الجمل الذي أبكى سيد الخلق
انشقاق القمر حتى غدا جبل حراء بين الشقين
ومحتمل يامحمد يكون بيت الرسول في مكة
والرمعة الاخيرة بيت عمه ابوطالب
الجمل الذي أبكى سيد الخلق
انشقاق القمر حتى غدا جبل حراء بين الشقين
ومحتمل يامحمد يكون بيت الرسول في مكة
والرمعة الاخيرة بيت عمه ابوطالب
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
عكرمة بن أبي جهل
عبد الله بن ابي أميه بن المغيرة
كيفك أخوي محمد ,, والعلم عند الله ان هالغبوة راح تطول معنا ,, ويمكن انها تجلس لين رمضان القادم
الله يعطيك العافية
وهذه محاولة جديدة
قوله تعالى : { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم وإن الظالمين لفي شقاق بعيد وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك فيؤمنوا به فتخبت له قلوبهم وإن الله لهاد الذين آمنوا إلى صراط مستقيم } .
سبب نزولها
في ذلك روايات مختلفة , أظهرها وما فيها ظاهر : { أن النبي صلى الله عليه وسلم جلس في ناد من أندية قومه , كثير أهله , فتمنى يومئذ ألا يأتيه من الله شيء فينفروا عنه يومئذ , فأنزل الله عليه : { والنجم إذا هوى } فقرأ حتى إذا بلغ إلى قوله : { أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى } . ألقى الشيطان كلمتين : تلك الغرانيق العلا , وإن شفاعتهن لترتجى . فتكلم بها , ثم مضى بقراءة السورة كلها , ثم سجد في آخر السورة , وسجد القوم جميعا معه , ورفع الوليد بن المغيرة ترابا إلى جبهته وسجد عليه وكان شيخا كبيرا , فلما أمسى أتاه جبريل , فعرض عليه السورة , فلما بلغ الكلمتين قال : ما جئتك بهاتين , فأوحى الله إليه : { وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا } فما زال مغموما مهموما حتى نزلت : { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته } . } [ ص: 304 ]
وفي رواية { أن جبريل قال له : لقد تلوت يا محمد على الناس شيئا لم آتك به , فحزن وخاف خوفا شديدا ; فأنزل الله عليه : إنه لم يكن قبله رسول ولا نبي تمنى كما تمنى , وأحب كما أحب , إلا والشيطان قد ألقى في أمنيته كما ألقى الشيطان على لسانه } .
عبد الحميد الجهني
ماء زمزم أو الاصابع
قال تعالى (( وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ ))
وقال تعالى ((قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ ))
وقال تعالى (( فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ ))
التوكل
قال تعالىوتوكل على الله وكفى بالله وكيلا.)
قال الله عزّ وجلّ {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ . وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} الطلاق .
*** وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
[[ لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير ،،
تغدو خماصا ، وتروح بطانا ]].
رواه الإمام أحمد والترمذى والنسائى وإبن ماجه وإبن حبّان والحاكم،
وقال عنه الترمذي حسن صحيح .
حكي أن حاتم الأصم كان رجلاً كثير العيال، وكان له أولاد ذكور وإناث، ولم يكن يملك حبة واحدة، وكان قدمه التوكل. فجلس ذات ليلة مع أصحابه يتحدث معهم فتعرضوا لذكر الحج، فداخل الشوق قلبه، ثم دخل على أولاده فجلس معهم يحدثهم، ثم قال لهم: لو أذنتم لأبيكم أن يذهب إلى بيت ربه في هذا العام حاجاً، ويدعو لكم،
ماذا عليكم لو فعلتم؟ فقالت زوجته وأولاده: أنت على هذه الحالة لا تملك شيئا، ونحن على ما ترى من الفاقة، فكيف تريد ذلك ونحن بهذه الحالة؟ وكان له ابنة صغيرة فقالت: ماذا عليكم لو أذنتم له، ولا يهمكم ذلك، دعوه يذهب حيث شاء فإنه مناول الرزق، وليس برازق، فذكرتهم ذلك. فقالوا: صدقت والله هذه الصغيرة يا أبانا، انطلق حيث أحببت. فقام من وقته وساعته واحرم بالحج، وخرج مسافرا وأصبح أهل بيته يدخل عليهم جيرانهم يوبخونهم، كيف أذنوا له بالحج، وتأسف على فراقه أصحابه وجيرانه، فجعل أولاده يلومون تلك الصغيرة، ويقولون: لو سكت ما تكلمنا.
