أبا عماد ..
سلمت على هذا الإبداع ولاحرمنا وجودك
عزيزي / أبو عماد
هذه رائعة من روائعك وما أكثرها
أسلوب جميل للتخلص من أرتال الهموم بكرامة النفس والاعتزاز
وقفت طويلا أمام هذا البيت :
حملتُ ما خفًّ من ذكرى ورحتُ بها** وما تركتُ سوى ما كـان يُشقينـي
وهذا هو منتهى الصدق والتعبير عن روح شفافة لا تحمل الحقد ولا تحبذ القطيعة .
بعكس من يردد :
( ياعمي اكفينا خيرك وشرك)
شاعرنا الكبير أبا عماد
وصراحة البوح تأتي منسجمة مع قرار سليم حتى وإن كان تحمل الشقاء حلا وسلواناً وذلك اختيار تتسامى به مع قصيدتك ومثاليتك في مضامينها
هكذا أنت دائماً تجعلنا معك في سلام مع حساسية المواقف وبنقاء
والله يديمك في أمان من كل مكروه
أهلُ مكةَ أدرى بِشِعابِهَا
أديبنا وحبيبنا أبا رامي
ولك وبك يحلو الشعر
وبمذاقك نقيس حرارته ولطفه
وتعرف انك أول من أحرص ومن أخصه بالإطلاع
وهو كذلك ثنائية لا مناص منها
البحر عشقنا والرحيل خطانا تسافر بنا وتحط لاهثة على أفراح وأحزان ما حولنا .
سعادتي ان أجدك وقبلها أطالعك
دمت لأخيك الحب الذي نتقاسم
عزيزي وأديبنا أبا سفيان
تغمرني بطيبك وتتلطف بحرفك .
وليس لي إلا الإمتنان والتقدير لجميل تواجدك نتعلم منه ونتساقاه على الشوق بردا . تسلم معه على كل حرف كتبته وتكتبه نتزاحم عليه وإليه في إنتظاره.
تكتبه عن الأدب الذي تتمثله . والذوق الذي تتسامى به ,
وهو السّر إلى نجاح هذا المنتدى الأثير بكل أعضائه .
أشكرك وأتمناك بما أحفظه لك من ود .
" العطر عطرك والمكان هو المكان"
أيها الشاعر الكبير والأديب القدير أستاذنا مصطفى زقزوق
تطل تملؤنا العطر جدائل عن الياسمين
ففي كل لفتة منك إشراقة عن الأدب الرفيع والخلق الكريم اللذين تتمثلهما _عادة أهل مكة شرفها الله _
تشرفني يا سيدي
بحرفك الرشيق وعباراتك الشعر
ترسم عن ربيع قلبك أزاهير نقائه وسنا روحك
وعن ألوان هذه اللوحة البهية أستشف حسّك الشاعر يكتبني كما أنا لأكتبك كما أنت ذلك الألق الدّائم نفتخر بك ونشتاقك .
حفظك الله ومتعك بموفور الصحة والسعادة .
شكرا للجميع على مداخلاتهم وأتمنى أن ألتقيكم في بوح آخر كل الشكر لمن كتب أو إتصل
المفضلات