الرمعه الثالثه
حالة الإمام والمأمومين في صلاة الخوف وهم يحملون أسلحتهم
الرمعه الثالثه
حالة الإمام والمأمومين في صلاة الخوف وهم يحملون أسلحتهم
[align=center][/align]
سيدنا عيسى عليه السلام
وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ، إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ}.
وقال تعالى: {فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمْ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً، وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظِيماً، وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابن مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً، بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً، وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً}.
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الصحابي الجليل
عمرو بن الجموح
عمرو بن الجموح من أسلافنا المؤمنين الذين صدقوا الله فصدقهم الله، وهذا تشريف وتعظيم وتكريم ليس لأي أحد، فإن الله لا يختم بالصالحات إلا للأكارم الأماجد الذين كشف عن قلوبهم فعلم أنهم من الصادقين، فإن عمرو بن الجموح كان أعرج رضي الله عنه وأرضاه، وقد نزل عذره في كتاب الله سبحانه: لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ [النور:61]، ومع ذلك ذهب يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغزو، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لقد أنزل الله عذرك! قال: والله يا رسول الله! والذي نفسي بيده لأطأن بعرجتي هذه في الجنة)، فلما دعا الله أن يرزقه الشهادة بصدق رزقه الله الشهادة. قال: (والذي نفسي بيده يا رسول الله! لأطأن بعرجتي هذه في الجنة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبنائه: دعوه لعل الله يرزقه ما يشتهي)، فنزل المعركة فقتل في سبيل الله، ونسأل الله جل وعلا أن يجعله يطأ بعرجته هذه الجنة سليمة نقية
عبد الحميد الجهني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملك الموت
[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alhejaz.net/vb/images/toolbox/backgrounds/21.gif" border="groove,4,orange" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
اقسى المعاناة يوم تروح=عن روح والروح مضطره
تبقى جسد في فلا مطروح= لا حس لا شعور بالمره
اخوكم /=
حميد الصبحي=
الشاااااااااامخ=[/poem]
الرمعة الاولى: عبادة التفكر في آيات الله ومخلوقاته
الثانية : اللسان
الثالثه: القلب
سهيل بن بيضاء
أبو حذيفة بن عتبه
عاقبة عامر بن الطفيل وأربد بن قيس (صاعقة السماء تحرق المتآمرين)
كان عامر بن الطفيل غدر بأصحاب بئر معونة ومعه أربد بن قيس، قد اتفقا على قتل النبي صلى الله
عليه وسلم غدراً وغيلة، بحيث يشغل عامر بن الطفيل بالحديث ويأتي أربد بن قيس من خلفه ويطعنه بالخنجر،
ولكن الله عز وجل حبس يد أربد وشلها، ونجا الله رسوله من غدر الكافرين، وفى طريق عودتهما أرسل الله
على أربد بن قيس وجمله الذى يركبه صاعقة من السماء فأحرقته، أما عامر بن الطفيل فأصيب بغدة في عنقه
فصار يخور مثل البعير المنحور حتى هلك.
ففرعون يبتلعه البحر
وقارون تبتلعه الأرض
والنمرود تهزمه بعوضه
وعاد أهلكتهم الريح
وثمود يأتيهم العذاب مع السحاب
وأبرهة تهلكه الطير الأبابيل...الخ.
التعديل الأخير تم بواسطة السيل ; 02-10-2008 الساعة 02:11 AM
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
معمر بن عبدالله بن نضلة العدوي
وهوالذي حلق شعر رسول الله في حجة الوداع
التعديل الأخير تم بواسطة الطبق ; 02-10-2008 الساعة 02:51 AM
1
إيش رايك يالجاملي في وحدة على الطاير
المساجد المهجورة
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
المفضلات