الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
[poem=font="Simplified Arabic,6,#000000,bold,normal" bkcolor="#DBF9F6" bkimage="" border="double,6,#181800" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
مانال قسمه من احبابه = بعد السهو مابقي ضده
قفى معه جملة اصحابه = وكل مين قسمه على يده
إختار له قسم لاتعابـه = فالكون مايلتقـي نـده
وسبحان من انزل كتابه = يجيه قسمه على حـده
[/poem]
من هنا تبدا الرمعات الجديدة على غبوة الليلة الثانية عشرة من غباوي رمضان غبوة السوبر ولكل عضو اربعة رمعات حسب شروط المسابقة.
قدم الاستاذ فايز الصائغ جائزة اضافية على غبوة السوبر عبارة عن طبق حلاوة العيد بقيمة اربعمائة وخمسون ريال.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاولة اولى
حدثني أبي، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبان، قال: أبو بكر بن عبيد، حدثني الحسن بن الصباح، قال: حدثنا زيد بن الحباب، قال: حدثنا محمد بن نشيط الهلالي، قال: حدثنا بكر بن عبد الله المزني: إن قصاباً أولع بجارية لبعض جيرانه فأرسلها مولاها إلى حاجة لهم في قرية أخرى فتبعها فراودها عن نفسها، فقالت: لا تفعل لأنا أشد حباً لك منك، ولكني أخاف الله، قال: فأنت تخافينه وأنا لا أخافه، فرجع تائباً، فأصابه العطش حتى كاد ينقطع عنقه، فإذا هو برسول لبعض أنبياء بني إسرائيل فسأله فقال: ما لك? قال: العطش، قال: تعال حتى ندعو حتى تظلنا سحابة حتى ندخل القرية، قال: ما لي من عمل فأدعو، قال: فأنا أدعو وأمن أنت، قال: فدعا الرسول وأمن هو فأظلتهما سحابة حتى انتهينا إلى القرية، فأخذ القصاب إلى مكانه ومالت السحابة معه، فقال له: زعمت أن ليس لك عمل وأنا الذي دعوت وأنت الذي أمنت فأظلتنا سحابة ثم تبعتك، لتخبرني بأمرك فأخبره، فقال له الرسول: إن التائب من الله بمكان ليس أحد من الناس بمكانه
[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alhejaz.net/vb/images/toolbox/backgrounds/21.gif" border="groove,4,orange" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
اقسى المعاناة يوم تروح=عن روح والروح مضطره
تبقى جسد في فلا مطروح= لا حس لا شعور بالمره
اخوكم /=
حميد الصبحي=
الشاااااااااامخ=[/poem]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاولة ثانية
حدثنا أبو بكر بن مالك، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: حدثنا هدية بن خالد، قال: حدثنا يعني ابن سلمة عن ثابت وحميد، عن حنبل، عن بكر بن عبد الله قال: كان فيمن قبلكم ملك وكان متمرداً على ربه عز وجل، فغزاه المسلمون فأخذوه سليماً فقالوا بأي شيء نقتله? فأجمع رأيهم على أن يجعلوا له قمقماً عظيماً وأن يحشوا تحته النار ولا يقتلوه حتى يذيقوه طعم العذاب، قال: ففعلوا ذلك به فجعل يدعو آلهته واحداً بعد واحد يا فلان بما كنت أعبدك وأصلي لك وأمسح وجهك فأنقذني مما أنا فيه، فلما رآهم لا يغنون عنه شيئاً رفع رأسه إلى السماء، فقال: لا إله إلا الله ودعا الله عز وجل مخلصاً فصب الله عز وجل مثغباً من السماء فأطفأت تلك النار وجاءت ريح فاحتملت ذلك القمقم فجعل يدور بين السماء والأرض وهو يقول لا إله إلا الله فقذفه الله عز وجل إلى قوم لا يعبدون الله وهو يقول لا إله إلا الله فاستخرجوه، فقالوا له: ويحك ما لك? قال: أنا ملك بني فلان فقص عليهم القصة، وقال: كان من أمري وكان من أمري فآمنوا
[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alhejaz.net/vb/images/toolbox/backgrounds/21.gif" border="groove,4,orange" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
اقسى المعاناة يوم تروح=عن روح والروح مضطره
تبقى جسد في فلا مطروح= لا حس لا شعور بالمره
اخوكم /=
حميد الصبحي=
الشاااااااااامخ=[/poem]
الوقف الخيري
سراقة بن مالك صاحب سواري كسرى ][][§§
قال له النبي صلىالله عليه وسلم
، ويبدو أن هذا وحي من الله ،
قال له : ( كيف بك يا سراقة إذا لبست سواري كسرى ؟ )
فقال سراقة رضي الله عنه في دهشة : ( كسرى ابن هرمز ؟ )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "
نعم كسرى بن هرمز
(
القصة
ولبس سراقة رضي الله عنه درعه ، وتقلد سلاحه ، وركب صهوة فرسه ، وطفق يغذ
السير ليدرك محمدا صلى الله عليه وسلم قبل أن يدركه أحد سواه ،
ويظفر بجائزة قريش .
ومضى سراقة رضي الله عنه يطوي الأرض طيا ، لكنه ما لبث
أن عثرت به فرسه وسقط عن صهوتها ، فتشاءم ، وقال :
( ما هذا ؟ تبا لكِ من فرس )
وعلا ظهرها ، غير أنه لم يمضِ بعيدا حتى عثرت به مرة
أخرى ، فازداد تشاؤما ، وهم بالرجوع ، فما رده عن همه إلا طمعه
بالنوق المائة ، فلم يبتعد سراقة رضي الله عنه كثيرا عن مكان
عثور فرسه حتى أبصر محمدا صلى الله عليه وسلم وصاحبه رضي
الله عنه ، فمد يده إلى قوسه ، ولكن يده جمدت في مكان
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : " ما تبتغي منا ؟ "
فقال رضي الله عنه :
( والله يا محمد إني لأعلم أنه سيظهر دينك ، ويعلو أمرك فعاهدني
إذا أتيتك في ملكك أن تكرمني ، واكتب لي بذلك ، أريد وثيقة )
فأمر النبي صلى الله عليه وسلم الصديق رضي الله عنه فكتب له
على لوح عظم ، ودفعه إليه ، ولما هم بالانصراف قال له النبي صلى
الله عليه وسلم ، ويبدو أن هذا وحي من الله ، قال له :
( كيف بك يا سراقة إذا لبست سواري كسرى ؟ )
فقال سراقة رضي الله عنه في دهشة : ( كسرى ابن هرمز ؟ )قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نعم كسرى بن هرمز "، فلما وضعت غنائم الفرس بين يدي عمر رضي الله عنه نظر إليها في دهشة ، تاج كسرى المرصع بالدر ، وثيابه المنسوجة بخيوط الذهب ، ووشاحه
المنظوم بالجوهر ، وسواراه اللذان لم تر العين مثلهما قط ، ومالا حصر
له من النفائس الأخرى
دعا الفاروق رضي الله عنه سراقة بن مالك رضي الله عنه فألبسه
قميص كسرى ، وسراويله ، وقباءه ، وخفيه ، وقلده سيفه ، ومنطقته ،
ووضع على رأسه تاجه ، وألبسه سواريه ، عند ذلك هتف المسلمون :
الله أكبر الله أكبر ، لقد تحققت نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم
ثم التفت عمر إلى سراقة رضي الله عنهما وقال له :
( بخ بخ يا سراقة أعرابي من مدلج على رأسه تاج كسرى ، وفي يديه
سواراه ثم رفع عمر رضي الله عنه رأسه إلى السماء ، وقال :
( اللهم إنك منعت هذا المال لرسولك ، وكان أحب إليك مني ، وأكرم
عليك ، ومنعته أبا بكر ، وكان أحب إليك مني وأكرم عليك ، وأعطيتنيه ،
وأعوذ بك أن تكون قد أعطيتنيه لتمكر بي )
ثم لم يقم من مجلسه حتى قسمه بين فقراء المسلمين .
التعديل الأخير تم بواسطة السيل ; 27-09-2008 الساعة 06:57 PM
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
الامام ابو حنيفة
عبدالله بن عمرو بن حرام
الفاروق عمر بن الخطاب
عكرمة بن ابي جهل
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
سلمان الفارسي رضي الله عنه
بشر الأسيدي عاشق هند
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
المفضلات