أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,100
    معدل تقييم المستوى
    23

    Lightbulb طبيب في قسم النساء بطوارئ مستشفى ينبع العام !!!!

    ملاحظات تخدش الحياء رأيتها بنفسي يوم أمس ( بعد صلاة العصر ) بمستشفى ينبع العام :

    1 / وجود طبيب في قسم النساء ( المنطقة الصفراء ) مما يستدعي دخول الرجال لقسم النساء !!!! .

    2 / عدم تواجد الموظف المسؤول في قسم الاستقبال .

    3 / عدم وجود لوحة تؤكد على عدم قبول المراجعين إلا بعدالمرور بقسم الاستقبال .

    4 / تبادل المزاح السخيف بين الممرضات وعمال النظافة وحراس الأمن (( وأقسم بالله أني رأيت إحداهن في دورة المياه مع عامل نظافة !!!!!)) .

    5 / عدم تواجد الممرضة الممسؤولة في غرفة الفرز إلا بعد استدعائها .


    والملاحظات كثيرة ...

    فاتقوا الله يامن ولاكم الله إدارة الشؤون الصحية ومستشفى ينبع العام .. كثفوا الرقابة والجولات التفتيشية داخل المستشفى .. وفروا طبيبة نساء ( دائمة ومتميزة ) في قسم الطوارئ ...


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    فوق الارض وتحت السماء
    المشاركات
    6,325
    معدل تقييم المستوى
    29
    الله يستر
    تعال وخذ من اوراقي قصايد كلها تذكار
    تدفي ليلك البارد اذا ضيعت عنواني
    قصيدي دمعة حمراء كبايرها توقد نار
    عجزت اخفي مواريها بعد ما ثار بركاني


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    ينبع البحر0567141505
    العمر
    37
    المشاركات
    1,050
    معدل تقييم المستوى
    14
    وما خفيا كان أعظم
    وبدون رقابه

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    33
    معدل تقييم المستوى
    0
    مافي مشكلة يا أخي طبيب أو طبيبة

    في المستشفيات ما احد فاضي للي في بالك
    مرضى ومصابين الكل مشغول بهمومه وحالاته
    ولا حرج أن شاء الله وبدون تدقيق وأحسنوا النية

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,100
    معدل تقييم المستوى
    23
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاكم مشاهدة المشاركة
    مافي مشكلة يا أخي طبيب أو طبيبة

    في المستشفيات ما احد فاضي للي في بالك
    مرضى ومصابين الكل مشغول بهمومه وحالاته
    ولا حرج أن شاء الله وبدون تدقيق وأحسنوا النية
    الله يسعدك يارب ...

    أخي الغالي محارمنا خط أحمر .. ندفع ماأمامنا وماخلفنا من أجل حفظهن ...

    والحرج كل الحرج في أن يكشف طبيب على امرأة رغم وجود البديل من الطبيبات .

    الطبيب بشر غير معصوم فيه شهوة وغريزة .. والصحف ومواقع النت حُبلى بالأخبار اليومية التي تكشف عن مصائب بعض الأطباء لعل آخرها ماحصل قبل يومين القبض على طبيب في وضع مخل مع ممرضة في موقف إحدى المستشفيات . وماخفي كان أعظم .

    أرجوك أيها الغالي أن تقرأ هذه الكلمة الجميلة بعنوان : ( الديوث لا يدخل الجنة ) :

    حثت شريعتنا الغراء على مكارم الأخلاق ونهت عن مساوئها لما يترتب على انتشار الأخلاق السيئة من أضرار على الأفراد والمجتمعات.

    وقد جاءت الشريعة بحفظ النسل والأعراض من كل ما يدنسها أو يعدو عليها فشرعت أقسى العقوبات لمن سولت له نفسه الاعتداء على أعراض الآخرين: ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله...)الآية (2 سورة النور) وهذه العقوبة لمن كان غير محصن أما الزاني المحصن فحده في الشرع الرجم حتى الموت، كما حرمت الشريعة الزواج ممن عرف بالزنا: (الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين) (3 سورة النور)، ليس ذلك فحسب بل أعلت الشريعة شأن المحافظة على الأعراض حتى رفعت منزلة مَن مات دون عرضه إلى درجة الشهداء : "ومن مات دون عرضه فهو شهيد". وربّت هذه الشريعة أبناءها على الغيرة ، فقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "تعجبون من غيرة سعد؟! والله لأنا أغير منه، والله أغير مني...".

    أما الذي لا يغار فلا خير فيه؛ إنه يسلك سبيلاً إلى النار ويبتعد بنفسه عن الجنة، بل يجعل عرضه مباحًا لكل من هبّ ودبَّ، وهذا هو الديوث، إنه الذي لا يغار على عرضه أو يعلم بفحشهم وسوء سلوكهم ويغض الطرف عن ذلك، إنه يعرض نفسه للذل والهوان، فما زال العرب والمسلمون يعظمون شأن الأعراض والحرمات فيعظمون من يدفع عن عرضه وحريمه ولو بذل في سبيل ذلك ماله وروحه:

    أصون عرضي بمالي لا أدنسه لا بارك الله بعد العرض في المال

    أما من يتهاون في هذا الباب فإنه ساقط في الدنيا ساقط في الآخرة بعيد عن الله وعن الجنة، ففي الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث".

    ولا يصاب بهذا الداء العضال إلا عديم المروءة ضعيف الغيرة رقيق الدين، فتراه لا يبالي بدخول الأجانب على محارمه ولا يبالي باختلاطهنَّ بالرجال أو تكشفهنَّ.

    بل يعجب المرء حين يرى هؤلاء من أشباه الرجال يشترون لنسائهم الثياب التي تكشف أكثر مما تستر، وتشف وتصف مفاتن الجسد وهو فرحٌ باطلاع الناس على عورات نسائه ومن ولاه الله أمرهن، مفاخر بتحررهنَّ من العفة والفضيلة وسيرهنَّ في طريق الفاحشة والرذيلة، ومثل هذا ميت في لباس الأحياء. يقول الغزالي رحمه الله:

    "إن من ثمرة الحمية الضعيفة قلة الأنفة من التعرض للحُرَمِ والزوجة... واحتمال الذلِّ من الأخِسَّاء، وصغر النفس ... وقد يثمر عدم الغيرة على الحريم، فإذا كان الأمر كذلك اختلطت الأنساب، ولذلك قيل: كل أمة ضعفت الغيرة في رجالها ضعفت الصيانة في نسائها".

    وقال الذهبي رحمه الله: من كان يظن بأهله الفاحشة ويتغافل لمحبته فيها أو أن لها عليه دينًا وهو عاجز أو صداقًا ثقيلاً، أو له أطفال صغار... ولا خير فيمن لا غيرة له. فمن كان هكذا فهو الديوث.


    وبالتأكيد فبعض وسائل الإعلام يربي على الدياثة وللأسف الشديد ....


المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •