الـصـحـابـي اللـي يـأتـيـه الـعـذق فـي الـجـنـة
الـصـحـابـي اللـي يـأتـيـه الـعـذق فـي الـجـنـة
قصة ابو الدحداح الصحابي اللي ياتيةالعذق في الجنة
خالدبن الوليد الذي جاهد في سبيل الله وقاد المعارك ولكنه لم يستشهد اثناء جهاده
مريم بنت عمران
يوسف عليه السلام
بنيامين أخو يوسف
الميزان
قصة ابو الدحداح الصحابي اللي ياتيةالعذق في الجنة[/كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يجلس وسط أصحابه عندما دخل شاب يتيم إلى الرسول يشكو إليهقال الشاب (يارسول الله، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخله هي لجاريطلبت منه ان يتركها لي لكي يستقيم السور، فرفض، طلبت منه إن يبيعني إياها فرفض)
فطلب الرسول ان يأتوه بالجار
أتى الجار الى الرسول وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم
فصدق الرجل على كلام الرسول
فسأله الرسول ان يترك له النخله او يبيعها له فرفض الرجل
فأعاد الرسول قوله ( بع له النخله ولك نخله في الجنه يسير الراكب في ظلها مائه عام )
فذهل اصحاب رسول الله من العرض المغري جدا جدا فمن يدخل النار وله نخله كهذه في الجنهوما الذي تساويه نخله في الدنيا مقابل نخله في الجنةلكن الرجل رفض مرة اخرى طمعا في متاع الدنيا.
فتدخل احد أصحاب الرسول ويدعى ابا الدحداح
فقال للرسول الكريم
أأن اشتريت تلك النخله وتركتها للشاب الى نخله في الجنه يارسول الله ؟
فأجاب الرسول نعم
فقال ابا الدحداح للرجلأتعرف بستاني يا هذا ؟
فقال الرجل ، نعم ، فمن في المدينه لا يعرف بستان ابا الدحداح ذو الستمائه نخله والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حولهفكل تجار المدينه يطمعون في تمر ابا الدحداح من شده جودته
فقال ابا الدحداح ، بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي
فنظر الرجل الى الرسول غير مصدق ما يسمعه
ايعقل ان يقايض ستمائه نخله من نخيل ابا الدحداح مقابل نخله واحده فيا لها من صفقه ناجحه بكل المقاييس
فوافق الرجل واشهد الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) والصحابه على البيع
وتمت البيعه
فنظر ابا الدحداح الى رسول الله سعيدا سائلا (أ لى نخله في الجنه يارسول الله ؟)
فقال الرسول (لا ) فبهت ابا الدحداح من رد رسول اللهفأستكمل الرسول قائلا ما معناه (الله عرض نخله مقابل نخله في الجنه وانت زايدت على كرم الله ببستانك كله ، ورد الله على كرمك وهو الكريم ذو الجود بأن جعل لك في الجنه بساتين من نخيل اعجز على عدها من كثرتهاوقال الرسول الكريم ( كم من مداح الى ابا الدحداح )(والمداح هنا هي النخيل المثقله من كثرة التمر عليها)
وظل الرسول يكرر جملته اكثر من مرة لدرجه ان الصحابه تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لابا الدحداحوتمنى كل منهم لو كان ابا الدحداحوعندما عاد الرجل الى امرأته ، دعاها الى خارج المنزل وقال لها(لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط )فتهللت الزوجة من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجاره وشطارته وسألت عن الثمنفقال لها (لقد بعتها بنخله في الجنه يسير الراكب في ظلها مائه عام)فردت عليه متهللة (ربح البيع ابا الدحداح – ربح البيع )
فمن منا يقايض دنياه بالاخرة ومن منا مستعد للتفريط في ثروته او منزله او سيارته مقابل الجنه
ارجو ان تكون القصه عبرة لكل من يقرأها والا يتركها في جهازة بدون ان يرسلها للجميعفالدنيا لا تساوي ان تحزن او تقنط من مشاكلها او يرتفع ضغط دمك من همومهافما عندك زائل وما عند الله باق
'سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم
[align=center]
1/ قصة ابوهريرة مع الرسول صلى الله عليه وسلم وقصة اهل الصفة
وكان ابوهريرة جائعا ولم يذق طعاما قط فحاول ان يلفت انتباه ابو بكر ليرى حاله فساله عن مسالة فلم ينتبه لذلك التعب والجوع الذي عليه ثم حاول مع عمر ان ينتبه له فلم ينتبه له .
فمر به النبي وعرف مابه فدخل الى البيت واحضر لبنا وقال لابي هريرة اجمع اهل الصفة وكان عددهم ثلاثمائة رجل فتولى ابو هريرة سقيهم (تخيل هذا التعب )
فباشر سقيهم فضعف أمله أكثر؛ لأن ساقي القوم آخرهم شرباً فسقى الجميع، وأمر النبي –صلى الله عليه وسلم- أن يعطي كل واحد ليشرب حتى يشبع، وكان أبو هريرة يقول في نفسه: ليته لم يأمرني بفعل ذلك حتى أشرب ولو الشيء اليسير، وظل يعطيهم حتى شبع أهل الصفة جميعاً، وكان عددهم في هذه الحادثة يبلغ ثلاثمائة رجل حتى وصل اللبن إلى أبي هريرة –رضي الله عنه-، ولم ينقص شيئاً، فتبسم النبي –صلى الله عليه وسلم-: يا أبا هريرة بقيت أنا وأنت فاقعد واشرب، فقعد أبو هريرة وشرب حتى روي، فما زال النبي –صلى الله عليه وسلم- يطلب منه أن يشرب حتى قال أبو هريرة: "والذي بعثك بالحق ما أجد له مسلكاً في بطني"، ثم أخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- وسمَّى الله وشرِب الفضلة.[/align]
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
ابو قتادة يوم حنين
لما عفوت ولم أحقد على أحد
أرحت نفسي من هم العداوات
شيبة بن عثمان الحجبي
[align=center]ما لايدرك كله لا يترك بعضه[/align]
او سعد بن معاذ وجماعة الانصار عند توزيع الغنائم في غزوة حنين
[align=center]ما لايدرك كله لا يترك بعضه[/align]
الرابعة
قصة الثلاثة الذي عادوا من الغزو ووجد كلا منهم رجل عند امرأته
الأول قتل الرجل والمرأة
الثاني عاد واختبأ وفي الصباح رجع الى بيته كأن شيئا لم يكن
الثالث طلق المرأة وستر عليها
((الرجل الثالث الذي كظم غيضة وستر على المرأة))
[align=center][/align]
الاخوة الاعزاء
مالكم لوا والمقبلات بخير ان شاء الله
المفضلات