الشاعر/ عبدالرحمن القاضي أبو إبراهيم أحد العاشقين لينبع النخل وهو الذي عاش في أحضانها وترعرع في أرضها وبين نخيلها وقراها وعندما علم بعودة عيونها الى الجريان في الفترة الأخيرة أصر على الحضور بنفسه كي يعيش بوجدانه هذا الحدث وفاضت مشاعره بهذه الكسرة الجميلة المعبرة .








أفرح إذا جيتها ينبع ** لو غبت لازم لها رده
من شوفها العين ماتقنع ** ذي ديرتي من قبل مده
لآبوي وجدودنا منبع ** جينا لها خص من جده
مشتاق ولشوفها مسرع ** أحبها حب ماقده
خلك معي ياالذي تسمع ** وأنشر كلامي وماعده
صلي معي كل ماتركع ** على الرسول الذي نوده