2
حدثنا ابن مسهر عن ابن أبي ليلى وعيسى عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن علي قال : { قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا عطس أحدكم فليقل : الحمد لله , وليرد عليه من حوله يرحمك الله وليرد عليهم : يهديكم الله ويصلح بالكم }
2
حدثنا ابن مسهر عن ابن أبي ليلى وعيسى عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن علي قال : { قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا عطس أحدكم فليقل : الحمد لله , وليرد عليه من حوله يرحمك الله وليرد عليهم : يهديكم الله ويصلح بالكم }
عن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال: (سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم قال: يا حكيم! إن هذا المال خضرةً حُـلوة، فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه، ومن أخذه بإسراف نفس لم يبارك له فيه، كالذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خيرٌ من اليد السفلى، قال حكيم: فقلت: يا رسول الله، والذي بعثك بالحق لا أطلب أحداً بعدك شيئاً حتى أفارق الدنيا. فكان أبو بكر رضي الله عنه يدعو حكيماً إلى العطاء فيأبى أن يقبله، ثم إن عمر رضي الله عنه دعاه ليعطيه، فأبى أن يقبل منه شيئاً، فقال عمر: إني أُشهدكم يا معشر المسلمين على حكيم، أني أعرض عليه حقه من هذا الفيء، فيأبى أن يأخذه، فلم يطلب حكيماً أحداً من الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفيَّ) صحيح البخاري ومسلم
لوط او قارون
او الرجل الذى استنصر بموسى او الذى استصرخه
صنو النخلة يسقى بماء واحد
ثابت بن قيس
عبدالله بن مسعود
سهيل بن عمرو
زيد بن الخطّاب
الرمعة الأولى
مدغم مولى النبي صلى الله عليه وسلم الذي أهداه إياه رفاعة بن زيد
الذي قتل بسهم لايعلم من أين أتاه فقتله فقال بعض المسلمين هنيئاً له الجنة
فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن مصيره إلى النار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام والجميع بخير وصحة وسلامة وأسأل المولى عز وجل أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام .
ندخل على الرمعات
1- ياسر والد عمار بن ياسر رضي الله عنه عندما مر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وال ياسر يعذبون
في الرمضاء من مشركي قريش وقال لهم (صبرا ال ياسر فان موعدكم الجنة) ومات ياسر تحت تأثير العذاب .
2- أبولهب
3- أبوطالب
4- صهيب رضي الله عنه قال تعالى (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رءوف بالعباد )
القلب
وقد قسم الصحابة رضي الله تعالى عنهم القلوب إلى أربعة كما صح عن حذيفة بن اليمان : القلوب أربعة :
قلب أجرد فيه سراج يزهر فذلك قلب المؤمن
وقلب أغلف فذلك قلب الكافر
وقلب منكوس فذلك قلب المنافق عرف ثم أنكر وأبصر ثم عمى
وقلب تمده مادتان : مادة إيمان ومادة نفاق وهو لما غلب عليه منهما 1 # فقوله : قلب أجرد أي متجرد مما سوى الله ورسوله فقد تجرد وسلم مما سوى الحق و فيه سراج يزهر وهو مصباح الإيمان : فأشار بتجرده إلى سلامته من شبهات
كما قال تعالى حاكيا عن اليهود : ^ وقالوا قلوبنا غلف ^ [ البقره : 88 ]
قال الله تعالى عن المنافقين
: ^ في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ^ [ البقره : 10 ]
وقال تعالى : ^ ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض ^ [ الحج : 53 ]
وقال تعالى : ^ يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ^ [ الأحزاب : 32 ]
وقال تعالى : ^ وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا ^ [ المدثر : 31 ]
ذكر مرض القلب وحقيقته
وقال تعالى : ^ يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ^ [ يونس : 57 ]
لقوله تعالى : إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا [ الاسراء : 36 ] #
قال النبي : ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله 0000000
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام
المفضلات