افطار المســــــــــــــــــــــــــــافر او المريـــــــــــــــــــــض في رمضان
افطار المســــــــــــــــــــــــــــافر او المريـــــــــــــــــــــض في رمضان
اليوم الذي يفطره اهل الاعذار في رمضان ويقضونه بعد زوال العذر
كا المسافر والمريض والحائض والنفساء وغيرهم من من تشملهم رخصة الافطار
في رمضان
الامام ابو حنيفة (قصته المشهورة مع التفاحة)
الامام الشافعي
قصه الشافعى مع الحاقدين
يحكى أن بعض فطاحل العلماء من العراق كانوا يحقدون على الامام الشافعى رضى الله عنه ويكيدون له لأنه كان
متفوقا عليهم فى العلم والحكمه وكان متربعا على قلوب أكثر طلاب العلم والمعرفه الذين أصبحوا لايحرصون الا على
مجلسه ولايقتنعون ألا برأيه وعلمه ولهذا أتفق هؤلاء الحاقدين على ألأمام الشافعى فيما بينهم على تحضير بعض
الأسئله المعقده وفى أسلوب الألغاز حتى يختبروا بها ذكاء الشافعى ومقدار تضلعه وادراكه أمام الخليفه الرشيد
الذى كان يحب الشافعى ويثنى عليه كثيرا وبعد أن وضعوا الأسئله أخبروا الخليفه الذى حضر المناظره وأستمع الى
الأسئله التى أجاب عليها الشافعى رضى الله عنه بكل ذكاء وفصاحه وكانت على النحو التالى :
س1: ما قولك فى رجل ذبح شاه فى منزله ثم خرج لحاجه وعاد فقال : لأهله كلوا أنتم الشاه فقد حرمت علي
فقال أهله : علينا كذلك؟
ج1: أن هذا الرجل كان مشركا فذبح الشاه على اسم الأنصاب وخرج من منزله لبعض المهمات فهداه الله تعالى الى
الاسلام وأسلم فحرمت عليه الشاه وعندما علم أهله بأسلامه أسلموا هم أيضا فحرمت عليهم الشاه كذلك
س2: شرب مسلمان عاقلان الخمر يحد أحدهما <يقام عليه الحد>ولا يحد ألأخر؟
ج2: أن أحدهما كان بالغا والآخر كان صبيا
س3: زنا خمسه نفر بأمرأه فوجب على أولهم القتل وثانيهم الرجم وثالثهم الحد ورابعهم نصف الحد وخامسهم لاشئ؟
ج3: استحل الأول الزنا فصار مرتدا فوجب عليه القتل والثانى كان محصنا <أى متزوج> والثالث كان غير محصن
والرابع كان عبدا والخامس كان مجنونا
س4: رجل صلى ولما سلم عن يمينه طلقت زوجته ولما سلم عن يساره بطلت صلاته ولما نظر الى السماء وجب عليه ألف درهم؟
ج4: لما سلم عن يمينه رأى شخصا تزوج هو <المصلى> امرأته فى غيبته فلما رآه حضر طلقت زوجته منه ولما نظر
عن يساره رأى فى ثوبه نجاسه فبطلت صلاته ولما نظر الى السماء رأى الهلال وقد ظهر فى السماء وكان عليه
دين ألف درهم يستحق سداده فى أول الشهر من ظهور الهلال
س5: كان امام يصلى مع أربعه نفر فدخل عليهم رجل وصلى عن يمين الأمام فلما سلم الامام عن يمينه ورأى الرجل
وجب على الامام القتل وعلى المصلين الأربعه الجلد ووجب هدم المسجد الى أساسه؟
ج5: أن الرجل القادم كانت له زوجه وسافر وتركها فى بيت أخيه فقتل الامام هذا الأخ وادعى أن المرأه زوجه المقتول
فتزوج منها وشهد على ذلك الأربعه المصلون وأن المسجد كان بيتا للمقتول فجعله الامام مسجدا
س6: ما قولك فى رجل هرب له غلام<مملوك> فقال: هو حر أن أكلت طعاما حتى أجده فكيف المخرج له عما قال؟
ج6: يهب الغلام لبعض أولاده ثم يأكل ثم بعد ذلك يسترد ما وهب
س7: لقى أمرأتان غلامين فقالتا مرحبا يابنينا وزوجينا وابنى زوجينا ؟
ج7: أن الغلامين كانا ابنى المرأتين فتزوجت كل واحده منهما بابن صاحبتها فكان الغلامين وابنيهما وزوجيهما وابنى زوجيهما
