الرمعة الثانية ... غار حراء وغار ثور
الرمعة الثانية ... غار حراء وغار ثور
الرمعة الثالثة
مسجد القبلتين
لما عفوت ولم أحقد على أحد
أرحت نفسي من هم العداوات
الرميهــــ الثانيــــــهـــ //
ضيوف ابراهيم عليه السلام ( الملائكة ) وقيل عنهم الكثير ،،
الرمية الأولى : رواة الحديث المتواتر
الحديث المتواتر هو الحديث الذي رواه جماعة يستحيل في العادة أن يتواطؤوا على الكذب، وأسندوه إلى شيء محسوس
شروطه:
تؤخذ من التعريف وهي:
1- أن يخبر به عدد كثير يحصل العلم الضروري بصدق خبرهم من غير حصر على الصحيح كما تقدم .
2- أن يخبروا عن علم لا عن ظن ، فلو أخبر أهل بلد عظيم عن طائر ظنوا أنه حمَام ، أو عن شخص ظنوه زيداً ، لم يحصل العلم بكونه حماماً أو زيداً .
3- أن يكون خبرهم مستنداً إلى الحس، إذ لو أخبروا عن معقول لم يحصل لنا العلم ، فلا بد أن يستند ناقلوه إلى الحواس كالسمع والبصر لا لمجرد إدراك العقل .
4- أن توجد هذه الشروط في جميع طبقات السند لأن كل عصر يستقل بنفسه .
الرميه الاولي
ماريك يابو جميل في
الخلافاء الرشدين رضي الله عنهم
سلام ياديرتي ينبع=اهل الكرم مكرمين الضيف
هي ديرتي كلها منبع=بالجود مثل النخل والخيف
مع تحيات غريب الشرقيه
سعد الصيدلاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المحاولة الأولى
علمائنا الأفاضل الذين اتبعوا مذهب الإمام أحمد ابن حنبل والإمام محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
المحاولة الأولى
علمائنا ومذهب الإمام أحمد بن حنبل والإمام محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
الأولى = والنخل باسقات لها طلع نضيد رزقاً للعباد وأحيينا به بلدةً ميتاً كذلك الخروج ( الآيه )
[FLASH=http://gazi39.jeeran.com/ain%20slman.swf]WIDTH=327 HEIGHT=225[/FLASH]
الرمعة الرابعة
طاعة الله ورسوله وولاة الامر
الاولى البرق والرعد والمطرالثانية علامات الساعة
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
تصحيحا للرمية الثانية
الملائكة التي تحف حلقات ومجالس الذكر
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تنادوا هلموا إلى حاجتكم قال: فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا، قال: فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم: ما يقول عبادي؟ قال يقولون: يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك فيقول: هل رأوني؟ قال: يقولون: لو رأوك كانوا أشد لك عبادة وأشد تمجيدا وتحميدا وأكثر تسبيحا، قال: فيقول: فما يسألونني؟ قال: يسألونك الجنة، قال: يقول وهل رأوها؟ قال: يقولون: لا والله يا رب ما رأوها، قال: فكيف لو أنهم رأوها؟ قال: يقولون لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصا وأشد لها طلبا وأعظم فيها رغبة، قال: مم يتعوذون؟ قال: يتعوذون: من النار، قال: يقول: وهل رأوها؟ قال: يقولون: لا والله يا رب ما رأوها، قال: يقول: فكيف لو رأوها؟ قال يقولون: لو رأوها كانوا أشد منها فرارا وأشد لها مخافة، قال: فيقول: أشهدكم أني قد غفرت لهم، قال: يقول ملك من الملائكة: فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة، قال: هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم” رواه البخاري.
المفضلات