عاجل 0 لانريد اسم العضو ( سبحان الله )

[ينبع الحبيبة]

لانريد اسم العضو ( سبحان الله )
أحد الاخوان هداه الله سمى معرفه بمنتدانا هذا باسم ( سبحان الله ) وانا لم اطلع على اسمه الا الآن بعد ان قرأت موضوعا بعنوان (( بركان العيص الخامل يعود للثوران ... اللهم سلم )) على هذا الرابط http://www.alhejaz.net/vb/showthread.php?t=59404
والمصيبه ان عدد مشاركاته وصلت 74 مشاركه ولم يتنبه أحد لخطورة مسماه
فكلمة سبحان الله تدل على عظمة الله عزوجل وتصرفه كيف يشاء اما ان يسمي احدنا اسمه بها فهذا ما لانريده ارجوابداء الراى فقد اكون مخطىء في زمن اصبح قول الحقيقه فيه صعب ( اما ان يشمل السكوت على الامور الدينية كبيرها وصغيرها فهذا ما لانرضاه جميعا جملة وتفصيلا ) والله من وراء القصد

[أمجد الريفي]

بإنتظار العضو المراد تصحيح إسمه ليوضح لنا مقصده من معرفه . أنا معك أخي ينبع الحبيبة على كل نقطة ذكرتها وليت حبيبنا العضو يتقبل النقد بصدر رحب ولا يزعل علينا وكلنا هنا أخوة في الله ونتناصح في السر والعلن .

بارك الله فيكم

[حامد الأحمدي]

أنا أعتقد ان العضو الحبيب من حرصه على ذكر الله أطلق هذا المعرف ، لكننا في انتظار رده جزاه الله خيرا.

[أبو رامي]

شكرا أخي ينبع الحبيبة .. وأعتقد أن الأخ الذي تسمى بسبحان الله سيستجيب لنداء تغيير الاسم .. فعبارة سبحان الله هي إحدى ألفاظ التسبيح وسبحان مصدر وتعرب مفعولا مطلقا لفعل محذوف تقديره أسبح .. ولكن العامة أحيانا يستخدمون هذه العبارة للإعجاب أو التعجب فيقولون سبحان الله في معرض التعجب أو الإعجاب أو الاستغراب
ولا شك أن التسمي بها فيه محذور وقد سمعت محاضرة للشيخ سليمان العودة بعنوان ( الأسماء والكنى والألقاب ) أقتطع منها هذا الجزء الذي جاء كأنه جواب لتساؤل أخينا ينبع الحبيبة

التسمي بأسماء آيات القرآن أو سوره
النوع الثاني من الأسماء التي ينهى عن التسمي بها. أن يتسمى بعض الناس بأسماء آيات أو سور القرآن الكريم، أو بعض الأذكار. فقد رأيت مرةً رجلاً اسمه: (سبحان الله) ومثل هذا مدعاة إلى أن يهان الذكر بسبب هذا الرجل، فإذا سبه أحد أو شتمه أو تكلم فيه، فإنه يأتي بلفظ: سبحان الله في هذا الموضع، وهذا يتنافى مع الأدب الواجب مع الله تعالى وآياته ورسله وكتابه، ومع الذكر أياً كان الذكر. فمثلاً: التسمي بسبحان الله، أو بالحمد لله، أو بأمر الله، أو بأسماء سور القرآن، مثل (طسم) أو (يس) أو بعضهم طه، وما أشبه ذلك، وقد ظن بعض العوام أن هذه أسماء للرسول صلى الله عليه وسلم، وهذا وإن ذكره بعض المصنفين الذين بالغوا في حشد أسماء للرسول عليه الصلاة والسلام، أوصلها بعضهم إلى مئات، إلا أنه لا دليل عليها، ولهذا قال الإمام ابن القيم: إن هذا لا يعرف بحديث صحيح ولا حسن ولا ضعيف، ولا أثر موصول، ولا مقطوع، أن مثل هذه أسماء للرسول صلى الله عليه وسلم، وإنما هي من الحروف المقطعة في أوائل السور مثل: (الم) (وحم) (والر) وما أشبه ذلك، فهي حروف مقطعة في أوائل السور تكلم المفسرون حولها. المقصود أنها ليست أسماء للرسول صلى الله عليه وسلم، والتسمي بها مدعاة لتعرضها أيضاً للإهانة والسب والشتم وسوء الأدب -كما سلف- فلا ينبغي التسمي بمثل هذه الأسماء، ولذلك ورد عن الإمام مالك رحمه الله نص على كراهية التسمي بـ(يس)، فهذا هو الأمر الأول، وهو يتعلق بإضافة قسمين من الأسماء المكروهة الممنوعة.

