1
نسيان التسمية على الذبيحة
لقول عائشة رضي الله عنها للنبي عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ: إن ناسا يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا، فقال «سموا الله عليه أنتم وكلوا»
1
نسيان التسمية على الذبيحة
لقول عائشة رضي الله عنها للنبي عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ: إن ناسا يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا، فقال «سموا الله عليه أنتم وكلوا»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المحاولةالثانية
ماعز بن مالك
روى ابن حبان في صحيحه من حديث زيد بن أبي أنيسة عن أبي الزبير عن عبد الرحمَن بن الهضهاض الدوسي عن أبي هريرة قال: "جاء ماعز بن مالك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له: الأبعد قد زنا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: وما يدرك ما الزنا؟ ثم أمر به فطرد، وأخرج. ثم أتاه الثانية فقال: يَا رَسُول الله، إن الأبعد قد زنا، فقال: ويلك، وما يدريك ما الزنا؟ فطرد وأخرج. ثم أتاه الثانية، فقال يَا رَسُول الله، إن الأبعد قد زنا، قال: ويلك، وما يدريك ما الزنا؟ قال: أتيت من امرأة حراماً مثل ما يأتي الرجل من امرأته، فأمر به فطرد، وأخرج. ثم أتاه الرابعة، فقال: يَا رَسُول الله، إن الأبعد قد زنا، قال: ويلك، وما يدريك ما الزنا؟ قال: أدخلت وأخرجت؟ قال: نعم، فأمر به أن يرجم ـ فذكر الحديث" وقال فيه "إنه الاَن لفي نهر من أنهار الجنة ينغمس".
تهذيب سنن أبي داود، الإصدار 1.11
لابن القيم
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
الله اعلم انه واحد منهم
عمرو بن ثابت وقصة اسلامه في غزوة احد حيث سأله الصحابة لما اتيت فقال رغبة في الأسلام فمات وهو يقول امنت بالله ورسوله فبلغ ذلك الرسول وقال انه من اهل الجنة
وممكن حنظلة بن ابي عامر واحبابه المقصود بهم زوجته والسهو هو الخروج للقتال في غزوة احد
[align=center]لا حول ولا قوة الا بالله[/align]
سحر البيان والشعر والشعراء
وان من البيان لسحرا
الحلقوم ((الروح ))
المؤذن أو الميزان
كل عام والجميع بخير
واعانكم الله على الصيام والقيام ،،
الحل ( رسول الله صلى الله عليه وسلم )
لقد كلفني الأستاذ /سلمان سليم الرفاعي بمشاركته في حل الغبوة بهذا
الحل : قصة سراقة بن مالك عند فتح فارس
قصة الرجل الذى كان يقوم على نظافة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد مات الرجل وصلى عليه الصحابة دون علم النبى ودفن ليلا وعندما افتقده الرسول قالوا له لقد مات قال دلونى على قبره فصلى عليه النبى صلى الله عليه وسلم ودعا له والله اعلم
[poem=font="Simplified Arabic,7,#1B570F,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,5,#DE3C26" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
مانال قسمه من احبابه = بعد السهو مابقي ضده
قفى معه جملة اصحابه = وكل مين قسمه على يده
إختار له قسم لاتعابـه = فالكون مايلتقـي نـده
وسبحان من انزل كتابه = يجيه قسمه على حـده [/poem]
هـذا يـاحـمـيـد لـو بـقـي شـي فـالـدربـاس
يـارجـل أبـو جـمـيـل جـبـلـنـا مـغـص كـلـوي فـالـشـعـرتـيـن الـلـي بـاقـيـه فـالـراس ..
لـكـن ولاااا يـهـمـك
إن شـاء الله أخـونـا حـربـي يـحـل الـغـبـوه
ونـتـقـاسـمـهـا مـعـه
هـو يـاخـذ الـعـلـب وانـا وانـت نـاخـذ اللـي بـوسـطـهـا .. بـس لا تـقـوووولـه شـي ..
- - - - -
ابـو أروى اللـي جـاب للأعـضـاء إزورار وإنـبـعـاج بـأرنـبـت الـتـفـكـيـر ..
هـادهـي رمـعـتـي الـتـانـيـتـون ..