س8: أخذ رجل قدح ماء ليشرب فشرب نصفه حلال وحرم عليه بقيه مافى القدح؟
ج8: أن الرجل شرب نصف القدح ورعف الماء الباقى فى القدح فاختلط الدم بالماء فصار محرما عليه
س9 :أعطى رجل لامرأته كيسا مملؤا مختوما وطلب اليها أن تفرغ مافيه بشرط ألا تفتحه أو تفتقه أو تكسر ختمه
أو تحرقه وهى أن فعلت شيئا من ذلك فهى طالق ؟
ج9: أن الكيس كان مملوء بالسكر أو بالملح وما على المرأه الا أن تضعه فى الماء فيذوب مافيه
س10 : رأى رجل وامرأه غلامين فى الطريق فقبلاهما ولما سئلا فى ذلك
قال الرجل : أبى جدهما عمهما وزوجتى امرأه أبيهما وقالت المرأه : أمى جدتهما وأختى خالتهما؟
ج10: ان الرجل أبا الغلامين والمرأه أمهما
س11: كان رجلان فوق سطح منزل فسقط أحدهما فمات فحرمت على الآخر امرأته؟
ج11: أن الرجل الذى سقط فمات كان مزوجا ابنته من عبده الذى كان معه فوق السطوح فلما مات الرجل أصبحت
البنت تملك ذلك العبد الذى هو زوجها فحرمت عليه
الى هنا لم يستطع الرشيد الذى كان حاضرا تلك المسأله اخفاء اعجابه من ذكاء الشافعى وسرعه خاطره وجوده
فهمه وحسن ادراكه وقال لله در بن مناف فقد بينت فأحسنت وفسرت فأبلغت وعبرت فأفصحت
فقال الشافعى: أطال الله عمر أمير المؤمنين أنى سائل هؤلاء العلماء فى مسأله فأن أجابوا عليها فالحمد لله
وألا فأرجوا أمير المؤمنين أن يكف عنى شرهم
فقال الرشيد لك ذلك وسلهم ماتريد ياشافعى
قال: مات رجل عن 600 درهم فلم تنل أخته من هذه التركه الا درهم واحد فكيف كان الظرف فى توزيع التركه؟
فنظر العلماء بعضهم الى بعض طويلا ولم يستطع أحدهم الأجابه على هذا السؤال وأخذ العرق يهطل من جباههم ولما
طال بهم السكوت قال الخليفه قل لهم الجواب فقال الشافعى بعد أن تورط هؤلاء الذين أرادوا أن يفقدوه مكانته عند
الخليفه الذى كان يحبه حبا جما لعلمه وتقواه
قال: مات هذا الرجل عن أبنتين وأم وزوجه واثنى عشر أخا وأخت واحده فأخذت البنتان الثلثين وهو400 درهم وأخذت
الأم السدس وهو 100 درهم وأخذت الزوجه الثمن وهو75 درهم وأخذ ألأثنا عشر أخا 24 درهم فبقى درهم واحد للأخت
فتبسم الرشيد وقال: أكثر الله فى أهلى منك وأمر بألفى درهم فتسلمها الشافعى ووزعها على خدم القصر وحاشيته
سعد بن معاذ
ذهب الرسول ( هو وصحابته لحصار بني قريظة الذين تآمروا مع المشركين على المسلمين، وخانوا عهد الرسول (، وغدروا بالمسلمين، وجعل الرسول
( سعد بن معاذ هو الذي يحكم فيهم، فأقبل سعد يحملونه وهو مصاب، وقال: لقد آن لسعد أن لا تأخذه في الله لومة لائم. ثم التفت إلى النبي
( وقال: إني أحكم فيهم أن تقتل الرجال، وتقسم الأموال، وتسبى ذراريهم ونساؤهم،
فقال الرسول (: (لقد حكمت فيهم بحكم الله) [ابن عبدالبر].
ثم يموت سعد بن معاذ -رضي الله عنه-، ويلقى ربه شهيدًا من أثر السهم، وأخبر الرسول ( صحابته أن عرش الرحمن قد اهتز لموت سعد، وجاء جبريل إلى رسول الله
( وقال له: من هذا الميت الذي فتحت له أبواب السماء واستبشر به أهلها؟
وأسرع النبي ( وأصحابه إلى بيت سعد ليغسلوه ويكفنوه، فلما فرغوا من تجهيزه والصلاة عليه، حمله الصحابة فوجدوه خفيفًا جدًّا، مع أنه كان ضخمًا طويلاً، ولما سئل الرسول ( عن ذلك قال: (إن الملائكة كانت تحمله) [ابن عبد البر]، وقال (: (شهده سبعون ألفًا من الملائكة) [ابن عبد البر].
