وجه في الخدمات // شفيق عبد المطلوب مدير مطار ينبــع

[أبو سفيان]

وجه في الخدمات
رفع تصنيف مطار ينبع بخبرة 3 عقود
عكاظ ـ عبد الله زويد ـ ينبع

كرس شفيق بن صالح عبد المطلوب معوض مدير مطار الأمير عبدالمحسن بن عبد العزيز الإقليمي في محافظة ينبع، وقته وجهده للأعمال التي من شأنها الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمسافرين، وتسخير كافة الإمكانات لقضاء مصالحهم، وعمل بإخلاص وتفان لدعم السياحة والاقتصاد، إذ يحرص على استثمار خبرته كونه أقدم المديرين العاملين في هيئة الطيران المدني السعودي في إحداث نقلة نوعية في حركة وأداء المطار.
ولد شفيق معوض في ينبع البحر عام 1373هـ، ودرس فيها المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية، ثم التحق في هيئة الطيران المدني، وأكمل دراسته حيث حصل على البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة القاهرة في عام 1999م.
حرص على تنمية مهاراته وتطوير قدراته، إذ حصل على دورة السكرتارية من معهد الإدارة، دورات في اللغة الإنجليزية في معهد جرسي في بريطانيا، دورة في تطوير المهارات الإشرافية، دورة في أمن المطارات، دورات في المطارات الأساسية والممرات الجوية، تنمية المهارات القيادية، دورة متخصصة في أمن المطارات لمكافحة الإرهاب، دورة استراتيجيات المطارات من منظمة الطيران الأياتا، دورة في أمن الطيران المدني من معهد الطيران الفيدرالي من جامعة أوكلاهوما، ودورات متخصصة في إدارة المطارات المدنية، إلى جانب حضوره في ورشة عمل السلامة وضمان الجودة للمطارات الداخلية، وكذلك فعاليات المؤتمر التاسع عشر لمجلس المطارات العالمية في ماليزيا.
ساهم معوض بخبرته التي تجاوزت ثلاثة عقود في رفع تصنيف مطار ينبع من مطار محلي إلى مطار إقليمي، تشغيل رحلات دولية وإقليمية في المطار للمساهمة في رفع معدلات النمو الاقتصادي في المنطقة وتسهيل التبادل التجاري.
توج مسيرته بحصوله على العديد من الجوائز وشهادات الشكر والتقدير والدروع التكريمية، نظير جهوده المتميزة في مجال عمله، وتعاونه مع الجهات الحكومية.

[المعلم]

نبارك لينبع واهلها وجود مثل هذه الكفاءة القيادية
من أبنائها المخلصين
نتمنى له مزيدا من التوفيق

[خالد باجنيد]

نبارك لينبع واهلها وجود مثل هذه الكفاءة القيادية
من أبنائها المخلصين
نتمنى له مزيدا من التوفيق

[ابو البراء]

سؤالي إلى ابو سفيان
مع احترامي الشديد لطرحك الرائع
لاكن رغم كل هذه الانجازات الرائعة
هل من المعقول رفع التصنيف لمطار ينبع الى اقليمي
ولا توجد بالمطار الا صالة واحده لاستقبال الرحلات الداخلية والدولية هل هذا يعقل
تخيل لو اتت كذا رحلة في غير وقتها المحدد لاسباب طارئة وتداخلت في بعض مثلا رحلة داخلية ورحلة دولية هل تتحمل الصالة الصغيره لمطار ينبع التجمع الكبير بالاضافة للاجراءات التي سوف تتخذ للمسافرين سوف تحدث دربكه ولخبطه في تفتيش القادمين هذا بالنسبة للجمارك والجوازات والادارات الأخرى فلا يعرفون من القادم من الخارج او الداخل .
قبل مروري بود
ارجو طرح ذلك السؤال لمدير المطار

[دايم السعد]

نبارك لينبع واهلها وجود مثل هذه الكفاءة القيادية
من أبنائها المخلصين
نتمنى له مزيدا من التوفيق