المشي إلى المساجد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من غدا إلى المسجد أو راح ، أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح )) متفق عليه
المشي إلى المساجد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من غدا إلى المسجد أو راح ، أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح )) متفق عليه
سعيد ابن زيد
أو ... أسيد بن خضير
أو ... مصعب بن عمير
سعيد بن زيد
أو ... أسيد بن حضير
أو... مصعب بن عمير
الملك بختنصر
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
أنس بن ابي مرثد الغنوي
أو
أبيض بن حمال بن مرثد
أو
أسيد بن ابي اياس الكناني
أو
الاقرع بن حابس
فصيل ( ولد ) ناقة صالح عليه السلام
قدار بن سالف عندما شد عليها بسيفه وكشف عن عُرقوبها فخرت ساقطة إلى الأرض ميتة بعد أن طعنها في ليتها فنحرها، وأما فصيلُها فصعد جبلا منيعا ثم دخل صخرة وغاب فيها،
أمسح جميع ذنوبك في دقيقتين
أفضل رابط في العالم
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
الرمعة الثانية : أبو رغال
عن جابر قال: لما مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحجر قال:
((لا تسألوا الآيات، فقد سألها قوم صالح فكانت - يعني الناقة - ترد من هذا الفج، وتصدر من هذا الفج فعتوا عن أمر ربهم فعقروها.
وكانت تشرب ماءهم يوماً، ويشربون لبنها يوماً، فعقروها فأخذتهم صيحة أهمد الله من تحت أديم السماء منهم إلا رجلاً واحداً كان في حرم الله)).
فقالوا: من هو يا رسول الله؟
قال: ((هو أبو رغال، فلما خرج من الحرم أصابه ما أصاب قومه)).
أمسح جميع ذنوبك في دقيقتين
أفضل رابط في العالم
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
دخلت ا فاطمة فبكت عند دخولها. بكت لأنها كانت معتادة كلما دخلت على الرسول وقف وقبلها بين عينيها ولكنه لم يستطع الوقوف لها فقال لها الرسول: "ادني مني يا فاطمة" فهمس لها بأذنها فبكت ثم قال لها الرسول مرة ثانية : "ادني مني يا فاطمة " فهمس لها مرة اخرى بأذنها فضحكت فبعد وفاة الرسول سألوا فاطمة "ماذا همس لك فبكيتي وماذا همس لك فضحكت!" قالت فاطمة: "لأول مرة قال لي يا فاطمة اني ميت الليلة .. فبكيت! ولما وجد بكائي رجع وقال لي : انت يا فاطمة اول أهلي لحاقاً بي .. فضحكت!"
ثم قال الرسول: "اخرجوا من عندي بالبيت " وقال "ادني مني يا عائشة" ونام على صدر زوجته السيدة عائشة فقالت السيدة عائشة: "كان يرفع يده للسماء ويقول ( بل الرفيق الاعلى بل الرفيق الأعلى ) فتعرف من خلال كلامه انه يُخّير بين حياة الدنيا او الرفيق الأعلى".
فدخل الملك جبريل على النبي وقال: "ملك الموت بالباب ويستأذن ان يدخل عليك وما استأذن من احد قبلك" فقال له "إذن له يا جبريل"
ودخل ملك الموت وقال: " السلام عليك يا رسول الله أرسلني الله اخيرك بين البقاء في الدنيا وبين ان تلحق بالله " فقال النبي : "بل الرفيق الاعلى بل الرفيق الاعلى"
وقف ملك الموت عند رأس النبي (كما سيقف عند رأس كل واحد منا)
وقال: "ايتها الروح الطيبة روح محمد ابن عبدالله اخرجي إلى رضى من الله
ورضوان ورب راضي غير غضبان"
التعديل الأخير تم بواسطة السيل ; 05-10-2008 الساعة 10:18 AM
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
اخي ملك الساحة
انتهت رمعاتك وعددها اربعة رمعات ويمكنك الاستمرار عند طرح الغبوة من جديد لهذا اليوم ولكل عضو اربعة رمعات حسب شروط المسابقة حتى نترك الفرصة لبقية الاخوان
(أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء)
قصة الرجل المكاري بين دمشق والزبداني
فاطمة رضي الله عنها وميراث أبيها :
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
(لا نورث ما تركنا صدقة).
قال الإمام الذهبي رحمه الله :
ولما توفي أبوها تعلقت آمالها بميراثه ، وجاءت تطلب ذلك من أبي بكر الصديق ،
فحدّثها أنه سمع من النبي يقول : لا نورث ما تركنا صدقة ، فَوَجَدَتْ عليه ، ثم تعللت . انتهى كلامه رحمه الله .
قال: الإمام البخاري -رحمه الله- حدثنا عبد العزيز بن عبيد الله، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن صالح
، عن ابن شهاب قال: أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أمَّ المؤمنين
- رضي الله عنها- أخبرته (أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله -
صلى الله عليه وسلم- سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله -
صلى الله عليه وسلم- أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله -
صلى الله عليه وسلم- مما أفاء الله عليه.
فقال لها أبو بكر: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
قال: لا نُورث، ما تركنا صدقة، فغضبت فاطمة بنت رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- فهجرت أبا بكر، فلم تزل مهاجرته حتى
توفيت، وعاشت بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ستة أشهر
وحدّث الشعبي قال : لما مرضت فاطمة أتى أبو بكر فاستأذن ، فقال عليٌّ : يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك ، فقالت : أتحبّ أن آذن له ؟ قال : نعم . فأذِنَتْ له ، فدخل عليها يترضّاها ، وقال : والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا ابتغاء مرضاة الله ورسوله ومرضاتكم أهل البيت . قال : ثم ترضّاها حتى رضيت . رواه البيهقي في الكبرى وفي الاعتقاد
فقد أخرج البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عروة عن عائشة - رضي الله عنها أن أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- حين تُوفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
أردن أن يبعثن عثمان إلى أبي بكر يسألنه ميراثهن، فقالت عائشة: أليس قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
(لا نورث ما تركنا صدقة).9
جاءت أحاديث صحيحة أخرى تثبت هذه الحقيقة فأخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:
(لا يقتسم ورثني ديناراً ولا درهماً، وما تركت بعد نفقة نسائي ومُؤنة عاملي فهو صدقة).
7 وأخرج أبو داود في سننه في جزء من حديث أبي الدرداء الطويل أن النبي -صلى الله عليه وسلم-
قال: ((.. وإن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما ورَّثوا العلم فمن أخذه أخذه
بحظِّ وافر)).8
التعديل الأخير تم بواسطة السيل ; 05-10-2008 الساعة 12:36 PM
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
المفضلات