هي قصة حب زينب بنت محمد وأبو العاص بن ربيع. زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم، وابن خالتها وزوجها. فأبو العاص هو ابن أخت السيدة خديجة، وهو رجل من أشراف قريش، وكان النبي يحبه. ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة، وقال له: أريد أن أتزوج زينب ابنتك الكبرى. فيقول له النبي: لا أفعل حتى أستأذنها. ويدخل النبي صلى الله عليه وسلم على زينب ويقول لها: ابن خالتك جاءني وقد ذكر اسمك فهل ترضينه زوجاً لك ؟
فاحمرّ وجهها وابتسمت.
فخرج النبي. وتزوجت زينب أبا العاص بن الربيع، لكي تبدأ قصة حب قوية. وأنجبت منه 'علي' و 'أمامة'. ثم بدأت مشكلة كبيرة حيث بعث النبي . وأصبح نبياً بينما كان أبو العاص مسافراً وحين عاد وجد زوجته أسلمت. فدخل عليها من سفره، فقالت له: عندي لك خبر عظيم. فقام وتركها. فاندهشت زينب وتبعته وهي تقول: لقد بعث أبي نبياً وأنا أسلمت. فقال: هلا أخبرتني أولاً؟
وتطل في الأفق مشكلة خطيرة بينهما. مشكلة عقيدة. قالت له: ما كنت لأُكذِّب أبي. وما كان أبي كذاباً. إنّه الصادق الأمين. ولست وحدي. لقد أسلمت أمي وأسلم إخوتي، وأسلم ابن عمي (علي بن أبي طالب)، وأسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان). وأسلم صديقك (أبو بكر الصديق).
فقال: أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل قومه.وكفر بآبائه إرضاءً لزوجته. وما أباك بمتهم. ثم قال لها: فهلا عذرت وقدّرت؟ فقالت: ومن يعذر إنْ لم أعذر أنا؟ ولكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه.ووفت بكلمتها له 20 سنة.
وظل أبو العاص على كفره. ثم جاءت الهجرة، فذهبت زينب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: يا رسول الله..أتأذن لي أنْ أبقى مع زوجي. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبق مع زوجك وأولادك.
وظلت بمكة إلى أنْ حدثت غزوة بدر، وقرّر أبو العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش. زوجها يحارب أباها. وكانت زينب تخاف هذه اللحظة. فتبكي وتقول: اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم ولدي أو أفقد أبي. ويخرج أبو العاص بن الربيع ويشارك في غزوة بدر، وتنتهي المعركة فيُؤْسَر أبو العاص بن الربيع، وتذهب أخباره لمكة، فتسأل زينب: وماذا فعل أبي؟ فقيل لها: انتصر المسلمون. فتسجد شكراً لله. ثم سألت: وماذا فعل زوجي؟ فقالوا: أسره حموه. فقالت: أرسل في فداء زوجي. ولم يكن لديها شيئاً ثميناً تفتدي به زوجها، فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به صدرها، وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكان النبي جالساً يتلقى الفدية ويطلق الأسرى، وحين رأى عقد السيدة خديجة سأل: هذا فداء من؟
قالوا: هذا فداء أبو العاص بن الربيع. فبكى النبي وقال: هذا عقد خديجة. ثم نهض وقال: أيها الناس..إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً فهلا فككت أسره؟ وهلا قبلتم أنْ تردوا إليها عقدها؟ فقالوا نعم يا رسول الله. فأعطاه النبي العقد، ثم قال له:
قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة. ثم قال له: يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟ ثم تنحى به جانباً وقال له: يا أبا العاص إنّ الله أمرني أنْ أُفرِّقَ بين مسلمة وكافر، فهلا رددت إلى ابنتي؟
فقال: نعم.
وخرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة ، فقال لها حين رآها: إنّي راحل. فقالت: إلى أين؟ قال: لست أنا الذي سيرتحل، ولكن أنت سترحلين إلى أبيك. فقالت: لم؟ قال: للتفريق بيني وبينك. فارجعي إلى أبيك. فقالت: فهل لك أن ترافقني وتُسْلِم؟ فقال: لا.
فأخذت ولدها وابنتها وذهبت إلى المدينة. وبدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات، وكانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها. وبعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام، وأثناء سيره يلتقي مجموعة من الصحابة. فسأل على بيت زينب وطرق بابها قبيل آذان الفجر، فسألته حين رأته: أجئت مسلماً؟ قال: بل جئت هارباً. فقالت: فهل لك إلى أنْ تُسلم؟ فقال: لا. قالت: فلا تخف. مرحباً بابن الخالة. مرحباً بأبي علي وأمامة.
