كعب بن زهير صاحب قصيدة البردة
كعب بن زهير صاحب قصيدة البردة
قصة موسى علية السلام وهارون مع السامرى
فانطلق موسى عليه السلام واستخلف هارون على بني إسرائيل وواعدهم ثلاثين ليلة فأتمها الله تعالى بعشر فقال لهم هارون : يا بني إسرائيل إن الغنيمة لا تحل لكم وإن حلي القبط إنما هو غنيمة فاجمعوها جميعا
واحفروا لها حفرة فادفنوها فإن جاء موسى فأحلها أخذتموها [ وإلا كان شيئا لم تأكلوه ] فجمعوا ذلك الحلي في تلك الحفرة وجاء السامرى بتلك القبضة فقذفها فأخرج الله من الحلي عجلا جسدا له خوار [ وعدت بنو إسرائيل موعد موسى فعدوا الليلة يوما واليوم يوما فلما كان تمام العشرين أخرج لهم العجل ] فلما رأوه قال لهم السامرى : هذا إلهكم وإله موسى فنسى يقول : ترك موسى إلهه ههنا وذهب يطلبه فعكفوا عليه يعبدونه وكان يخور ويمشي فقال لهم هارون : يا بني إسرائيل إنما فتنتم به يقول : إنما ابتليتم بالعجل وإن ربكم الرحمن فأقام هارون ومن معه من بني إسرائيل لا يقاتلونهم وانطلق موسى إلى الله يكلمه فلما كلمه قال له : ما أعجلك عن قومك يا موسى قال : هم أولاء على أثرى وعجلت إليك رب لترضى قال : فإنا قد فتنا قومك من بعدك [ وأضلهم السامرى فأخبره خبرهم قال موسى : يا رب هذا السامري أمرهم أن يتخذوا العجل
فالروح من نفخها فيه قال الرب تعالى : أنا قال : يا رب أنت إذا أضللتهم وقال ابن إسحق عن حكيم بن جبير عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان السامري [ من أهل باجرما ] وكان من قوم يعبدون البقر فكان يحب عبادة البقر في نفسه وكان قد أظهر الإسلام في بني إسرائيل فلما ذهب موسى إلى ربه قال لهم هرون : أنتم قد حملتم أوزارا من زينة القوم آل فرعون وأمتعة وحليا فتطهروا منها فإنها نجس وأوقد لهم نارا فقال : اقذفوا ما كان معكم من ذلك فيها فجعلوا يأتون بما كان معهم من تلك الأمتعة والحلى فيقذفون به فيها حتى إذا انكسر الحلي فيها ورأى السامرى أثر فرس جبريل فأخذ ترابا من أثر حافره ثم أقبل إلى النار فقال لهرون : يا نبي الله ألقى ما في يدي ولا يظن هارون إلا أنه كبعض ما جاء به غيره من الحلى والأمتعة فقذفه فيها فقال : كن عجلا جسدا له خوار فكان البلاء والفتنة فقال : هذا إلهكم وإله موسى فعكفوا عليه وأحبوه حبا لم يحبوا شيئا مثله قط يقول الله عز وجل : فنسى أي ترك ما كان عليه من الإسلام يعني السامرى أفلا يرون أن لا يرجع إليهم قولا ولا يملك لهم ضرا ولا نفعا [ وكان اسم السامرى موسى بن ظفر وقع في أرض مصر فدخل في بني إسرائيل ] فلما رأى هارون ما وقعوا فيه قال : يا قوم إنما فتنتم به وإن ربكم الرحمن فاتبعوني وأطيعوا أمري قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى فأقام هرون فيمن معه من المسلمين ممن لم يفتتن وأقام من يعبد العجل على عبادة العجل وتخوف هارون إن سار بمن معه من المسلمين أن يقول له موسى : فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي وكان له هائبا مطيعا
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
كان المهاجرون عندما قدموا المدينة يرث المهاجرى الانصارى بالاخوة التى أخى الرسول صلى الله عليه وسلم بينهم ثم نزل قول الله تعالى { فاتوهم نصيبهم} الاية
أخي محمد جميل
هذه رمعه مختلفه عن نهج إخوتي قبلي
ثدي حليمه السعدية
حيث لم تجد ماترضعه من الفتيان ذوي الآباء
وحين عزمها وزوجها الانصراف بعد أن رجعت كل المرضعات بأطفال لإرضاعهم قالت له أكره العودة بدون رضيع وأني سوف آخذ الطفل اليتيم الذي رفضت المرضعات الأخريات أخذه
وما حصل لأتانهم من القوة وما نالت هذه الأسرة من الخير بعد أخذهم النبي صلى الله عليه وسلم
والله الموفق
الأصمعي
يحكى بأن الأصمعي سمع بأن الشعراء قد ضيق من قبل الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور فهو يحفظ كل قصيدة
يقولونها ويدعي بأنه سمعها من قبل فبعد أن ينتهي الشاعر من قول القصيدة يقوم الأمير
بسرد القصيدة إليه ويقول له لا بل حتى الجاري عندي يحفظها فيأتي الجاري( الغلام كان يحفظ الشعر بعد تكراره القصيدة مرتين ) فيسرد
القصيدة مرة أخرى ويقول الأمير ليس الأمر كذلك فحسب بل إن عندي جارية هي
تحفظها أيضاً ( .والجارية تحفظه بعد المرة الثالثة ) ويعمل هذا مع كل الشعراء.