او
وثبت في الصحيح أن مدعماً – مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم – أصابه سهم فقتله وذلك حين كان يحط رحل رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما وصلوا وادي القرى ، فقال الناس : هنيئاً له بالجنة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا والذي نفسي بيده ، إن الشملة التي أخذها يوم خيبر من المغانم لم تصبها المقاسم ، لتشتعل عليه ناراً . فجاء رجل حين سمع ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم بشراك أو بشراكين ، فقال : هذا شيء كنت أصبته ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( شراك أو شراكان من نار).
التعديل الأخير تم بواسطة السيل ; 24-09-2008 الساعة 11:51 PM
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
وخـروووووو عـنـي
جـبـتـلـكـم لـحـام بـارد وحـار
إذا مـانـفـع هـذا يـنـفـع ذاك ..
وإذا الإثـنـيـن يـا ابـو جـمـيـل / مـا فـدغـووووو الـغـبـوة وسـيـلـووووو
دمـوهـا تـسـيـلا ً ..
راح أشـتـري 21 تـاراااويـه وأفـجـرهـا وأنـتـحـر ..
[poem=font="Simplified Arabic,7,#1B570F,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,5,#DE3C26" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
مانال قسمه من احبابه = بعد السهو مابقي ضده
قفى معه جملة اصحابه = وكل مين قسمه على يده
إختار له قسم لاتعابـه = فالكون مايلتقـي نـده
وسبحان من انزل كتابه = يجيه قسمه على حـده [/poem]
طـيـب لـو إسـتـبـعـدنـا الـنـفـلـجـيـن .. والـنـااا نـخـه ..ههههههههه
يـبـقـاااا قـدامـنـا أبـو فـروهـ والـعـيـش الـفـرنـجـولـي ..
طـيـب يـا أبـو جـمـيـل
مـاهـو زيـت الـخـروع // ولا يـوسـف أفـنـدي بـيـه بـدمـووووو ..
يـعـطـيـك الـعـافـيـة والله يـحـفظـك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
ويـصـرف عـنـك شـر أعـيـن الـحـاقـديـن الـحـاسـديـن
يـا عـمـيـد الـغـبـااااااوي ..![]()
يـقـول الـرجـل شـكـسـبـيـر(( هـنـاك رهـط مـن الـبـشـر ، لـن يـجـتـث شـرهـم إلا أن يـذبـحـوا ذبـح يـهـود ))
أبو محجن رضي الله عنه
هو الصحابى الجليل "خبيب بن عدي" رضى الله عنه
وإليكم إخوانى قصة الركعتين قبل القتل :
(ذات يوم أراد النبي ( أن يعرف نوايا قريش، ومدى استعدادها لغزو جديد، فاختار عشرة من أصحابه من بينهم خُبيب بن عدي، وجعل
عاصم بن ثابت أميرًا عليهم، وانطلق الركب ناحية مكة حتى اقتربوا منها، فوصل خبرهم إلى قوم من بني لحيان فأخذوا يتتبعونهم، وأحسَّ عاصم أنهم يطاردونهم، فدعا أصحابه إلى صعود قمة عالية على رأس جبل، فاقترب منهم مائة رجل من المشركين وحاصروهم، ودعوهم إلى تسليم أنفسهم بعد أن أعطوهم الأمان، فنظر الصحابة إلى أميرهم عاصم فإذا هو يقول: أما أنا فوالله لا أنزل في ذمة مشرك، اللهم أخبر عنا نبيك.
فلما رأى المشركون أن المسلمين لا يريدون الاستسلام؛ رموهم بالنبال، فاستشهد عاصم ومعه ستة آخرون، ولم يبق إلا خبيب واثنان معه، هما زيد بن الدثنة
ومرثد بن أبي مرثد، ولما رأى مرثد بداية الغدر حاول الهرب فقتله البغاة، ثم ربطوا خبيبًا وزيدًا وساروا بهما إلى مكة ؛ حيث باعوهما هناك.
وعندما سمع بنو حارث بوجود خبيب أسرعوا بشرائه ليأخذوا بثأر أبيهم
الذي قتله خبيب يوم بدر، وظل خبيب في بيت عقبة بن الحارث أسيرًا مقيدًا بالحديد.
وذات يوم دخلت عليه إحدى بنات الحارث فوجدت عنده شيئًا عجيبًا، فخرجت وهي تناديهم وتقول: والله لقد رأيته يحمل قطفًا (عنقودًا) كبيرًا من عنب يأكل منه، وإنه لموثق (مقيد) في الحديد، وما بمكة كلها ثمرة عنب واحدة، ما أظنه إلا رزقًا رزقه الله خبيبًا.
