أخي ياسر
وهل يستأذن العطر ؟
وتأتي بحرفك عن خزامى نجد . وبرائحة الشعر المسكوب في جنبات المكان
"جبل التوباد حياك الحيا "
أخي تسعدني بهذه الإطلالة وتفرحني بالمجاراة إضافة نكسبك في عالم الكسرة تشكلها بألوانك وأدواتك وما تعودناك تكتبه أحاسيس وعواطف جاءت همسا شفيفا ونجوى حالمة تستأني الصباح لتسّره عن الورد .
شاكرا حضورك آنسا بحرفك مشاعر عن الإبتهاج الذي تحمله . تحياتي
المفضلات