الرمعة الثانية
جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنه
الرمعة الثانية
جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنه
سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ، ورضى نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته
وقد قال الله تعالى : ( من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب )
( اللهم أنت ربي لا إله الا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوءلك بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ).
[frame="3 80"]أبـــــــــو فــــــــــهـــــــــــــد[/frame]
الرمية الاولى :
أن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أباه قتل يوم أحد شهيداً وعليه دين، فاشتد الغرماء في حقوقهم، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، يريد عونه، فبادر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجاء إلى بستانه، ودعا في ثمره بالبركة، فقضى جابر دين أبيه، وبقي زيادة، والحديث في البخاري .
الرمعه الاولى قصة سيدنا ابر اهيم والآمر من الملائكه بذبح ابنه
ابوهريره رضي الله عنه
عندما بارك الرسول قدح اللبن
(الثانية)
التعديل الأخير تم بواسطة حربي ; 31-08-2009 الساعة 08:56 PM
[align=center][/align]
الصحابي ... ثابت بن قيس . الرمعة الثانية
الاولى/الحسين بن على
الرميه الاولى
أبو طلحة زيد بن سهل
الأولى
عم الرسول صلى الله عليه وسلم ابوطالب
وهو على فراش الموت
الرميه الاولى:
فراسة رجل من قبيلة ازد شنوءة :
كان رجل من ازد شنوءة ذا فراسة يتطلع في وجه الغلام ويخبر بما سيؤول حاله اليه فكان اذا قدم مكة جاءه رجال من قريش بغلمانهم ينظر اليهم ويتفرس خلقتهم وقد جاء ابو طالب بالنبي صلى الله عليه وسلم وهو غلام فنظر الرجل الى النبي صلى الله عليه وسلم ثم شغله عنه شيء فلما فرغ قال : الغلام علي به فلما رأى ابو طالب حرصه عليه غيبه عنه فقال الرجل ويلكم ردوا علي الغلام الذي رايت آنفا فوالله ليكونن له شـأن .
المفضلات