وبعد أن أمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر، إذا بصوت يأتي من آخر المسجد: قد أجرت أبو العاص بن الربيع. فقال النبي: هل سمعتم ما سمعت؟
قالوا: نعم يا رسول الله
قالت زينب: يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فابن الخالة وإنْ قرب فأبو الولد وقد أجرته يا رسول الله. فوقف النبي صلى الله عليه وسلم. وقال: يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً. وإنّ هذا الرجل حدثني فصدقني ووعدني فوفّى لي. فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله وأن تتركوه يعود إلى بلده، فهذا أحب إلي. وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا ألومكم عليه.
فقال الناس: بل نعطه ماله يا رسول الله. فقال النبي: قد أجرنا من أجرت يا زينب. ثم ذهب إليها عند بيتها وقال لها: يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك وإنّه أبو العيال، ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك.
فقالت نعم يا رسول الله.
فدخلت وقالت لأبي العاص بن الربيع: يا أبا العاص أهان عليك فراقنا. هل لك إلى أنْ تُسْلم وتبقى معنا. قال: لا. وأخذ ماله وعاد إلى مكة. وعند وصوله إلى مكة وقف وقال: أيها الناس هذه أموالكم هل بقى لكم شيء؟ فقالوا: جزاك الله خيراً وفيت أحسن الوفاء. قال: فإنّي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله. ثم دخل المدينة فجراً وتوجه إلى النبي وقال: يا رسول الله أجرتني بالأمس واليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.
وقال أبو العاص بن الربيع:
يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟ فأخذه النبي وقال: تعال معي. ووقف على بيت زينب وطرق الباب وقال: يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟ فأحمرّ وجهها وابتسمت.
والغريب أنّ بعد سنه من هذه الواقعة ماتت زينب. فبكاها بكاء شديداً حتى رأى الناس رسول الله يمسح عليه ويهون عليه، فيقول له: والله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير زينب. ومات بعد سنه من موت زينب.
طـبـعـا / أخـوك أبـو الـكـنـاكـن لـطـشـهـا مـن مـقـالـة للأسـتـاذ عـمـرو خـالـد
يـعـطيـك الـعـافـيـة والله يـحـفظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي للـجـمـيـع
نـسـيـت شـي ..
مـعـروفـه
مـالـك لـوا ..![]()
يـقـول الـرجـل شـكـسـبـيـر(( هـنـاك رهـط مـن الـبـشـر ، لـن يـجـتـث شـرهـم إلا أن يـذبـحـوا ذبـح يـهـود ))
محاولة ثانية
الصحابي الجليل / حذيفة بن اليمان
يقول حذيفة عن تخلفه هو ووالده اليمان العبسى عن غزوة بدر :" كنت مع أبى خارج المدينة، حين أقبلت قريش تريد حرب رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين فى بدر الكبرى. وقابلتنا قريش فأخذونا وسألونا : أين تقصدون؟ قلنا نقصد المدينة، فقالوا :لا بل تقصدون محمد، تحاربوننا معه. ولن نترككما حتى نأخذ عليكما العهد ألا تحاربونا مع محمد، فـأخذوا علينا العهد ألا نحارب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وتركونا، فلما دخلنا المدينة قصصنا على رسول الله (ص) ما حدث وطلبنا منه أن نحارب معه قريش، لكن النبى (ص) رفض اشتراكنا فى الحرب وقال:" نفى بعهودنا ونستعين الله عليهم" وكم تمنى حذيفة وأبوه اليمان أن يشاركا فى أول معركة حاسمة بين الإسلام والكفر ولكنهما أطاعا رسول الله (ص) الذى ضرب بموقفه هذا أعظم مثال فى الوفاء بالعهد
عبد الحميد الجهني
نرحب بالاستاذ ابوهشام وبالاستاذ سلمان سليم الرفاعي
وكل عام وانتما بخير واسعدنا حضوركما
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الاخوة الاعزاء
اوكانو عسل المنتدى وحميد الصبحي وحربي
الله يخارجنا من اتحادكم ترى الاتحاد قوة كما يقولوا ماني مستعجل على تكسير الغبوة على مهلكم
المفضلات