بوركت أخي المعلم وهذا من ذوقك الرفيع ..
وقد أحسنت صنعا حيث قرأت تعليقي أولا ثم قرأت تعليق الأديب ليكون الأخير في مخيلتك بجماله وروعته وحلاوة مذاقه
تحيتي