فرفعت الصغيرة طرفها إلى السماء وقالت: إلهي وسيدي ومولاي عودت القوم بفضلك، وأنك لا تضيعهم، فلا تخيبهم ولا تخجلني معهم.
فبينما هم على هذه الحالة إذ خرج أمير البلدة متصيداً فانقطع عن عسكره وأصحابه، فحصل له عطش شديد فاجتاز بيت الرجل الصالح حاتم الأصم فاستسقى منهم ماء، وقرع الباب فقالوا: من أنت؟
قال: الأمير ببابكم يستسقيكم.
فرفعت زوجة حاتم رأسها إلى السماء وقالت: الهي وسيدي سبحانك، البارحة بتنا جياعا، واليوم يقف الأمير على بابنا يستسقينا، ثم أنها أخذت كوزا (وعاء صغير للشرب) جديدا وملأته ماء، وقالت للمتناول منها: اعذرونا،
فأخذ الأمير الكوز وشرب منه فاستطاب الشرب من ذلك الماء فقال: هذه الدار لأمير،
فقال: لا والله، بل لعبد من عباد الله الصالحين عرف بحاتم الأصم.
فقال الأمير: لقد سمعت به.
فقال الوزير: يا سيدي لقد سمعت انه البارحة احرم بالحج وسافر ولم يخلف لعياله شيئا، وأخبرت أنهم البارحة باتوا جياعا.
فقال الأمير: ونحن أيضا قد ثقلنا عليهم اليوم، وليس من المروءة أن يثقل مثلنا على مثلهم.
ثم حلّ الأمير منطقته من وسطه ورمى بها في الدار، ثم قال لأصحابه: من أحبني فليلقِ منطقته، فحل جميع أصحابه مناطقهم ورموا بها إليهم ثم انصرفوا.
فقال الوزير: السلام عليكم أهل البيت لآتينكم الساعة بثمن هذه المناطق،
فلما نزل الأمير رجع إليهم الوزير، ودفع إليهم ثمن المناطق مالا جزيلا، واستردها منهم.
فلما رأت الصبية الصغيرة ذلك بكت بكاءاً شديداً فقالوا لها: ما هذا البكاء إنما يجب أن تفرحي، فإن الله وسع علينا. فقالت: يا أم، والله إنما بكائي كيف بتنا البارحة جياعا، فنظر إلينا مخلوق نظرة واحدة، فأغنانا بعد فقرنا، فالكريم الخالق إذا نظر إلينا لا يكلنا إلى احد طرفة عين، اللهم انظر إلى أبينا ودبره بأحسن تدبير.
هذا ما كان من أمرهم. وأما ما كان من أمر حاتم أبيهم فإنه لما خرج محرما، ولحق بالقوم توجع أمير الركب، فطلبوا له طبيبا فلم يجدوا، فقال: هل من عبد صالح؟
فدلّ على حاتم، فلما دخل عليه وكلمه دعا له فعوفي الأمير من وقته، فأمر له بما يركب، وما يأكل، وما يشرب.
فنام تلك الليلة مفكرا في أمر عياله، فقيل له في منامه: يا حاتم من أصلح معاملته أصلحنا معاملتنا معه، ثم أخبر بما كان من أمر عياله، فأكثر الثناء على الله تعالى،
فلما قضى حجه ورجع تلقاه أولاده فعانق الصبية الصغيرة وبكى ثم قال: صغار قوم كبار قوم آخرين وإن الله لا ينظر إلى أكبركم ولكن ينظر إلى أعرفكم به فعليكم بمعرفته والاتكال عليه، فإنه من توكل على الله فهو حسبه.
