الصحابي الذي قتله الحجاج بمكه وصلبه بها وهو عبد الله بن الزبير
الصحابي الذي قتله الحجاج بمكه وصلبه بها وهو عبد الله بن الزبير
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
حاتم الطائى واطلاق سراح ابنته اكراما لابيها فانه كان يحب مكارم الاخلاق عارف الرد
الحج
رخصة الاسلام في السفر والصوم 000000وغيره
بـهـدلـتـنـا وسـهـرتـنـا ..
واظـن هـاذهـي الـغـبـوتـون
لا نـافـع مـعـاهـا لا تـشـغـيـل جـمـجـمـه ..
ولا تـشـغـيـل مـخ ومـخـيـخ
شـكـلـي بـعـد رمـضـان إن شـاء الله راح أتـحـجـم ..
المـوهـيـم
إيـش رايـك بـقـصـة سـعـد بـن أبـي وقـاص وصـحـبـه ، عـنـدمـا أرسـلـه رسـولـنـا الـحـبـيـب عـلـيـه الـصـلاة والـسـلام لإعـتـراض عـيـر قـريـش الـقـادمـة مـن الـشـام ، وحـادثـة مـقـتـل أحـد مـشـركـي قـريـش / وهـروب جـمـل سـعـد بـن أبـي وقـاص ...
مـا يـبـغـالـهـا هـرجـه يـالـجـامـلـي ..
مـعـروف ردك واجـابـتـوكـاااااااا ..
يـعـطيـك الـعـافـيـة والله يـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وكـل الـود لـك
يـقـول الـرجـل شـكـسـبـيـر(( هـنـاك رهـط مـن الـبـشـر ، لـن يـجـتـث شـرهـم إلا أن يـذبـحـوا ذبـح يـهـود ))
الفضل بن العباس رديف رسول الله
عمر بن عبد العزيز وقصة رد ثوب زفاف فاطمة بنت عبد الملك الى بيت مال المسلمين وقالت اختار الله يا امير المونين وكانت زوجه عارف الرد
أبا لبابة بن عبد المنذر (رفاعة بن عبد المنذر الأوسي الأنصاري)
وهو
شهد العقبة وكان نقيبا، سار مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى بدر، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم رده واستخلفه على المدينه,وضرب له سهما من غنائم بدر شهد أحدا وما بعدها، وكانت معه راية بني عمرو بن عوف في غزوةالفتح. وفي حصار بني قريظة استشاره اليهود في النزول على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأشار إلى عنقه ـ يعني أنه الذبح ـ قال : فما برحت قدماي حتى عرفت أني خنت الله ورسوله فذهب إلى المسجد وربط نفسه في إحدى سواريه، فما كانت تفكه إلا امرأته لحاجته وطعامه وصلاته، وظل كذلك بضعة عشر يوما، حتى تاب الله عليه وأنزل {وآخرون خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم} فقال: يا رسول الله، إن من توبتى أن أهجر دار قومي التي قارفت فيها الذنب، وأن أنخلع من مالي كله صدقه لله، فقال صلى الله عليه وسلم: يجزئك الثلث.
توفي في خلافة علي رضي الله عنه وأرضاه
ثابت بن قيس رضي الله
خطيب الأنصار، وخطيب الرسول صلى الله عليه وسلم، شهد أحدا والمواقع من بعدها. اعتزل الناس لما نزلت {إن الله لا يحب كل مختال فخور} واعتزلهم مرة اخرى لما نزلت: {لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي}، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم في المرتين وقال في الأولى: "إنك لست منهم، بل تعيش بخير وتموت بخير وتدخل الجنة"، وقال في الثانية: "إنك لست منهم، بل تعيش حميدا وتقتل شهيدا وتدخل الجنة". استشهد يوم اليمامة، وكان هو وسالم مولى أبى حذيفة حفرا لنفسيهما حفرة يقاتلان منها حتى استشهدا، وكان عليه بعد موته درع ثمين، فأخذه رجل، فجاء لأحد المسلمين في المنام، وأخبره بموضع الدرع، وطلب منه أن يخبر خالد بن الوليد به ليأخذه ويقضي به ديونه، فأخذه خالد وسلمه لأبي بكر، الذي أنفذ وصيته فهو الذي أوصى بعد موته وأنفذت وصيته
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
الاخت حفيدة عائشة
انتهت الرمعات المخصصة
المفضلات