أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الدولة
    ينبع
    المشاركات
    158
    معدل تقييم المستوى
    14

    ليت الجيولوجيين يحللون أسباب سقوط هذه الصخور من جبال شمال ينبع

    وبالتحديد شمال محافظة ينبع بالقرب من مركز وادي نبط غرباً بمسافة (9كيلو) تقريباً وفي أول شهر محرم من هذا العام //1433هـ حدث تساقط هذه الصخور الجبلية ذات الكتل الكبيرة
    وما تزال الأسباب مجهولة !! وليت أحد المتخصصين في الجولوجيا يحلل هذا الحدث
    شاهدوا الصور من الموقع














  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    جدة
    المشاركات
    2,442
    معدل تقييم المستوى
    24

    رد: ليت الجيولوجيين يحللون أسباب سقوط هذه الصخور من جبال شمال ينبع

    هذه والله اعلم شغل الجولوجيين حيث البحث عن الرخام وما ادراكه . صحيح قد تقع بعض الصخور بعوامل المناخ ولكن ما نشاهده من طمع بعض الشركات يجعلنا نتسأل هل جبال المناطق مشاع لمثل هذه الشركات او لاهل واصحاب الارض حق ؟؟؟
    شكرا اخي ربما وهذا الموضوع الذي اراه من اهم المواضيع الذي يجب طرحها للحوار .........
    [read][type=176946]الشريف عبدالاله العياشي[/type][/read]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ينبع > جوال 0505361378
    العمر
    79
    المشاركات
    9,249
    معدل تقييم المستوى
    10

    رد: ليت الجيولوجيين يحللون أسباب سقوط هذه الصخور من جبال شمال ينبع

    رأي شخصي :
    أعتقد أن هذه الحالة تعرف بالانهيارات الصخرية و يحدد علماء الجيولوجيا عدة أسباب لحدوث مثل هذه الظاهرة قد لا تنطبق على بيئتنا ولكن شخصيا أرجح الأسباب إلى عاملين أساسيين هما:

    أولا: عمليات الحفر التي تمارسها بعض الشركات من اجل استخراج الصخور والتربة لأغراض البناء ورصف الطرقات وبعض الاحتياجات في المشاريع القائمة في ينبع حيث أن الكتل الصخرية التي يتم إزالتها تكون معظمها جدران ساندة للركام الصخري فتحدث الخلخلة في طبقات هذه الصخور .

    ثانيا: الزلازل البركانية التي حدثت خلال السنتين الماضيتين في حرة العيص ومن المعلوم أنّ الهزات الأرضية هي إحدى الظواهر الطبيعية التي تؤثر على التكوينات الصخرية وقد اتضحت آثارها على المنطقة المحيطة من أملج إلى ينبع .






  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    ينبع
    المشاركات
    717
    معدل تقييم المستوى
    19

    رد: ليت الجيولوجيين يحللون أسباب سقوط هذه الصخور من جبال شمال ينبع

    هل للبرق دور في ذلك؟
    حامد سعيد عابد الحبيشي
    [align=center]بعض الناس يرون الأشياء كما هي عليه في الواقع ويقولون : لماذا ؟ أما أنا ، فأحلم بأشياء لم تحدث قط وأقول : لم لا. ( جورج برنارد شو )[/align]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الدولة
    ينبع
    المشاركات
    813
    معدل تقييم المستوى
    23

    رد: ليت الجيولوجيين يحللون أسباب سقوط هذه الصخور من جبال شمال ينبع

    قال أبو جعفر : يعني بذلك جل ثناؤه : وإن من الحجارة لما يهبط - أي يتردى من رأس الجبل إلى الأرض والسفح - من خوف الله وخشيته . وقد دللنا على معنى " الهبوط " فيما مضى ، بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع .

    قال أبو جعفر : وأدخلت هذه " اللامات " اللواتي في " ما " ، توكيدا للخبر .

    وإنما وصف الله تعالى ذكره الحجارة بما وصفها به - من أن منها المتفجر منه الأنهار ، وأن منها المتشقق بالماء ، وأن منها الهابط من خشية الله ، بعد الذي جعل منها لقلوب الذين أخبر عن قسوة قلوبهم من بني إسرائيل مثلا - معذرة منه جل ثناؤه لها ، دون الذين أخبر عن قسوة قلوبهم من بني إسرائيل إذ كانوا بالصفة التي وصفهم الله بها من التكذيب لرسله ، والجحود لآياته ، بعد الذي أراهم من الآيات والعبر ، وعاينوا من عجائب الأدلة والحجج ، مع ما أعطاهم تعالى ذكره من صحة العقول ، ومن به عليهم من سلامة النفوس التي لم [ ص: 240 ] يعطها الحجر والمدر ، ثم هو مع ذلك منه ما يتفجر بالأنهار ، ومنه ما يتشقق بالماء ، ومنه ما يهبط من خشية الله ، فأخبر تعالى ذكره أن من الحجارة ما هو ألين من قلوبهم لما يدعون إليه من الحق ، كما : -

    1316 - حدثنا ابن حميد قال ، حدثنا سلمة ، عن ابن إسحاق .

    وبنحو الذي قلنا في تأويل ذلك ، قال أهل التأويل .

    ذكر من قال ذلك :

    1317 - حدثني محمد بن عمرو قال ، حدثنا عيسى ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قول الله جل ثناؤه : ( ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله ) ، قال : كل حجر يتفجر منه الماء ، أو يتشقق عن ماء ، أو يتردى من رأس جبل ، فهو من خشية الله عز وجل ، نزل بذلك القرآن .

    1318 - حدثني المثنى قال ، حدثنا أبو حذيفة قال ، حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد مثله .

    1319 - حدثني بشر بن معاذ قال ، حدثنا يزيد قال ، حدثنا سعيد ، عن قتادة : ( فهي كالحجارة أو أشد قسوة ) ثم عذر الحجارة ولم يعذر شقي ابن آدم . فقال : ( وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله ) .

    1320 - حدثنا الحسن بن يحيى قال ، أخبرنا عبد الرزاق قال ، أخبرنا معمر ، عن قتادة مثله .

    1321 - حدثني محمد بن سعد قال ، حدثني أبي قال ، حدثني عمي قال ، حدثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قال : ثم عذر الله الحجارة فقال : ( وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء ) .

    1322 - حدثنا القاسم قال ، حدثنا الحسين قال ، حدثنا حجاج ، عن ابن [ ص: 241 ] جريج أنه قال فيها كل حجر انفجر منه ماء ، أو تشقق عن ماء ، أو تردى من جبل ، فمن خشية الله . نزل به القرآن .

    قال أبو جعفر : ثم اختلف أهل التأويل في معنى هبوط ما هبط من الحجارة من خشية الله .

    فقال بعضهم : إن هبوط ما هبط منها من خشية الله تفيؤ ظلاله .

    وقال آخرون : ذلك الجبل الذي صار دكا إذ تجلى له ربه .

    وقال بعضهم : ذلك كان منه ويكون ، بأن الله جل ذكره أعطى بعض الحجارة المعرفة والفهم ، فعقل طاعة الله فأطاعه .

    1324 - كالذي روي عن الجذع الذي كان يستند إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب ، فلما تحول عنه حن .

    1325 - وكالذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إن حجرا كان يسلم علي في الجاهلية إني لأعرفه الآن " . [ ص: 242 ] وقال آخرون : بل قوله : ( يهبط من خشية الله ) كقوله : ( جدارا يريد أن ينقض ) ولا إرادة له . قالوا وإنما أريد بذلك أنه من عظم أمر الله ، يرى كأنه هابط خاشع من ذل خشية الله ، كما قال زيد الخيل :



    بجمع تضل البلق في حجراته ترى الأكم منه سجدا للحوافر
    وكما قال سويد بن أبي كاهل يصف عدوا له :



    ساجد المنخر لا يرفعه خاشع الطرف أصم المستمع


    يريد أنه ذليل .

    وكما قال جرير بن عطية :



    لما أتى خبر الرسول تضعضعت سور المدينة والجبال الخشع




    وقال آخرون : معنى قوله : ( يهبط من خشية الله ) ، أي : يوجب الخشية لغيره ، بدلالته على صانعه ، كما قيل : " ناقة تاجرة " ، إذا كانت من نجابتها وفراهتها تدعو الناس إلى الرغبة فيها ، كما قال جرير بن عطية :

    [ ص: 243 ]

    وأعور من نبهان ، أما نهاره فأعمى ، وأما ليله فبصير


    فجعل الصفة لليل والنهار ، وهو يريد بذلك صاحبه النبهاني الذي يهجوه ، من أجل أنه فيهما كان ما وصفه به .

    وهذه الأقوال ، وإن كانت غير بعيدات المعنى مما تحتمله الآية من التأويل ، فإن تأويل أهل التأويل من علماء سلف الأمة بخلافها ، فلذلك لم نستجز صرف تأويل الآية إلى معنى منها .

    وقد دللنا فيما مضى على معنى " الخشية " ، وأنها الرهبة والمخافة ، فكرهنا إعادة ذلك في هذا الموضع .


    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة عين سلمان ; 09-01-2012 الساعة 02:25 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •