الرمية الاولى
الصادر : مسترقي السمع من الجن
الهموم : هو صلاح المسلمين باسلامهم وحقده عليهم والعمل على انحرفهم عن الحق والدفع بهم الى عصيان امره تعالى
نهايته : رجمه بالشهب ويتساقطون من اعلى الى اسفل
الرمية الاولى
الصادر : مسترقي السمع من الجن
الهموم : هو صلاح المسلمين باسلامهم وحقده عليهم والعمل على انحرفهم عن الحق والدفع بهم الى عصيان امره تعالى
نهايته : رجمه بالشهب ويتساقطون من اعلى الى اسفل
الرابعة وبالله التوفيق
الصادر......الميثاق بين المهاجرين والأنصار
الهموم.......الأحداث التي صارت بعد هذا الميثاق
الحسم.......بندود الميثاق من 1 الى 16 (وبدايته بذكر الله وأن محمد رسول الله ونهايته أيضا بذكر الله وأن محمد رسول الله)
والله أعلم
بسم الله هذا كتاب من محمد النبي صلى الله عليه وسلم بين المؤمنين والمسلمين من قريش ويثرب، ومن تبعهم فلحق بهم، وجاهد معهم:
1ـ إنهم أمة واحدة من دون الناس.
2ـ المهاجرون من قريش على رِبْعَتِهم يتعاقلون بينهم، وهم يَفْدُون عَانِيهم بالمعروف والقسط بين المؤمنين، وكل قبيلة من الأنصار على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة منهم تفدى عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
3ـ وإن المؤمنين لا يتركون مُفْرَحًا بينهم أن يعطوه بالمعروف في فداء أو عقل.
4ـ وإن المؤمنين المتقين على من بغى منهم، أو ابتغى دَسِيعة ظلم أو إثم أو عدوان أو فساد بين المؤمنين.
5ـ وإن أيديهم عليه جميعًا، ولو كان ولد أحدهم.
6ـ ولا يقتل مؤمن مؤمنا في كافر.
7ـ ولا ينصر كافرًا على مؤمن.
8 ـ وإن ذمة الله واحدة يجير عليهم أدناهم.
9ـ وإن من تبعنا من يهود فإن له النصر والأسوة، غير مظلومين ولا متناصرين عليهم.
10ـ وإن سلم المؤمنين واحدة؛ لا يسالم مؤمن دون مؤمن في قتال في سبيل الله إلا على سواء وعدل بينهم.
11 ـ وإن المؤمنين يبيء بعضهم على بعض بما نال دماءهم في سبيل الله.
12 ـ وإنه لا يجير مشرك مالًا لقريش ولا نفسًا، ولا يحول دونه على مؤمن.
13 ـ وإنه من اعتبط مؤمنًا قتلًا عن بينة فإنه قود به إلا أن يرضى ولي المقتول.
14 ـ وإن المؤمنين عليه كافة، ولا يحل لهم إلا قيام عليه.
15 ـ وإنه لا يحل لمؤمن أن ينصر محدثًا ولا يؤويه، وأنه من نصره أو آواه فإن عليه لعنة الله وغضبه يوم القيامة، ولا يؤخذ منه صَرْف ولا عَدْل.
16 ـ وإنكم مهما اختلفـتم فيه من شيء، فإن مرده إلى الله ـ عز وجل ـ وإلى محمـد صلى الله عليه وسلم.
[align=center][/align]
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الرجاء كتابة رقم المحاولة ولكل عضو اربعة رميات
الاخوة الذين انتهت رمياتهم الرجاء التوقف حتى يتمكن بقية الاخوة من المشاركة
شـوف يـابـو جـمـيـل
بـعـد جُـهـدون جـاهـيـدون .. وتـفـكـيـرون عـمـيـقـون ...
أظن إن مـخـاب ظـنـي
إن الـحـل
يـا الـزيـر سـالـم
أو الـزيـر حـامـد ..
ولا أسـتـبـعـد المـنـخـل ...
يـقـول الـرجـل شـكـسـبـيـر(( هـنـاك رهـط مـن الـبـشـر ، لـن يـجـتـث شـرهـم إلا أن يـذبـحـوا ذبـح يـهـود ))
1 )
قال الله تعالى:
{ألم تر إلي الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم، إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون} (سورة البقرة:243)
قال محمد بن إسحاق، عن وهب بن منبه: إن كالب بن يوفنا لما قبضه الله إليه بعد يوشع خلف في بني إسرائيل حزقيل بن بوذي، وهو ابن العجوز، وهو الذي دعا القوم الذين ذكرهم الله في كتابه فيما بلغنا. (ألم تر إلي الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت)
قال ابن إسحاق: فروا من الوباء فنزلوا بصعيد من الأرض، فقال لهم الله: موتوا، فماتوا جميعاً، فحظروا عليهم حظيرة دون السباع، فمضت عليهم دهور طويلة، فمر بهم حزقيل عليه السلام فوقف عليهم متفكراً، فقيل له: أتحب أن يبعثهم الله وأنت تنظر؟ فقال: نعم، فأمر أن يدعو تلك العظام أن تكتسي لحماً، وأن يتصل العصب بعضه ببعض، فناداهم عن أمر الله له بذلك، فقام القوم أجمعون وكبروا تكبيرة رجل واحد.
وقد أسباط، عن السدي، عن أبي مالك، وعن أبي صالح، عن ابن عباس، وعن مرة، عن ابن مسعود، وعن أناس من الصحابة في قوله: (ألم تر إلي الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم) قالوا: كانت قرية يقال لها دراوردان قبل واسط، وقع بها الطاعون، فهرب عامة أهلها فنزلوا ناحية منها، فهلك من بقى في القرية، وسلم الآخرين فلم يمت منهم كثير، فلما ارتفع الطاعون رجعوا سالمين، فقال الذين بقوا: أصحابنا هؤلاء كانوا أحزم منا لو صنعنا كما صنعوا بقينا، ولئن وقع الطاعون ثانية لنخرجن معهم، فوقع في قابل، فهربوا وهم بضعة وثلاثون ألفاً حتى نزلوا ذلك المكان وهو واد أفيح. فناداهم ملك من أسفل الوادي وآخر من أعلاه، فماتوا
الرمعه الاولى
وقعة بدر الكبرى:و كانت بين المسلمين والمشركين في 17 رمضان من الســـنة الثانية للهجرة
الرميه الاولى
وقعة بدر الكبرى:و كانت بين المسلمين والمشركين في 17 رمضان من الســـنة الثانية للهجرة
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الخيال ; 16-09-2009 الساعة 07:37 AM
الرمعه الاولى:::
حملته كرهاً ووضعته كرهاا
(ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً وحمله وفصاله ثلاثون شهراً) الأحقاف: 15.
ويقول ابن كثير في قوله تعالى: (حملته أمه كرهاً) أي قاست بسببه في حال حمله مشقة وتعباً من وحم وغثيان وثقل وكرب (ووضعته كرهاً) أي بمشقة أيضاً من الطلق وشدته.
فالطفل يرضع من دمها ويتشرب أنفاسها وتشكل نبضات قلبه مع خفق قلبها أروع سمفونية هي لحن الحياة والخلود..
وتواصل الأم العناية والتربية والتعليم والتلقين مؤدية أعظم وظيفة وأرقى عمل وأسمى رسالة، تفوق -في الحقيقة- عمل الرجال الذين كتب الله عليهم (الشقاء) في الحديد والتراب والأنعام مع كل الجمادات والعجماوات. يقول تعالى:
(فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى) طه: 117.
فالشقاء له وحده، يقول ابن كثير في تفسيره: فتتعب وتعنى وتشقى في طلب رزقك
[gdwl]الثالثة 00هو عبد الله بن خطل 0هذا الرجل بعثه النبى صلى الله عليه وسلم على الصدقات وارسل معه رجلا يساعده فقام عبد الله وقتل صاحبه وبعدها ارتد عن الاسلام وصار يهجو النبى وجاء فى يوم وتعلق باستار الكعبة فامر النبى بقتله لانه قاتل ومرتد وشتم النبى صلى الله عليه وسلم 0والله اعلم[/gdwl]
المفضلات