[align=center]الى tooth
كل تقديري على ردك الكريم [/align]
[align=center]الى tooth
كل تقديري على ردك الكريم [/align]
[align=center]عزيزي الكريم الأستاذ وليد شبكشي
بكل مودتي تكاد روحي تنتقل اليكم لتصافح بوحكم العاطر
وتستأنس باضاءاتكم وبين ضفافكم المخملية ونبلكم وأصالتكم
أرجو أن تتقبل مني جزيل الشكر على ترحيبكم الذي غمرتموني به
وكل عام وأنتم بخير وعافية [/align]
[align=center]أستاذنا الشاعر الكبير المعلم
الله وحده يعلم عن مقدار اعتزازي بكم وفرحتي بوجودي
بين عمالقة الشعر والأدب واكتشافي لكنوز من المعرفة
لأنهل من موردها العذب وأتزود بمكاسب لها في حساب
النفس رقة الشعر وحسن الصور .
تقبل من قلب يحتفظ لكم بالوفاء والتقدير كل احترامي
وكل عام وأنتم بخير وعافية [/align]
[align=center][grade="00008B 8B0000 008000 4B0082"]شاعرنا القدير المميز الأستاذ / مصطفى زقزوق.
شاعرنا الرقيق زادك الله حبا وسماحة
ورزقك طول العمر والعافية وحفظ لك من تحب
كم نَحنُ سُعداءٌ بتواجدِ شاعرٍ بحجمكَ في مُنتدانا
سعدنا بعودتك لمجالسنا وقد آنستنا بهذه الرائعة
كل عام وانت بخير
رقص الشوق وغنا بلهيب .... رائع اللحن ندي الكلمات
تحيتي لك[/grade][/align]
إستمع إلى القرآن الكريم وأنت تتصفح الإنترنت
[align=center]عزيزي الأستاذ دايم السعد
عندما تخاطبني كلمات الأدب الرفيع والفن البديع
أجد روحي في انطلاقتها تحاول أن تصافح بوحكم
الجميل .. ولك من قلب يحتفظ لكم بكريم الاعتزاز
كل تحياتي وتقديري .. كل عام وأنتم بخير [/align]
يا أيها العزيز الرقيق / مصطفى زقزوق والله إننا انشغلنا عليك لطول الغياب وانقطاع الأسباب ؛ إلاّ أن ما يهدئ من قلقنا تأكدنا أنك لا تنقطع عن أحبابك إلا لظروف خاصة ، وها أنت قد عدت تزقزق كالعصافير فإن لك من اسمك نصيب فأنت منها ولها تشدو وتحلق في الأعالي ، لا تثني عزيمتك صروف الليالي ويخفق قلبك بالحب مغردا ، وبالشعر فرحا منشدا
لك من محبيك وأحبابك صافي الود وأزكى التحايا وإليك هذه الخاطرة المتواضعة ؛؛ رباعية بشعر الكسرة :
[poem=font="Simplified Arabic,6,#2100FF,bold,normal" bkcolor="" bkimage="images/toolbox/backgrounds/12.gif" border="double,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
مرابع الأنس ولهانه=ولحن الصبا يطرب العشاق
حتى لو النفس تعبانه= القلب دايم لهم يشتاق[/poem]
[align=justify][align=center]أستاذنا الشاعر الكبير أبو سفيان
كم كنت أردد : تعبٌ هذه الحياةُ فما أعجب إلا من راغبٍ في ازديادِ
وكم أداوي القلب قلت حيلتي كلما داويت جرحاً سال جرحٌ
لقد كنت وسط هذا الخضم الهائل اتنقل من ميدان الى ميدان
خصوصا ونحن في زمن اختلطت فيه الأشياء والأسماء والمتغيرات
النفسية بين الأغلبية من الناس .
وكنت أسلي النفس بابتسامة أحاول بها أن يستعيدني زمني القديم
أيام ما كانت القلوب صافية حيث لا صد ولا هجر ولا هذا النفور !
لقد أسهبت متنميا أن يكون عذر انقطاعي عن الاستئناس بكم وبمنتداكم
مقبولا .. وسوف أبقى بينكم ما دمتُ على قيد الحياة .. أرضاكم الله بمرضاته
وكل عام وأنتم في خير وعافية وأمان من كل عوارض الدنيا
ملاحظة : أما هذه الرباعية فكأنك كنت تقرأُني ولذلك وجدت فيها رنة الأنس
[/align][/align]
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر مصطفى زقزوق ; 02-12-2008 الساعة 07:48 PM
أستاذنا وشاعرنا الملهم :
[poem=font="Simplified Arabic,6,#0033FF,bold,normal" bkcolor="" bkimage="images/toolbox/backgrounds/39.gif" border="double,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
كيف لا نقبل عذرك = أنت من يسبق فضلك
كلما صافحتنا = وتنادينا لشِعرك
كلما أنعشتنا = بجمال الحرف عندك
كلما أهديتنا = باقة من عذب نثرك
كلما آنستنا = يعبق المجلس عطرك[/poem]
ـــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة : نسيت أن أنوه بأن / مرابع الأنس ، ولحن الصبا ؛ الواردتان في
الكسرة السابقة أولا هما من أسماء قصائد الشاعر / مصطفى زقزوق.
[poem=font="Simplified Arabic,5,#003BFF,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
مرابـع الأنـس ولهانـه=ولحن الصبا يطرب العشاق[/poem]
[align=center] أستاذنا وأديبنا وشاعرنا الكبير الأستاذ ( أبو سفيان )
أنا متأكد أن لي مساحة خضراء في وجدانك .. فهل تقبل
أحسن اعتذاري في عدم ردي على معاني أبياتك المضيئة
لأستشعر بها الدفء في وسط هذا الصقيع العاصف في
القاهرة .. ولا ولن أستطيع أن أحصي مكارمك ومكارم كل
الكرام في منتديات المجالس الينبعاويه ومنتداك العاطري
فهل تقبل ياسيدي اعتذاري . أدامك الله في سرور وعافية
محبكم : مصطفى زقزوق[/align]
[align=center]ملاحظة مني وإليَ : من واجبي الاعتراف بأنني أتغطى
بشرف وجودي بين عمالقة من رجال الأدب والشعر ونقاء
النفوس .. وتلك سجايا وإرث أصالة معادن نفيسة [/align]
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر مصطفى زقزوق ; 27-12-2008 الساعة 02:30 PM
المفضلات