::: الملتقى الثاني للمركز الصيفي بينبع البحر :::

[المركز الصيفي بنات]

( يوم في اليابان ) تم في يوم الإثنين الموافق 10/8/1432هـ
يولد الإنسان بلا خبرة، ثم يبدأ في التأثر بمن حوله، فيأخذ عنهم عاداته وتقاليده، بذلك تنتقل العادات والتقاليد من جيل إلى آخر.
وتظهر العادات والتقاليد في الأفعال والأعمال التي يمارسها الأفراد، ويعتادونها، وتمثل برنامجًا يوميًّا أو دوريًا لحياتهم.
والعادات هي ما اعتاده الناس، وكرروه في مناسبات عديدة ومختلفة. أما التقاليد فهي أن يأتي جيل، ويسير على نهج جيل سابق، ويقلده في أمور شتى.
وقد كان عنوان أسرتي النورس و الكناري في الملتقى الثاني بعنوان ( يوم في اليابان ) والذي نفذ يوم الاثنين الموافق 10/8/1432هـ بحضور المشرفة التربوية أ/حميدة الأحمدي , و مديرة المركز الصيفي أ/هدى البهيجي والمساعدة أ/أسماء البهيجي والعديد من الزائرات ومنه تم التعرف على عادات هذا الشعب من حيث الزي والأكل والتكنلوجيا وغير ذلك
وقد قدمت هذا البرنامج أ/ عيدة المحياوي و قدمت مجموعة من الطالبات مشهد تمثيلي منها الآكل بالأعواد و طقوس تحضير الشاي بإشراف أ/ عبلة الرفاعي
وتم إختتام البرنامج بمسابقات ترفيهية قدمتها أ/سمية أبو غندر , وتوزيع هدايا تذكارية كُتِب عليها أسماء المسؤولات .

نترككم مع الصور





















وهذا عرض فيديو يحمل العديد من حضارة اليابان وبه جزء لأنشودة طلع البدر علينا بالياباني


http://www.youtube.com/watch?v=BEWaC9jktOo

[العلاقات العامة]

[justify]نشكر كل القائمين و القائمات على المراكز الصيفية الطلابية على ما يبذلونه من جهود مشكورة في سبيل إخراج جيل متسلح بالعلم واكتساب الخبرات بما يعود بالنفع والفائدة على الطلاب والطالبات فلقد جاءت المراكز الصيفية لسد أوقات الفراغ وخاصة عند الشباب , أما الفتيات فالمراكز بالنسبة لهن المكان الأمثل لقضاء العطلة الصيفية من خلال الالتحاق بها بهدف اكتساب الخبرة في مختلف المجالات سواء في مجال التطريز والخياطة أو مجال الإسعافات الأولية أو ممارسة الهوايات المفضلة لديهن و الاستفادة من المحاضرات الدينية والوطنية وهذا يتطلب منا إيجاد كافة المتطلبات والخامات من خلال توفيرها حتى يتسنى للملتحقات بالمراكز ممارسة هوياتهن في مختلف المجالات والهوايات المفضلة لديهن
نتمنى لهذه المراكز كل التوفيق والنجاح مع تمنياتنا لكل القائمين والقائمات عليها بالتوفيق والسداد وان يجعل الله ما يقومون به من خلال هذه الخدمة الجليلة التي يقدمونها لفلذات أكبادنا في موازين حسناتهن وان يجزيهن الله خير الجزاء
وبالله التوفيق [/justify]