أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 12 من 133

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الدولة
    اقيم في مدينة ينبع البحر ولله الحمد
    المشاركات
    985
    معدل تقييم المستوى
    20

    غريب الشرقيه

    [align=center]حبيت انقلها هنا اسهل لاخواننا حتي لايرجعوا للصفحه الاولي يابوجميل الله يجملنا معك لاخر الشهر[/align]
    [poet font="MS Sans Serif,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/16.gif" border="double,10,limegreen" type=1 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
    [poet font="Simplified Arabic,6,white,bold,italic" bkcolor="blue" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
    [poet font="Simplified Arabic,5,white,bold,italic" bkcolor="blue" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
    [poet font="Simplified Arabic,4,white,bold,italic" bkcolor="blue" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
    أعمى سعى فاالطريق الصعب =مذكور مع جُملـة إخوانـه
    وراعيه حاز الـذي مكسـب= اللي مابيـن المـلاء شانـه
    [/poet]
    [/poet]
    [/poet][/poet]
    [align=center]صح لسانك يابوا جميل مليون وتسلم وعندي رمعه ويش رايك في حديث إسحاق بن عبد الله بن أبى طلحة.
    حدثنى عبد الرحمن بن أبى عمرة، أن أبا هريرة حدثه، % أنه سمع النبى صلى الله عليه وسلم يقول "إن ثلاثة فى بنى إسرائيل.
    أبرص وأقرع وأعمى.
    فأراد الله أن يبتليهم.
    فبعث إليهم ملكا.
    فأتى الأبرص فقال: أى شيء أحب إليك؟ قال: لون حسن وجلد حسن ويذهب عنى الذى قد قذرنى الناس.
    قال فمسحه فذهب عنه قذره.
    وأعطى لونا حسنا وجلدا حسنا.
    قال: فأى المال أحب إليك؟ قال: الإبل (أو قال البقر. شك إسحاق) - إلا أن الأبرص أو الأقرع قال أحدهما: الإبل.
    وقال الآخر البقر - قال فأعطى ناقة عشراء.
    فقال: بارك الله لك فيها.
    قال فأتى الأقرع فقال: أى شيء أحب إليك؟ قال: شعر حسن ويذهب عنى هذا الذى قذرنى الناس.
    قال فمسحه فذهب عنه.
    وأعطى شعرا حسنا.
    قال: فأى المال أحب إليك؟ قال: البقر.
    فأعطى بقرة حاملا.
    فقال: بارك الله لك فيها.
    قال فأتى الأعمى فقال: أى شيء أحب إليك؟ قال: أن يرد الله إلى بصرى فأبصر به الناس.
    قال فمسحه فرد الله إليه بصره.
    قال: فأى المال أحب إليك؟ قال: الغنم.
    فأعطى شاة والدا.
    فأنتج هذان وولد هذا.
    قال: فكان لهذا واد من الإبل.
    ولهذا واد من البقر.
    ولهذا واد من الغنم.
    قال ثم إنه أتى الأبرص فى صورته وهيئته فقال: رجل مسكين.
    قد انقطعت بى الحبال فى سفرى.
    فلا بلاغ لى اليوم إلا بالله ثم بك.
    أسألك، بالذى أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال، بعيرا أتبلغ عليه فى سفرى.
    فقال: الحقوق كثيرة.
    فقال له: كأنى أعرفك. ألم تكن أبرص يقذرك الناس؟ فقيرا فأعطاك الله؟ فقال: إنما ورثت هذا المال كابرا عن كابر.
    فقال: إن كنت كاذبا، فصيرك الله إلى ما كنت. قال وأتى الأقرع فى صورته فقال له مثل ما قال لهذا.
    ورد عليه مثل ما رد على هذا.
    فقال: إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت. قال وأتى الأعمى فى صورته وهيئته فقال: رجل مسكين وابن سبيل.
    انقطعت بى الحبال فى سفرى.
    فلا بلاغ لى اليوم إلا بالله ثم بك.
    أسألك، بالذى رد عليك بصرك، شاة أتبلغ بها فى سفرى. فقال: قد كنت أعمى فرد الله إلى بصرى.
    فخذ ما شئت.
    ودع ما شئت. فوالله! لا أجهدك اليوم شيئا أخذته لله.
    فقال: أمسك مالك.
    فإنما ابتليتم.
    فقد رضى عنك وسخط على صاحبيك". (أبرص) قال فى القاموس: البرص بياض يظهر فى ظاهر البدن، لفساد مزاج.
    برص، كفرح، فهو أبرص. وأبرصه الله.
    (يبتليهم) أى يختبرهم. (ناقة عشراء) هى الحامل القريبة الولادة.
    (شاة والدا) أى وضعت ولدها، وهو معها.
    (فأنتج هذان وولد هذا) هكذا الرواية: فأنتج، رباعى وهى لغة قليلة الاستعمال. والمشهور نتج، ثلاثى.
    وممن حكى اللغتين الأخفش.
    ومعناه تولى الولادة، وهى النتج والإنتاج.
    ومعنى ولد هذا، بتشديد اللام، معنى أنتج.
    والناتج للإبل، والمولد للغنم وغيرها، هو كالقابلة للنساء.
    (انقطعت بى الحبال) هى الأسباب.
    وقيل: الطرق. (إنما ورثت هذا المال كابرا عن كابر) أى ورثته من آبائى الذين ورثوه من آبائهم، كبيرا عن كبير، فى العز والشرف والثروة.
    (لا أجهدك اليوم) هكذا هو فى رواية الجمهور: أجهدك، بالجيم والهاء.
    ومعناه لا أشق عليك برد شيء تأخذه.
    أو تطلبه من مالى.
    والجهد المشقة.
    وفى هذا الحديث الحث على الرفق بالضعفاء وإكرامهم وتبليغهم ما يطلبون مما يمكن، والحذر من كسر قلوبهم واحتقارهم.
    وفيه التحدث بنعمة الله تعالى، وذم جحدها.
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة الريفي ; 14-10-2005 الساعة 12:22 PM
    سلام ياديرتي ينبع=اهل الكرم مكرمين الضيف
    هي ديرتي كلها منبع=بالجود مثل النخل والخيف
    مع تحيات غريب الشرقيه
    سعد الصيدلاني

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •