.

...وحين يكون للتواضع " ظِل " فـــ يشهد الله أن أبا رامي ظل من لا ظل له وحين يكون للإنسانية الحقيقية خِل فــ ذاك النقيّ " خِل من لا خِل له " مازلت أذكر والله حين سؤالي عن هذا الرجُل في " حدود شبكتنا الإلكترونية هذه " حينها قُلت بـ أنه بــ إختصارٍ شديد جداً هو الجمال ضد القبيح المتوافر بكثرة في كل أرجاء شبكتنا العنكبوتية وحسب .

موقري الفاضل / أبو رامي وحضورٌ كـــ يوم العيد مُمتن لــ نُبلك وأوسع .

.