ ) وهن ما فاض من روحي على هذا القـُرطاس الإلكتروني ,

:

:

أخوك الذي يفخر بــ : إسمك / وشخصك / وحضورك

( عتيق الجهني )

كـ / ا / ن / هـُنا ورحل وهولا يـُكاد أن يـُحرر من ربقة ( الإعتذار )

رحل وهو طائش في غيّة يخشى رادع ( القصور )

,
,
[/align]