أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 12 من 21
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ينبع
    العمر
    72
    المشاركات
    1,250
    معدل تقييم المستوى
    24

    لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    =


    =
    =

    =
    =

    =

    وهل تعتقد أن أبا سامي يجرؤ بهذا القول على علته لأبي رامي ؟!!!!!!!!!!!! لا والله

    وهل أبو رامي يأتي حتى وإن لم ينه ؟!!!!!

    عفواااااااااااااااااااا أستاذي الكريم فما ذلك إلا لشد الانتباه وعذرا لما في ذلك من عدم التأدب .


    [glint]
    لا تنه عن خلق وتأتي مثله 000000 عار عليك إذا فعلت عظيم
    [/glint]


    تذكرت هذا البيت لظرف ما وقلته في حينه لصديق من باب المداعبة ... لكنني وقفت عند عجز البيت من الناحية النحوية فاختلطت علي الأمور وربما الذاكرة هي ما حصل فيها الخلل .

    دعك من صدر البيت ..
    عجزه :

    عار عليك إذا فعلت عظيم .. الإعراب ؟؟؟؟

    في نظري :

    عار : خبر مقدم
    عليك : جار ومجرور متعلق بها لا محل له من الإعراب
    عظيم : حتما هو نعت لعار ولا يمكن قبوله خبرا أو مبتدأ

    حتما فيما ذكر نقص ... أين المبدأ للخبر عار هل هو ( ذلك - فهو ) محذوفا .. والجملة الاسمية جوابا للشرط ؟؟

    إذا فعلت : جملة شرطية ... لكن أين مفعول فعلت ؟ هل هو محذوف تقديره ( ذلك ) عائدا علىما نهيت عنه .. وعندها يكون المبدأ ( فهو ) ؟

    تقدم ( جواب الشرط ) ؟؟؟
    أين جواب الطلب ( لا تنه ) ؟ أم أنه لا يوجد طلب هنا ؟

    ألم أقل أن الأمور تداخلت ؟ .. هذا بالنسبة لي .

    أمن الممكن تفضلك بالإدلاء بما لديك هنا ؟

    تحيتي وتقديري وأسفي واعتذاري عما ورد في العنوان هههههههه

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ج 0506343655
    المشاركات
    6,753
    معدل تقييم المستوى
    10

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    أدخلتني معك في الدوامة يا أبا سامي ولكن لا بأس نأخذها واحدة واحدة


    عار كما ذكرت خبر مقدم ومبتدؤه محذوف تقديره هذا أو هو سيان

    مفعول فعلت أيضا محذوف تقديره المنهي عنه

    يوجد طلب في لا تنه وجوابه بعده مباشرة ( وتأتي مثله ) لأن واو المعية تقترن أحيانا في جواب الطلب كالفاء السببية
    والجملة هنا
    (لاتنه عن خلق وتأتي مثله )
    كاملة فيها طلب وجواب طلب


    هذا ما لدي وأنتظر تعليقك

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ينبع
    العمر
    72
    المشاركات
    1,250
    معدل تقييم المستوى
    24

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رامي مشاهدة المشاركة
    أدخلتني معك في الدوامة يا أبا سامي ولكن لا بأس نأخذها واحدة واحدة


    عار كما ذكرت خبر مقدم ومبتدؤه محذوف تقديره هذا أو هو سيان

    مفعول فعلت أيضا محذوف تقديره المنهي عنه

    يوجد طلب في لا تنه وجوابه بعده مباشرة ( وتأتي مثله ) لأن واو المعية تقترن أحيانا في جواب الطلب كالفاء السببية
    والجملة هنا
    (لاتنه عن خلق وتأتي مثله )
    كاملة فيها طلب وجواب طلب


    هذا ما لدي وأنتظر تعليقك

    أخي العزيز ... أشكر لك تجاوبك وليس بغريب
    وإليك :