ولما أجمع المشركون على قتل خبيب استعار موسيًا من إحدى بنات الحارث ليستحد بها (يزيل شعر العانة) فأعارته، وكان لهذه المرأة صبي صغير، غفلت عنه قليلا، فذهب الصبي إلى خبيب فوضعه على فخذه، وفي يده الموسى، فلما رأته المرأة فزعت وخافت على صبيها، فقال لها خبيب أَتَخْشِينَ أَنْ أَقْتُلَهُ؟ ما كنت لأفعل إن شاء الله، فقالت المرأة: ما رأيت أسيرًا خيرًا من خبيب.
وأراد المشركون أن يدخلوا الرعب في قلب خبيب، فحملوا إليه نبأ مقتل
زيد بن الدثِنَّة، وراحوا يساومونه على إيمانه، ويعدونه بالنجاة إن هو ترك دين محمد، وعاد إلى آلهتهم، ولكن خبيبًا ظل متمسكًا بدينه إلى آخر لحظة في حياته، فلما يئسوا منه أخرجوه إلى مكان يسمى التنعيم، وأرادوا صلبه (تعليقه)، فاستأذن منهم أن يصلي ركعتين، فأذنوا له، فصلى خبيب ركعتين في خشوع، فكان بذلك أول من سنَّ صلاة ركعتين عند القتل.
وبعد أن فرغ من صلاته نظر إليهم قائلاً: والله لولا أَنْ تَحْسَبُوا أَنَّ بي جزعًا (خوفًا) من الموت؛ لازْددت صلاة. ثم رفع يده إلى السماء ودعا عليهم: (اللهم أحصهم عددًا، واقتلهم بددًا، ولا تبق منهم أحدًا)، ثم أنشد يقول:
وَلَسْتُ أُبَالِي حِينَ أُقْتَلُ مُسْلِمًــا
عَلَى أي جَنْبٍ كَانَ في اللهِ مَصْرَعِي
وَذَلِكَ في ذَاتِ الإلهِ وإنْ يَشَـــأ
يُبَارِكْ عَلَى أَوْصَالِ شَلْوٍ ممَـــزَّعِ
ثم قاموا إلى صلبه، وقبل أن تقترب منه سيوفهم، قام إليه أحد زعماء قريش وقال له: أتحب أن محمدًا مكانك، وأنت سليم معافى في أهلك، فيصيح خبيب فيهم قائلاً:
والله ما أحب أني في أهلي وولدي، معي عافية الدنيا ونعيمها، ويصاب رسول الله بشوكة.
إنها الكلمات التي قالها زيد بن الدثنة بالأمس يقولها خبيب اليوم، مما جعل أبا سفيان -ولم يكن قد أسلم- يضرب كفًا بكف ويقول: والله ما رأيت أحدًا يحب أحدًا كما يحب أصحاب محمدٍ محمدًا.
وما كاد خبيب ينتهي من كلماته هذه حتى تقدم إليه أحد المشركين، وضربه بسيفه، فسقط شهيدًا، وكانوا كلما جعلوا وجهه إلى غير القبلة يجدوه مستقبلها، فلما عجزوا تركوه وعادوا إلى مكة.
وبقى جثمان الشهيد على الخشب الذي صلب عليه حتى علم النبي ( بأمره، فأرسل الزبير بن العوام والمقداد بن عمرو فأنزلاه، ثم حمله الزبير على فرسه، وهو رطب لم يتغير منه شيء، وسار به، فلما لحقهما المشركون قذفه الزبير، فابتلعته الأرض، فَسُمِّيَ بَلِيع الأرض.)
*******************************
الصحابي الجليل عاصم بن ثابت
الرجل الذى جاء على رأس وفد من اليمن ويسمى معاوية بن حديج السكونى وله قصة معروفة وقد طلب ان يشارك فى معركة القادسية واختار ان يكون على رأس قسم فى جيش المسلمين وبعد ذلك اختار وطلب ان يشارك فى فتح مصر والقصة طويلة انه القائد معاوية بن حديج السكونى والله اعلم
صيام يوم عرفه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :" نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة بعرفة
التعديل الأخير تم بواسطة الدراوي ; 24-09-2008 الساعة 11:59 PM
1 ) الصحابي أبو الدرداء
2 ) الصحابي كعب بن مالك
أمسح جميع ذنوبك في دقيقتين
أفضل رابط في العالم
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
3 ) عبدالله بن رواحة رضي الله عنه
أمسح جميع ذنوبك في دقيقتين
أفضل رابط في العالم
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
المفضلات