إلحاقا لقصيدتي إلي روح الشهيد العائد بالنصر سعيد العمري

[أبو عماد]

كنت قد كتبت قصيدتي للحب فيك على خبرإستشهادك الذي تناقلته الأخبار
وقد كذب الخبر وكتب الله لك الحياة لتقر عين وطنك وأبنائك ومحبيك
شهادة تضاف إلى خلودك في ذاكرة التاريخ وبطولتك .
أكتبك فرحة بحجم الوطن وإتساع الحب ورحم الله الشهداء وللوطن النصر والعزة

[poem=font="Simplified Arabic,6,white,normal,normal" bkcolor="green" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أيا بطلا إني رثيتك قبله =للحب فيك وهاجني إستعبار
ووجدت فيك مشاعري منساقة =لما نعوك وجاءت الأخبار
اليوم عدّت أزف ألف بشارة =وعلى جبينك للبطولة غار
فالخالدون هم الذين نجلّهم = وهم الذين تحدّث الأشعار
فلك الخلود أبيّنا الشهم الذي = من حوله تتلألأ الأنوار
ولك البقاء حفظت من كيد العدا =وسلمت كل سلامة أذكار
تتحمد الرحمن عودك سالما =وعلي قدومك تنثر الأزهار
وسلمت يا وطني الأبي ومن له = وعلى رؤاه تعلق الأنظار
وطن هو التاريخ ما وقفت هنا = أحداثه وتصفق الأمصار
وطن هو التوحيد عن أفضاله = الحب فيه تديّن وشعار
[/poem]

رابط القصيدة السابقة
http://www.alhejaz.net/vb/showthread.php?t=99848

[نبض المواطن]

استادي العزيز والشاعر القدير سلمت اناملك
تفاعل جميل مع الحدث حين الاستشهاد وحين النجاة
يبقي قلمك رمز من الرموز الخالدة في عالم الشعر تحياتي لك ابا عماد

[المعلم]

أديبنا الفاضل أبو عماد
انتظرت هذا التعقيب منك
لأني أعرف صدق مشاعرك وأثر بشارة عودة الباسل العمري عليك
دمت بخير
سلم الوطن ودام عزه بحفظ الباري

[الشاعر مصطفى زقزوق]

الشاعر الكبير الأستاذ أبو عماد
والكل قرأ قصيدة البشرىبسلامة المقدم العمري بعد كتابتك قصيدتك الأولى ولكل منها
دلالة وأن الأبطال لا يموتون ليعيشون في ذاكرة تاريخنا المجيد
واستشعارالتيقظ
لأبعاد نوايا سوف تقتلها سمومها المدسوسة تحت أنيابها فيرتد بأسها
إليها إن شاء الله
وإنها تنبيه لقراءة ما تخفيه كل سرائر الضمائر السوداءوأحلامها الخبيثة
وأرجو
ربط القصيدتين ببعضهما بإسم المبني للمعلوم ؟...

مكة المكرمه

[جوال ينبع]

يستأهل الكثير منا
شكرا ابو عماد علي الكلامات الطيبة

[أبو عمرو]

أستاذنا الكريم وأديبنا الكبير / أبو عماد ، كم أنت رائع في حضورك وفي شعرك وفي خطابك ، تبوح بما تكنه صدورنا في ساعة الفرح كما في ساعة الحزن ، تنبض إنسانيتك بالوطنية وبالإخلاص وبالوفاء .
شكراً لك على هذه المشاعر غير المستغربة من الأوفياء أمثالك ، وحمداً لله على سلامة رجل الوطن المقدام ، المقدم / سعيد العمري.