    نصب المضارع ومواضعه
    يصلح الفعل المضارع للحال وللاستقبال فإذا اتصل به أَحد النواصب ((أَن، لن، كي، إِذن)) أَثر فيه أَثرين: أَثراً لفظياً
    هو النصب الظاهر على آخره مثل (لن أَذهبَ) ويقوم مقامه حذف النون في الأَفعال الخمسة (لن تذهبوا..) وأَثراً معنوياً هو تخصيصه للاستقبال وإليك الكلام على أَدواته:
    أَنْ
    حرف مصدرية ونصب واستقبال، وهو مع الفعل بعده أبداً في تأْويل مصدر فقولك (أُريد أَن أَقرأَ) مساوٍ قولك: أُريد القراءَة.
    ولا تقع بعد فعل دالٍّ على اليقين والقطع وإِنما تقع بعدما يرجى وقوعه مثل: أُحب أَن تسافر، و((أَنْ)) الواقعة بعد فعل يقيني هي المخففة من المشددة مثل {عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى} والأَصل (علم أَنه سيكون..).
    فإن وقعت بعد فعل دالٍّ على رجحان لا فاصل بينها وبين الفعل ترجح النصب بها: (ظننت أَن يحسنَ إليك)، وإِن فصل بينهما بـ(لا) استوى النصب والرفع تقول: (أَتظن أَلا يكافئَك؟) أَو (أَتظن أَن لا يكافئُك؟) وأَنْ في حالة رفع الفعل مخففة من الثقيلة كأَنك قلت (أَنه لا يكافئُك)، وإن كان الفاصل غير (لا) مثل (قد، سوف) تعيَّن أن تكون المخففة من (أَنَّ): حسبت أَنْ قد يسافرُ أَخوك، ظننت أَنْ سيسافرُ أَخوك.
    و(أَنْ) هذه أُم الباب فلها على أَخواتها مزية نصبها المضارع مضمرة جوازاً ووجوباً وسماعاً:
    أ- إضمارها جوازاً وذلك في موضعين:
    1- بعد لام التعليل الحقيقي مثل: حضرت لأَستفيد = حضرت لأَن أَستفيد. فظهورها واستثارها سواء إلا إذا سبق الفعل بـ(لا) فيجب ظهورها مثل: حضرت لئلا تغضب.
    وكذلك يجوز إضمارها وإظهارها بعد لام التعليل المجازي وتسمى لامَ العاقبة أَو المآل أَو الصيرورة، ويمثلون لها بقوله تعالى: {فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً وَحَزَناً} فهم لم يلتقطوه ليكون عدواً، ولكن لما آلت الأُمور إلى ذلك كانت العداوة كأَنها علة الالتقاط على المجاز.
    2- بعد أَحد هذه الأحرف العاطفة ((الواو، الفاء، ثم، أَو)) إذا عطفت المضارع على اسم جامد مثل: (ثيابك وتتحملَ المكاره أَليق بك = ثيابك وتحملُّك..)، (تحيتك إخوانَك فتبشَّ في وجوههم أَحب إليهم من الطعام = تحيتك إخوانك فأَن تبشَّ.. = تحيتك فبشُّك..)، (يسرني لقاؤُك ثم تتحدثَ إلي = يسرني لقاؤُك ثم أَن تتحدث إلي = يسرني لقاؤُك ثم تحدثُك إِليّ)، (يرضي خصمك نزوحُك أَو تسجنَ = أَو سَجْنُك).
    وإنما ينصب الفعل ليتسنى أن يسبك مع ((أَن)) بمصدر يعطف على الاسم الجامد لأَن الفعل لا يعطف على الاسم الخالص.
    ب- إضمارها وجوباً في خمسة مواضع:
    1- بعد لام الجحد وهي المسبوقة بكون منفي: (لم تكن لتكذب وما كنت لأَظلمَ). وهي أَبلغ من قولك: (لم تكن تكذب): لأَن الفعل مع أَن المستترة مؤوَّل بمصدر في محل جر باللام، ويتعلق الجار والمجرور بالخبر المحذوف والتقدير: (لم تكن مريداً للكذب) ونفي إرادة الكذب أَبلغ من نفي الكذب.
    أَما قولهم (ما كان إِلا ليعين أَخاه = لأَن يعين أخاه)، فاللام للتعليل و(كان) هنا تامة بمعنى وجد.
    2- بعد فاء السببية: وهي التي يكون ما قبلها سبباً لما بعدها: (لا تظلمْ فتظلَم). ويشترط لها أَن تسبق بنفي أَو طلب:
    فأَما النفي فكقولك: (لم تحضر فتستفيدَ)، (جارك غير مقصر فتعنفَه)، (ليس المجرم نادماً فتعفوَ عنه) لا فرق بين أَن يكون باسم أَو بفعل أَو بحرف.
