وفد من الصحفيين والاعلاميين من مجلة علاقات عامة الشهرية فى زيارة للأستاذ عيد سالم

**بني عبس** · 06-01-2013, 04:06 AM

قام وفد من الصحفيين والاعلاميين والمصورين بزيارة لمدينة ينبع هذا اليوم السبت الموافق 23 صفر من مجلة علاقات عامة والتى تصدر شهريا عن مؤسسة ريتال للاعلام بجدة والذى يضم سعادة الاستاذ وليد الطحلة مدير الشؤون الاعلامية بالمجلة ونخبة من الاعلاميين والمصورين 0 وتهدف هذه الزيارة الى اصدار عدد خاص من المجلة عن مدينة ينبع وتاريخها ومعالمها التاريخية وقد التقى الوفد سعادة محافظ ينبع وكذلك رئيس البلدية وقد تجول الوفد فى مدينة ينبع والتقطوا الصور للمنطقة التاريخية وقد التقوا برجال الأعمال والمهتمين بتاريخ ينبع وقد تناول الوفد طعام الغذاء فى ضيافة الشيخ مراد بن صغير فى منتجع دلفين بتش وبعد ذلك قاموا بزيارة عضو المجلس البلدى عيد بن سالم الرفاعى فى منزله بحضور الدكتور عدنان با بطين والاستاذ شفيق صالح عبد المطلوب -والاستاذ محمد أبو سميط والاستاذ بندر الفايدى وقد ثم الاتصال والتنسيق مع رجال الاعمال والمسؤولين والمهتمين بتاريخ ينبع لانجاح هذا المشروع الوثايقى والمشاركة فى انجاحه عن ينبع ثم تناول الجميع طعام العشاء فى ضيافة الاستاذ عيد سالم الرفاعى وقد شكر الوفد الشيخ خلف أحمد عاشور الذى أهتم اهتماما بالغا بهذا العمل الطيب عن تاريخ ينبع البحروالذى يسعى لكل ما يخدم مدينة ينبع 0هذا والله ولى التوفيق

**بني عبس** · 06-01-2013, 06:24 AM

وكان ضمن الحاضرين الدكتور عادل با بطين عضو المجلس البلدى وقد دار الحوار حول تاريخ ينبع حيث كانت مهمة الوفد الاعلامى والصحفى هى اصدار عدد جديد من المجلة خاص بتاريخ ينبع وهى مجلة شهرية تصدر عن مؤسسة ريتال لاعلام بجدة وقد تجول الوفدفى كافة المناطق التاريخية وأجروا لقاءات مع مجموعة من المهتمين بتاريخ ينبع لتجميع أكبر قدر كافى من المعلومات لطرحها بالكلمة والصورة فى المجلة الخاصة بتاريخ ينبع 0

**المعلم** · 06-01-2013, 08:23 AM

بارك الله الجهود المخلصة لخدمة هذه المدينة الجميلة

**حكيم الزمان** · 06-01-2013, 08:24 AM

عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ ».