أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    196
    معدل تقييم المستوى
    15

    awt20 فهل تفعلها محافظة ينبع وبلديتها آم الصمت والرضا بالواقع هو الحل ؟

    من المسؤول يا مسؤولي ينبع ... هنا بشارع الصريف الذي سمي بشارع الموت أمتداد شارع عمر بن عبدالعزيز المؤدي لشارع الإمارة ....
    آن الأوان للمحاسبة والمساءلة و تفعيل المراقبة والتحقيق أننا نحتاج إلى برنامج لقياس مستوى الأداء ... إن بعض المشاريع تتعثر ويتأخر المسئولون في تنفيذها فالسعودية تمتلك جميع مقومات النجاح من الوفرة المالية والموارد البشرية لكن الوضع الإداري ما زال يعاني من مشكلات خطيرة وأوجه قصور واضحة في التخطيط والتنظيم والقيادة والتوجيه.. رغم كل الحوادث التي يكون سببها حفره من حفر المشاريع فوق الطرقات العامة والتي تعج بالسيارات ... فأننا إلى الآن لم نسمع أن أحد هذه المشاريع حملت مسؤولية هذا الحادث للمقاول أو أي جهة غير السائق !! والديباجة المتعارف عليها هي كتالي قد أخلت الشركة العاملة في الطريق عن مسؤوليتها بسبب أنها قامت بوضع حواجز وإشارات تنبيه .. ولكن العتب كل العتب على من حمل أمانه ولم يؤدي الأمانة كما طلبت منه كما قال تعالى( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ) فيا ليتك أيه المسؤول أن تؤدي واجبك كما يطلب منك من قيام بجولات وزيارات مفاجئة لترى بأم عينك ماذا يفعل منهم ؟
    فمن هنا أناشد كل مسؤول فيك يا ينبع له قلب غيور وقلب يقول هذا خطأ أن يترك التنعم بحياته لحظات وينزل للشارع الآن
    ويشاهد عمق الحفرة بل أقول بئر عميق يصل لعدة أمتار تحت الأرض وبالحي أطفال هل تعلمون يا مسؤولي ينبع ماذا يعني أنهم أطفال ؟؟؟؟ وبالطريق سيارات تعج به ؟ فيا ليت أحدهم يتحرك ويأمر بالإصلاح الآن ؟؟؟ هل أنتم فاعلون ؟
    ... فقبل يومين وقعت سيارة تحطمت بها أجزاء كلفت سائقها الكثير والآن يطالب بحقه وأنظر متى يأتي له الحق أن تم الاعتراف به أصلا والله يستر أن لم يطالبوه بالتعويض لأنه أصابه غطاء الحفرة بالضرر واليوم وقوع سيارة آخر وفي ينبع أحدث اختراع توصلنا إليه وضع قطعة أثاث خشبية لتدل وتحذر السائقين على وجود الحفرة وتم سد الفهواة بقطعة خشبية آخري ووضع الحجارة الثقيلة عليها ... يا جماعة الخير يا مسؤولي ينبع ترى شوارعنا والله دليل حضارتنا فسؤالي لكم كم هم مقياس حضارتنا بهذا الوضع !! فلا شك إن الطرقات والشوارع هي الوجه الحقيقي لأي دولة وحين تقوم بزيارة دولة فأول ما ينعكس عليك هو الاهتمام بطرقاتهم ولهذا نستطيع الحكم على هذا الدولة وتقدمها بالشارع !!! آما أننا فضلنا أن يكون لدينا الأهم هو تزيين الشوارع عند زيارات المسؤولين حيث نجد أن الطريق التي سيمر فيها الموكب الرسمي اقل ما يوصف به أنه تحفة وفي الطرقات أو الشوارع المقابلة لهذا تشهد الكثير من الأمور التي يندى لها الجبين
    فقد صدر قرار صاحب السمو الملكي وزير الداخلية رئيس مجلس الدفاع المدني رقم 12/2/و/5/دف في 24/3/1421هـ بالموافقة على إصدار لائحة شروط السلامة لهدم وإزالة المباني الآيلة للسقوط وحفريات الطرق المعدة من قبل مجلس الدفاع المدني ، وقد تعميم هذه اللائحة على الأمانات والبلديات ومصالح المياه والصرف الصحي بتعميم معالي وزير الشئون البلدية والقروية رقم 31493/4/وف في 28/6/1421هـ بمراعاة إنفاذ ما يخص الوزارة منها وتحتوي اللائحة على التعريفات والاشتراطات العامة والفنية الخاصة بالموقع وتهيئة منطقة العمل واحتياطات السلامة الوقائية واستخدام المعدات والهدم بواسطة استخدام معدات القطع والمتفجرات ، والأعمال الخاصة بالحفريات ومتطلبات السلامة فيها .... الخ ما جاء باللائحة
    ولكن ما نراه بأن الجهات المسؤولة همها الأول عمل الحفريات ثم تركها متكسرة ومهدمة من غير تسوية الشارع أو حتى من دون وضع أدنى تحذير إلا ما ندر وهذا ما يشكل خطرا كبيرا على أرواح العامة وعلى الممتلكات ورغم شكوى الكثيرين من هذا الأمر إلا أن لا حياة لمن تنادي ولا نية لظهور تحرك لتعديل الأوضاع المزرية لشوارعنا فإلى متى هذا العبث بأرواح البشر إلى متى ؟؟؟ فما إن يحل الظلام حتى تتحول الشوارع وما بها من صبات إلى مشكلة أخرى تضاف إلى مشكلة الحفرية الموجودة في الحي فلا إضاءة ولا غطاء لتلك الحفريات أحيانا ونتساءل لماذا تطول مدة الحفر في شوارع ينبع هل السبب المقاول أم عدم وجود آلية للمتابعة والتنفيذ لدى الجهة التي تشرف على تنفيذ تلك المشاريع؟ في الوقت الذي تحولت فيه عدة شوارع ينبع الرئيسية إلى حفريات بسبب تنفيذ مشاريع المياه والصرف الصحي واضطرار المواطنين إلى التعامل مع الأمر الواقع على اعتبار أنها مشاريع خدمية إلا أن العديد من المقاولين أفقدوا المواطنين صبرهم وانتظارهم بسبب المماطلة في انجاز أعمالهم في أوقاتها المحددة فقد تحولت الشوارع إلى حفر وأعاقت تنقلاتهم
    سؤال أذا حدث مالا يحمد عقباه من حريق أو إسعاف مصاب أو مريض ما الحل مع وجود هذه المطبات والحفر؟
    فالحال فيها يندى له الجبين و أسوأ من السيئة ورغم هذا لم نرى تحركا من بلدية ينبع أو غيرها .. ولا نعلم هل هم فوق القانون أم لا يتعرضون للمحاسبة سؤال يطرح نفسه في الحقيقة .
    فمن هنا أناشد كلا من :.
    محافظ ينبع
    ورئيس بلدية ينبع
    ومدير الدفاع المدني بينبع
    ومدير شعبة مرور ينبع
    ومدير مصلحة المياه والصرف الصحي بينبع
    هل من حل آم يبقى الحال على ما هو عليه ؟
    وأخيرا
    بشويش بالله علينا بشويش


    ماذنب هؤلاء وغيرهم


    منظر محزن جدا أننا توصلنا أن نسد فواه الحفر بهذا المنظر المخزي

    وضعت لكي تنبة السائقين أن هناك خطر شيء مخزي للغاية

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الدولة
    السعوديه - ينبع
    المشاركات
    498
    معدل تقييم المستوى
    17

    رد: فهل تفعلها محافظة ينبع وبلديتها آم الصمت والرضا بالواقع هو الحل ؟

    الحوادث مستمره
    والمسئوليه ضائعه
    والمصيبه ان كل مسئول يقول انا غير مسئول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ينبع لها حب وحداني بالحيل زايد عن الأقطار

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    60
    معدل تقييم المستوى
    15

    رد: فهل تفعلها محافظة ينبع وبلديتها آم الصمت والرضا بالواقع هو الحل ؟

    مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    467
    معدل تقييم المستوى
    19

    رد: فهل تفعلها محافظة ينبع وبلديتها آم الصمت والرضا بالواقع هو الحل ؟

    المصيبه ان كل مسئول يقول انا غير مسئول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    لا يصح إلا الصحيح

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    1,039
    معدل تقييم المستوى
    18

    رد: فهل تفعلها محافظة ينبع وبلديتها آم الصمت والرضا بالواقع هو الحل ؟

    الحوادث مستمره
    والمسئوليه ضائعه





  6. #6
    الاصيل العربي

    رد: فهل تفعلها محافظة ينبع وبلديتها آم الصمت والرضا بالواقع هو الحل ؟

    شهر 7 قريب يابو عمار فات الكثير باقى القليل

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •