رائع يا مراسل المجالس كيف استطعت الإفلات من الحواجز
لكن حسن نيتك هي التي بالتأكيد سهلت مهمتك
بس قلي فين نزلت السوداني اللي طلعته معاك
أشكرك من أعماق نفسي على هذه الصور المعبرة عن واقع
العيص الحزينة .الله يزيل عنها وعن أهلها الحزن .