أخي الكريم كلامك جميل وهذه وجهة نظرك الخاصة وتشكر عليها وفى الحقيقة كانت توجد في ينبع فوارق طبقية ولكن انصهرت مع الزمن و مفاهيم الحياة وأصبحنا نعلم أن لا فرق بيننا وان أبناء ينبع عليهم حمل كبير اتجاه مدينتهم ومصالحها والكل يخدم في مكان تواجده هذه المدينة الطيبة بعيد عن الأمور الشكلية التي الهدف منها تشتت الكلمة ومرض النفوس وتأخر هذه المدينة التي تعتبر مضرب المثل في التكاتف وتآخي الذي يشهد له القاصي وداني في ظل هذه الدولة الإسلامية والقيادة الحكيمة التي تنبذ الطبقة بكافة أشكالها المعروفة