فأصيب الشعراء بالخيبة والإحباط ، حيث أنه كان يتوجب على الأمير دفع مبلغ من المال
لكل قصيدة لم يسمعها ويكون مقابل ما كتبت عليه ذهباً.
فسمع الأصمعي بذلك فقال
إن بالأمر مكر. فأعد قصيدة منوعة الكلمات وغريبة المعاني . فلبس لبس الأعراب وتنكر
حيث أنه كان معروفاً لدى الأمير. فدخل على الأمير وقال إن لدي قصيدة أود أن ألقيها
عليك ولا أعتقد أنك سمعتها من قبل. فقال له الأمير هات ما عندك ، فقال القصيده..
حينها اسقط في يد الأمير فقال يا غلام يا جارية. قالوا لم نسمع بها من قبل يا مولاي.
فقال الأمير احضر ما كتبتها عليه فنزنه ونعطيك وزنه ذهباً.
قال ورثت عمود رخام من
أبي وقد كتبتها عليه ، لا يحمله إلا عشرة من الجند. فأحضروه فوزن الصندوق كله.
فقال
الوزير يا أمير المؤمنين ما أضنه إلا الأصمعي فقال الأمير أمط لثامك يا أعرابي. فأزال
الأعرابي لثامه فإذا به الأصمعي.
فقال الأمير أتفعل ذلك بأمير المؤمنين يا أصمعي؟ قال يا
أمير المؤمنين قد قطعت رزق الشعراء بفعلك هذا. قال الأمير أعد المال يا أصمعي قال لا
أعيده. قال الأمير أعده قال الأصمعي بشرط. قال الأمير فما هو؟ قال أن تعطي الشعراء
على نقلهم ومقولهم. قال الأمير لك ما تريد
القصيدةهي
صـوت صــفير الـبلبـلي
التعديل الأخير تم بواسطة السيل ; 02-10-2008 الساعة 10:43 AM
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
ثدي أم موسى وحضنها
قصة مالك بن نويرة والذي امتنع من دفع الزكاة
فحاربه خالد ابن الوليد وفي غفلة ظن القوم ان هناك قتال فقتل على يد احد الجند سهوا
وارضاء له قام خالد وتزوج بزوجنه ليلى بنت سنان
الجوع
العطش
الشبع
الصحابي الجليل بشر بن البراء بن معرور الذي اكل من الشاة المسمومة مع الرسول صلى الله عليه وسلم ومات
انس ابن ابي مرثد
اسيد ابن ابي اياس
زيـــــــــد الخير
[
الأولى
color=#0000FF]عمرو بن عقبة بن فرقد
كان يصلى يوما في شدة الحر فأظلته غمامة وكان السبع يحميه وهو يرعى ركاب أصحابه
لأنه كان يشترط على أصحابه في الغزو انه يخدمهم[/color]
التعديل الأخير تم بواسطة حربي ; 02-10-2008 الساعة 06:19 PM
[align=center][/align]
المفضلات