مشكور ابو ياسر كل شئ يقدم لينبع يسعدنا بس برضه نتساءل هل ذلك يكفي ام هو در الرماد بالعيون و هل احنا هنا بحاجة الى مساعدات تقدم على شكل هبات واللي نشوفه حاليا من مساعدات قدمت زي الفقير اللي يعطوه ثوب جديد ومايعطوه اللي تحت الثوب فتراه بشكل نقول ياريته بقي على ثوبه القديم يااخي ابو ياسر وجميع الاخوان ان كل مايقدم انما من خير الدولة رعاها الله فسيدي ولى العهد الامير عبد الله رعاه الله لم ينسى الجوانب الانسانية فتبرع ماتبرع سواء لمطار ينبع او لمساكن الفقراء نحن ننظر لمستقبل مدينتنا ونتساءل هنا لماذا لا تندمج مدينتنا العجوز الام لمنظومة تلك الانجازات بايطار اهتمامات الهيئة الملكية بعيدا عن الاجتهادات الفردية والهبات والمساعدات المقطوعة التي تقدم من قبل مشروع ينبع لماذا لا تكون ينبع جزء لا يتجزء من اشراف ومتابعة الهيئة الملكية
احب ابو ياسر ان اهمس باذنك شئ مهم (ينبع البحر اصبحت زي المراة الكبيرة العجوزمهما حطولها مكياج يصير شكلها بشع )الوضع لا يتحمل الرتوش والمكياجات بل يتطلب ادخال ينبع ضمن منظومة واختصاص ومهام الهيئة الملكية بشكل رسمي لكي تنعم المدينة بتلك الانجازات السخية التي نراها عن قرب ولتقليص الفوارق التي يشاهدها القاصي والداني وانا مستعد اراهن ايا كان فيما سيقدم بشكل اجتهادي غير مرسوم كتبرع الهيئة الملكية بامين عام للغرفة وتبرعها بحديقةفمثلا مشروع الحديقة من الجهة التي ستشرف على التنفيد ؟واهم من التنفيد صيانة المشروع لاستمراره والا ستجده ضمن الحدائق التي نفدتها الدولة ولقصر الامكانيات اصبحت مهملة وغير دات جدوى ثم تعطى لمستثمر ورصها محلات على الشارع (ابوريالين ويابلاش) ومواقف سيارات تلغى بقدرة قادر وباي وقت وبدون اسباب ودورات مياه نفدت مند عشرات السنين لتقفل ولعدم توفر الامكانيات وشوارع حفرت من قبل شركات الكهرباء والاتصالات والمياه واليوم يسفلت الشارع وغدا يحفر وانا هنا لن اشير الى عمل المسئولين بالمحافظة واجتهاداتهم ولكن لو جبت بينبع انجح المسئولين بالدولة ولم توفر الامكانيات سواء المادية او البشرية من كوادر فنية مؤهلة ووضع استراتيجية تخطيطية تشمل دمج كافة العناصر بشكل علمي مدروس فان دلك المسئول سيفشل امام الاعمال التي تنفدها الهيئة الملكية ويبقى الفرق بين المدينتين واضحا ومستمرا فهل ذلك يحصل لو اشرفت الهيئة الملكية بما نلاحظه حاليا من مشاريع نقف امامها بكل تقدير واعجاب ونفتخر بها طبعا فلسفة خاصة بس تحركها مشارع حبي لمدينتي ينبع ارجو ان لا اكون قد اطلت وشكرا مع عظيم شكري وتقديري لابن ينبع الكبير الاستاذ منصور عبد الغفار الدي يقدم لمدينته ينبع كل مابوسعه
المفضلات