    وإذا كان النفي لفظياً ومعناه الإِثبات لم تقدَّر ((أَن)) بعد الفاء ويبقى الفعل مرفوعاً مثل (لا يزالُ أَخوك يبرُّنا فنحبُّهُ) فالنفي هنا لفظي فقط والمعنى: أَخوك مستمر على برنا. والتشبيه اللفظي إذا كان معناه النفي أعطي حكم النفي وقدرت ((أَنْ)) بعد الفاء: كأَنك ناجح فتتبجَّحَ (بنصب المضارع على معنى: ما أَنت ناجح فتتبجَحَ). لأَن المدار في الحكم على المعنى.
    وأَما الطلب فيشمل الأَمر ((وهو في هذا الباب فعل الأَمر، والمضارع المقرون بلام الأمر فحسب، ولا يشمل اسم فعل الأمر)) اسكتْ فتسلَم، والنهي: لا تقصِّر فتندمَ، والعرض: أَلا تصحبنا فنسرَّ، والحض: هلا أَكرمت الفقير فتؤجرَ، والتمني ليتك حضرت فتستمعَ، والترجي لعلك مسافر فأُرافقَك، والاستفهام: هل أَنت سامع فأُحدثَك.
    هذا والمضارع المنصوب بأَن مضمرة بعد فاءِ السببية أَو واو المعية الآتية بعد، مؤول بمصدر معطوف على مصدر منتزع من الفعل قبلها: اسكت فتسلم = ليكن منك سكوت فسلامة.
    3- بعد واو المعية المفيدة معنى (مع) مثل، لا تشربْ وتضحكَ فأَنت لا تنهاه عن الشرب وحده ولا عن الضحك وحده، وإنما تنهاه عن أَن يضحك وهو يشرب.
    ويشترط فيها أَن تسبق بنفي أَو طلب، على التفصيل الوارد في فاء السببية: اقرأْ وترفعَ صوتك، لا تأْكل وتتكلمَ، أَلا تصحبُنا وتتحدثَ، هلاَّ أَكرمت الفقير وتخفيَ صدقتك، ليتك حضرت وتستمعَ. لعلك مسافرٌ وترافقني، هل أنتَ سامعٌ وتجيبني.
    4- بعد (أَو) التي بمعنى (إِلى) كقولك: أَسهر أَو أُنهي قراءَتي = إِلى أَن أُنهي، أَو بمعنى (إلا) مثل: يقتلُ المتهمُ بالخيانة أَو تثبتَ براءَته.
    5- بعد (حتى) الدالة على الانتهاء أو التعليل، فالانتهاءُ مثل: انتظرتك حتى ترجعَ = إلى أَن ترجعَ. والتعليل مثل: أَطعتك حتى أَسرَّك = لأَسرك.
    والمضارع مع أَن المستترة يؤَول بمصدر في محل جرّ بحتى: أَنتظرك إلى رجوعك، أَطعتك لسرورك.
    وتأْتي قليلاً بمعنى إِلا: سأَعطيه الكتاب حتى تُثبت أَنه لك = إِلا أَن تثبت. وشرط إضمار (أَن) بعد حتى أَن تكون للاستقبال المحض: أَجتهد حتى أَنجح. فالنجاح بعد الاجتهاد وبعد زمن التكلم. أما إن كان الاستقبال بالنسبة لما قبلها فقط فيجوز إضمار (أن) ونصب الفعل وجاز عدم إضمارها ويرتفع الفعل حينئذ، ويكثر هذا في حكاية الأَحداث الماضية مثل: {مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ} فاستقبال فعل يقول بالنسبة إلى الزلزال فقط لا بالنسبة إلى زمن التكلم، لأَن كلاً من القول والزلزال مضى. ولذلك قرئت (يقول) بالنصب على إضمار (أَنْ) وبالرفع على عدم الإضمار.
    وإذا كان المضارع للحال ارتفع بعد حتى وجوباً: سافر الهندي حتى لا يرجعُ = فلا يرجع. فالجملة مستأْنفة و(حتى) هنا ابتدائية.
    جـ- إضمار أن سماعاً:
    لا يقاس إضمار (أَنْ) وبقاء عملها جوازاً ووجوباً إلا في المواضع السابقة التي بيناها، وقد وردت عن العرب جمل رويت أَفعالها منصوبة في غير ما تقدم، فتحفظ هذه الجمل كما رويت ولا يقاس عليها، فمما ورد:
    ((تسمع بالمعيديّ خير من أَن تراه))، ((خذ اللص قبل يأْخذَك))، ((مرْهُ يحفرَها)). والأَصل وضع ((أَن)) فتقول: أَن تسمع، قبل أن يأْخذك. مره أَن يحفرها.
    وقرئ بنصب ((أَعبدَ)) من الآية: {قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّها الْجاهِلُونَ} والقياس أَن يرتفع المضارع بعد سقوط ((أَن)) لكن الكوفيين أَرادوا قياس النصب، والأكثرون على أَنه سماعي.


    لن
    حرف نفي ونصب واستقبال مثل: لن أَخونَ.

    كي
    حرف مصدرية ونصب واستقبال، ومعنى التعليل الذي يصحبها هو من لام التعليل التي تقترن بها لفظاً أَو تقديراً تقول: سأَلتك لكي تخبرني = كي تخبرني. والفعل مع كي مؤول بمصدر في محل جر باللام وهما يتعلقان بـ(سأَلتك). وإذا حذفت اللام بقي معناها ونصب المصدر المؤول بنزع الخافض. ومثل الفعل الموجب في ذلك الفعل المنفي، تقول: عجّلت مسرتك لكيلا تتشاءَم = لعدم تشاؤُمك.

    إِذنْ
    حرف جواب وجزاءٍ ونصب واستقبال، يقول قائل: (سأَبذل لك جهدي) فتجيبه: إِذن أُكافئَك.
    وتدخل على الأَسماء كما تدخل على الأَفعال تقول: (إِذنْ أَنا مكافئك) ومن هنا انفردت عن أخواتها المختصة بالأَفعال. وبذلك علل بعضهم عدم النصب بها عند بعض العرب.
    إلا أن أكثر العرب على النصب بها إذا استوفت شروطاً ثلاثة: التصدر والاتصال والاستقبال. وإليك البيان:
    1- التصدر مثل: (إِذنْ أُكافئَك). فإِن تقدم عليها مبتدأ أو شرط أو قسم لم تعمل وارتفع الفعل بعدها مثل: (أَنا إِذنْ أُكافئُك)، (إن تبذل جهدك إِذن أُكافئْك، والله إذن أُكافئُك).
    فإِذا تقدم على ((إِذنْ)) الواو أَو الفاء جاز الرفع والنصب، والرفع أَكثر: (وإِذن أُكافئُكَ) بالرفع والنصب، (إِن تبذلْ جهدك تشكرْ وإِذن تكافأَُْ): إن عطفت على جواب الشرط جزمت حتماً، وإن عطفت على الشرط كله ((فعله وجوابه)) جاز الرفع والنصب، والرفع أَحسن ويكون العطف من عطف الجمل.
    2- الاستقبال: فإن كان الفعل حالياً في المعنى رفعته، تقول لمن يحدثك بخبر: (إِذن أَظنٌّك صادقاً) بالرفع ليس غير.
    3- الاتصال: إذا فصل بين ((إِذن)) والمضارع فاصل بطل عملها وارتفع الفعل بعدها، تقول: (إِذن أَنا أُكافئُك) بالرفع فحسب.
    وقد اغتفروا الفصل بالقَسم و((لا)) النافية، تقول: (إِذنْ والله أُكافئَك) (إذن لا أَضيعَ جهدَك).

    انتهى المنقول ..

    نعم أخي أبارامي
    لقد أكدت لي اعتقادي في جواب الطلب ووافقتي في المحذوفات فتأكد ذلك عندي حيث صدور ذلك من أستاذ أعتز به وأثق .

    ما دون أعلاه هو للفائدة . وما لون بالمداد الأحمر تأكيد لما أدليت به حول ( وتأتي مثله ) .

    لم تتطرق لجواب الشرط في الجملة الشرطية ( إذا فعلت ..... ) وتقدمه علي فعلها حسب ما أرى هنا .

    لك شكري وتقديري .. وفي انتظار تعليقك


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الدولة
    ينبع
    المشاركات
    23,067
    معدل تقييم المستوى
    43

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    أفادكما المولى
    وجزاكما خيرا



    لمشاهدة جميع مشاركاتي الشعريه (( كسرات ومعلقات ))

    http://www.alhejaz.net/vb/showthread...831#post254831

    ولتصفح مدونتي الشعريه والمشاركه اليكم هذا الرابط:
    http://almoallem2007.ahlablog.com/

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ج 0506343655
    المشاركات
    6,753
    معدل تقييم المستوى
    10

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    جزاك الله خيرا أخي أبا سامي على هذه الإفادة الرائعة
    وجواب الشرط في جملة ( إذا فعلت ) جملة محذوفة ولكنها مفهومة من سياق الكلام يمكن تقديرها كما يلي :
    ( إذا فعلت ما تنهى عنه فإنه عار عليك )

    والله أعلم

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ينبع
    العمر
    72
    المشاركات
    1,250
    معدل تقييم المستوى
    24

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رامي مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرا أخي أبا سامي على هذه الإفادة الرائعة
    وجواب الشرط في جملة ( إذا فعلت ) جملة محذوفة ولكنها مفهومة من سياق الكلام يمكن تقديرها كما يلي :
    ( إذا فعلت ما تنهى عنه فإنه عار عليك )

    والله أعلم
    بقي أمر واحد :

    ألا تصلح الجملة الاسمية ( عار عليك .... بمتدئها المحذوف ) جوابا للشرط وقدم هنا للضرورة الشعرية لاستقامة الوزن .. ؟ إن جاز تقديم جواب الشرط .

    وإذا قدرنا الشرط فما إعراب تلك الجملة ؟ أليست أولى من التقدير بوجودها ؟ وأولى من أن نقول عنها جملة لا محل لها من الإعراب مع حاجتنا لها والمعنى يكتمل بها ؟
    هنا بدأت معي الدوامة وصار الإشكال الذي نوهت عنه في بداية الموضوع .

    رأيك؟؟؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ج 0506343655
    المشاركات
    6,753
    معدل تقييم المستوى
    10

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسير الغرام مشاهدة المشاركة
    بقي أمر واحد :

    ألا تصلح الجملة الاسمية ( عار عليك .... بمتدئها المحذوف ) جوابا للشرط وقدم هنا للضرورة الشعرية لاستقامة الوزن .. ؟ إن جاز تقديم جواب الشرط .

    وإذا قدرنا الشرط فما إعراب تلك الجملة ؟ أليست أولى من التقدير بوجودها ؟ وأولى من أن نقول عنها جملة لا محل لها من الإعراب مع حاجتنا لها والمعنى يكتمل بها ؟
    هنا بدأت معي الدوامة وصار الإشكال الذي نوهت عنه في بداية الموضوع .

    رأيك؟؟؟

    لا لا تصلح لأن جواب الشرط إذا تقدم لم يعد جوابا وإنما دليل على أن هناك جوابا محذوفا مفهوما من السياق

    أما الإعراب فهو هو كما أعربته عار خبر لمبتدأ محذوف ...

  8. #8
    بني صخر

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    عار عليكما
    اخى ابو رامي اريدك ان تعرب لي هذه الجمله بدون أمر لقد اختلفنا أنا وصديق على اعرابها

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ج 0506343655
    المشاركات
    6,753
    معدل تقييم المستوى
    10

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    أخي بني صخر
    إعرابها هو هذا الإعراب الذي نحن بصدده
    عار: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا عار عليكما 00 مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره 0
    عليكما : على : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الأعراب 0
    والكاف ضمير متصل في محل جر بحرف الجر وما ضمير للمثنى المخاطب 0 والجار والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ0

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ينبع
    العمر
    72
    المشاركات
    1,250
    معدل تقييم المستوى
    24

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رامي مشاهدة المشاركة
    أخي بني صخر
    إعرابها هو هذا الإعراب الذي نحن بصدده
    عار: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا عار عليكما 00 مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره 0
    عليكما : على : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الأعراب 0
    والكاف ضمير متصل في محل جر بحرف الجر وما ضمير للمثنى المخاطب 0 والجار والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ0
    شكرا أبا رامي على هذا التوضيح هنا وهناك
    وشكرا أخي بني صخر على إيراد هذا السؤال
    واسمحا لي بهذه المداخلة بصيغة سؤال :

    ألا يصح المبتدأ مصدرا مؤلا ( ( أن تفعلا ).. كذا ) المفهوم من السياق؟ فيكون أصل العبارة :
    عار عليكما أن تفعلا كذا..... أو ألا تفعلا كذا

    تحيتي

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ج 0506343655
    المشاركات
    6,753
    معدل تقييم المستوى
    10

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    نعم يمكن أخي أبا سامي فالتقدير مشاع ولا مشاحة فيه
    ولكن التقدير بالصريح أولى من التقدير بالمؤول
    والله أعلم

  12. #12
    بني صخر

    رد: لا تنه عن خلق وتأتي مثله..... يا أبا رامي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رامي مشاهدة المشاركة
    أخي بني صخر
    إعرابها هو هذا الإعراب الذي نحن بصدده
    عار: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذا عار عليكما 00 مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره 0
    عليكما : على : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الأعراب 0
    والكاف ضمير متصل في محل جر بحرف الجر وما ضمير للمثنى المخاطب 0 والجار والمجرور متعلقان بخبر المبتدأ0



    شكرا ابا رامى على التوضيح وبالفعل صديقى اعربها بهذه الطريقه ولذلك اعترف انني كنت مخطئ

    اخي اسر الغرام ... بما انك تطرقت الى النواصب

    وكما اسلفت ان النواصب هى ((أَن، لن، كي، إِذن)) أ

    لو تشرح لي شرحا وافيا عن النواصب وتأثيرها اللفضي فى الجمله اكون شاكرا لك

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •