أيَّتها الأصابع التي لا تعرف الاستقرار، مثل بلاد أدمنتْ الحروبخذيني من أذني، طفلاً مذنباً، كي أصغي إلى لمسات الحضور سرِّحي شعر صدري المعمّم بالبياض،...

أكثر...