[ALIGN=CENTER]بما أن راوي القصة رجل معروف فبالتأكيد لن ننكر ذلك ، ولكن لو بس عنده وقت ويكتب الكلام هذا ويرسل إلى لجنة حقوق الإنسان كان يتأدبون المتخاذلين الموجودين في المرور ويعرفون كيف يتعاملون مع الناس .
مشكلتنا إننا طيبين وكلمة آسف تطيب الخواطر ويرجعون يعملونها مع غيرنا لأنه لا يوجد رادع يردعهم عن أفعالهم المشينة .
نتمنى السلامة للشيخ سعد ناجي الحجوري
وشكراً لسلطان ينبع على نقل هذا الواقع المرير إلينا [/ALIGN]
المفضلات