الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
رب الاسرة في يوم العيد او يوم الجوائز
ابراهيم الخليل عليه السلام
الحل في قصة
ذالنون
او زكريا
روي الامام مسلم - بسنده - عن أبي ذر رضي الله عنه أن ناساً من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم قالوا للنبي صلي الله عليه وسلم: يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم. قال: أو ليس قد جعل الله لكم ما تصدقون؟ ان بكل تسبيحة صدقة. وكل تكبيرة صدقة. وكل تحميدة صدقة. وكل تهليلة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن منكر صدقة. وفي بضع أحدكم صدقة قالوا يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر. فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر.
الحل ضمن الحديث وهو الفقير الذى لا يملك المال الذى يتصدق به كغيرة من الاغنياء
الثانية
معقل بن يسار
مسطح بن اثاثة
قيس بن صرمة
(يمزق خطاب النبي فيتمزق ملكه) كسرى ملك الفرس
وهو كبير الفرس المجوسي يأتيه خطاب من الرسول صلى الله عليه وسلم يدعوه للإسلام، مع عبد الله بن حذافة السهمي فبمجرد أن يسمع أن الرسول قد بدأ الخطاب باسمه قبل اسم كسرى،
فيمزق الكتاب ويقول بكبر مجوسي بغيض عبد من عبادي يبدأ كتابه بنفسه قبلي، ويطرد السفير، فلما وصل الخبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
[مزق ملكه]، فيعدو على كسرى أقرب الناس إليه "شيرويه" ابنه الكبير فيقتله، ثم ما يلبث أن يُقتل هو، ثم يقُتل من قتله، وحتى تمزق ملك كسرى حتى أخذه المسلمون وفتحوا بلاده كلها في عهد الراشدين .
فعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل الله) متفق عليه.
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
قصة الخباز مع الامام احمد بن حنبل
الثالثة
الزبرقان بن بدر التميمى صحابى ولاه النبى صلى الله عليه وسلم جمع صدقات قومه من بنى عوف واداها الى ابى بكر الصديق رضى الله عنه
[align=center]الرجل العقيم[/align]
اثانية
المعتكف بالمساجد
[align=center][/align]
الثالثة
الآية نزلت في بيعة الرضوان في العقبة وقد قال تعالى فيها : { إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً }
والمعنى أنهم إنما بايعوا الله في الحقيقة
بواسطة رسوله صلى الله عليه وسلم
ومن شدة تأكيد هذا الامر
قال تعالى : { يد الله فوق أيديهم }
أي كأنهم بايعوا الله وصافحوه
[align=center][/align]
المفضلات