[align=center]:
.
وما أن وصلت لــ: أخر روح في ( ردك ) يــ: أبا تـُركي حتى تذكرت همس المطر لــ : الثرى ,
فــ: الثرى يُسبح لله أملاً في المطر .... والمطر ( يهمس في جوف الثرى ) إن هطلت ســ : تتسخ
الأرض بك ....!!! يـــ ( الله ) المطر ... وهو الماء يخشى على الثرى أن يتسخ ...!!!
:
.
هو أنت هـُنا ( المطر ) الهاطل من أبعد مكان هُناك حيث الثـُرياء
أما هُنا فــ: أشد عباد الله فقراً نظيفاً ( إن شاء الله ) ...يبقى الثرى لهطولك ( أنا ) .
يبدو أن الشمس لن تـُشرق على أعين الناس ....( هُنا ) أو بــ: الأصح ســ: تُشرق حتى ( لا يشيب )
بيننا ودّ أبداً في هذه المدينه بصفة عامة / وهذا المُلتقى بــ / مجهرٍ خاص / وخاص جداً ,
:
:
مسرورة بــ: حضورك كل القوافي يــ : أبا تركي
والبوح يغبط نفسه كيف بك تمر من هُنا ( بهكذا هدوء ) بلا سيل ...!!!
تقبل خجلي منك .....
والكثير من دعواتي لــ / أن يـُلبسك الله الرضاء في كل شيء ظاهراً / وباطنا ..,
كــ / ا / ن / هُنا
وتسمـّر هُنا ألقاً.....,
. [/align]
المفضلات