إخواني كفاية المسمى فقط( تكريم) ولاننظر أبدا للهدايا التي تقدم. فالهدية معنوية أكثر من أي شيء.
إخواني كفاية المسمى فقط( تكريم) ولاننظر أبدا للهدايا التي تقدم. فالهدية معنوية أكثر من أي شيء.
معك الحق في أن الجوائز يجب أن تتناسب مع الطلاب في مختلف المراحل الدراسية
وانا من اولياء الامور اللذين تم تكريم ابنائهم ولكن للحقيقة انا لم آتي من أجل الجائزة كان الهدف هو التكريم ذاته فالبنسبة لي الجائزة معنوية انا لا أدافع ولكن لا اريد أن يأخذ الانطباع بان اولياء الامور كان همهم الجائزة بحد ذاتها
كما أن ابني والحمد لله يكرم كل سنة وأجد كل تعاون وطيب من المدرسة والادارة واختير ابني للمشاركة في مناسبات داخلية وخارجية لكونه طالب متفوق ومميز والحمد لله في كثير من الجوانب الطلابية .
شكرا أبو يزن
أأويد أكثر الآراء العقلانية التي سبقتني من الأفاضل سواء كانت معارضة لما ذكر أبو يزن أو مؤيدة له
ومن وجهة نظري المتواضعة لو إكتفى التكريم بتوزيع شهادات ودروع للمتفوقين وفقهم الله لكان أهون من الإستخفاف بعقولهم وتسليمم جوائز رخيصة غير مجديه وربما تكمن خطورة في لمسها من قبل أبناءنا وإنني أحذر من أغلب الأشياء التي تباع رخيصة جدا ومنها الكثير في محلات أبو ريالين بأنها مصنعة من مواد غير صحية أو معقمة وربما لا قدر الله تتسب في تسميم وجلب أمراض
يا إخوان مجرد الاحتفال بالخطابة وحضور أولياء الأمور وإعلان أسماء المتفوقين والتصوير والابتهاج والتهاني هو فرحة كبرى ولكن يجب تشجيعهم بهدايا قيمة مثل كتب ودسكات فيها من المواد النافعة إذا كانت الميزانية تسمح
الله يوفق الجميع
المفضلات