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
قال تعالى : (وابتلوا اليتامى حتى اإذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا اليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف فإذا دفعتم إليهم أموالهم فأشهدوا عليهم وكفى بالله حسيبا ) سورة النساء آية 6
قالت عائشة رضي الله عنها : أنزلت هذه الآية في والي اليتيم الذي يقوم عليه ويصلحه إذا كان محتاجا من مال اليتيم أن يأكل منه بقدر قيامه عليه أقل الامرين أجرة مثله أو قدر حاجته .
واختلفوا الفقهاء هل يرد إذا أيسر على قولين (أحــدهمــا):لا ,لأنه أكل بأجرة عمله فإذا بلغوا الأيتام الحلم فيدفع إليهم مالهم ويشهد عليهم .
اعتقد والله تعالى اعلم
ان المقصود (( وادي محسر ))
والذي خذل الله فيه الفيل واصحابه
اضافة لما سبق
التوكل
و يتجلى مفهوم التوكل في قصة إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار فقد روى أنه أتاه جبريل ، يقول : ألك حاجة ؟ قال : "أما لك فلا
و أما إلى الله فحسبي الله و نعم الوكيل " فكانت النار برداً و سلاماً عليه ،
و من المعلوم أن جبريل كان بمقدوره أن يطفئ النار بطرف جناحه ، و لكن ما تعلق قلب إبراهيم – عليه السلام – بمخلوق في جلب النفع و دفع الضر , وإنما أوكل أمره إلى الله عز وجل.
وفي قصص الأنبياء و المرسلين لنا عبرة
فهاهم الصحابة الكرام يوم حمراء الأسد – صبيحة يوم أحد – يقول تعالى: ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ. فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ ) " سورة آل عمران : 173 – 174 " .
و لما توجه نبي الله موسى – عليه السلام – تلقاء مدين ( وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ) " سورة القصص : 23 – 24 "
أوقع حاجته بالله فما شقي ولا خاب ، و تذكر كتب التفسير أنه كان ضاوياً ، خاوي البطن ، لم يذق طعاماً منذ ثلاث ليال ، و حاجة الإنسان لا تقتصر على الطعام فحسب ، فلما أظهر فقره لله ، و لجأ إليه سبحانه بالدعاء ،
و علق قلبه به جل في علاه ما تخلفت الإجابة ،
يقول تعالى: ( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لنا) " سورة القصص : 25 " وكان هذا الزواج المبارك من ابنة شعيب ،
و نفس الأمر يتكرر من نبي الله موسى ، فالتوكل سمة بارزة في حياة الأنبياء – عليهم السلام – لما سار نبي الله موسى و من آمن معه حذو البحر ، أتبعهم فرعون و جنوده بغياً و عدواً ، فكان البحر أمامهم و فرعون خلفهم ، أي إنها هلكة محققة ، و لذلك قالت بنو إسرائيل: إنا لمدركون ، قال نبى الله موسى :
(كلا إن معي ربى سيهدين) قال العلماء : ما كاد يفرغ منها إلا و أُمر أن أضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم ، فكان في ذلك نجاة موسى و من آمن معه ، و هلكة فرعون و جنوده ،
و لذلك قيل :
فوض الأمر إلينا نحن أولى بك منك ، إنها كلمة الواثق المطمئن بوعد الله ، الذي يعلم كفاية الله لخلقه:
( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ) " سورة الزمر : 36 "
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
صيام يوم الشك
ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن صيام يوم الشك ، ونهى عن تقدم رمضان بصوم يوم أو يومين . ولكن هذا النهي ما لم يكن للإنسان عادة بالصيام ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ بِصَوْمِ يَوْمٍ وَلا يَوْمَيْنِ إِلا رَجُلٌ كَانَ يَصُومُ صَوْمًا فَلْيَصُمْهُ ) . رواه البخاري (1914) ومسلم (1082) فإذا اعتاد الإنسان صوم يوم الاثنين -مثلاً- ووافق ذلك آخر يوم من شعبان فإنه يجوز أن يصومه تطوعاً ولا يُنهى عن صيامه .
أمسح جميع ذنوبك في دقيقتين
أفضل رابط في العالم
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
إذا وافق يوم عرفة أو يوم عاشوراء يوم جمعة جاز إفراده بالصوم
أمسح جميع ذنوبك في دقيقتين
أفضل رابط في العالم
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
المفضلات