أما المحاضرة كاملة فهي موجودة على هذا الرابط
http://audio.islamweb.net/audio/inde...audioid=121327

وأعتقد أن أخينا سبحان الله لا يرضى أن يسمي نفسه باسم فيه محذور ونحن على استعداد لتغيير اسمه بما يحب وفق الله الجميع

[مسبح]

أشكر كل من علق على اسمي وأوضح رأيه وبخاصة الأستاذ ـ أبو رامي الذي بين حقيقة الاسم ..
ولكن أنا أقول :
إنما الأعمال بالنيات وأنا اخترت اسم ( سبحان الله) لمعرفتي التامة أنه تعظيم لجلال الله وتنزيهه عن النقص ، فإذا قاله العبد صلى عليه كل ملك ، وعندما أمر الله جل جلاله أمر الملائكة برفع العرش لم يستطيعوا حمله لثقله فأمرهم بقول سبحان الله ثم تمكنوا من حمله بسهولة.
وهو اسم عظيم كنت أعتقد عندما أتلبسه أكون قريبا من ذكر الله وتسبيحه وكل من قرأه أيضا يناله أجر سبحان الله عند النطق بها .. ويجد نفسه لا شعوريا يكمل ( سبحان الله وبحمده ) ) فيتعاظم الأجر

ولي تعليق بسيط فكلمة ( سبحان) اسم لمصدر التسبيح وليست مصدرا
لأن كل فعل رباعي على وزن فعـّـل - بتشديد العين - يأتي مصدره على وزن تفعيل ؛ مثل كلم تكليما ، وعلم تعليما ، وهذب تهذيبا ، وهكذا ، فمصدر سبح هو : تسبيح ، لا سبحان ، وتكون كلمة ( سبحان ) اسم لهذا المصدر .
والآن بعد تعليق أستاذنا أبو رامي
أنا مقتنع بتغيير الاسم لأن سبحان تنسب إلى الخالق المتعال كقولك : سبحانك اللهم ؛ أو سبحانه وتعالى وصارت سبحان من الكلمات المختصة في استعمالها مع أسماء الله تعالى ولا يصح ولا يجوز استعمالها في غير مكانها .. وكنتُ أجهل هذا الشيء.
وإذا من الممكن تغييره إلى ( مسبّـح )
حيث أن سائر الموجودات التي أوجدها الله تعالى سواء كانت ممن يعقل كالملائكة والإنسان أو كانت من الحيوانات ، أو كانت من النباتات أو كانت من الجمادات تسبح للخالق جل وعلا
(وان من شي إلآ يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم )

بقي الجزء الآخر من المحاضرة وهو يخص الحروف المقطعة في أوائل السور
والتسمي بها مدعاة لتعرضها أيضاً للإهانة والسب والشتم وسوء الأدب فلا ينبغي التسمي بمثل هذه الأسماء كما أشير في التوضيح ..وعلى الأستاذ أبو رامي حث صاحبه الأستاذـ طه بخيت وصاحبه ـ يس أبو عيسى لتغيير اسميهما ..

[أبو رامي]

صدقت سأكلمهما في هذا الأمر وأنا متأكد أن تغيير اسميهما مستحيل .. وإن كنت في الحقيقة أول مرة أعرف أن يس وطه ليسا من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم
أما تغيير اسمك فسنغيره من الآن ونبارك لك الاسم الجديد مسبح ونتمنى لك التوفيق

[عبدالله الفايدي]

جزاك الله خير اخي ينبع الحبيبة على هذه الملاحظة والتنبية والنصيحة بهذه الاسلوب الرائع فكلنا اخوة وتجمعنا المحبه من خلال هذه المنتدى ..........

وانت اخي مسبّح بارك الله فيك وفي روحك المرحه و مبروك تغيير اسمك

و ان شاء الله تستمر بالابداع بهذا الاسم حبيبي

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

[أسد ينبع]

لاتزعل مني اخي مسبّح

لازم تغير اسمك الى مسبح لله
لان مسبح وحدها يعني يعلم الناس السباحة فالمسبح
ههههههههههه
امزح
الله يوفقك على الاسم الجديد

[مسلم]

اعجبني الموضوع كثيرا كيف نوقش و كيف تناول الاعضاء و المشرفين و المعني بالامر الحوار الجاد دون تعصب ؛ كل ابدى رايه و كان الحل سهلا و مقنعا . فبارك الله في الجميع و زاد هذا من المنتدى رفعة و ازدهارا

[فتى تبوك]

بإنتظار العضو المراد تصحيح إسمه ليوضح لنا مقصده من معرفه . أنا معك أخي ينبع الحبيبة على كل نقطة ذكرتها وليت حبيبنا العضو يتقبل النقد بصدر رحب ولا يزعل علينا وكلنا هنا أخوة في الله ونتناصح في السر والعلن .

[شاب من حي مشرفه]

يمكن قلت الاسماء؟

[إتحادي ينبع]

موضوع رائع جدا وتفاعل رائع يدل على اننا اسرة واحدة في هذا المنتدى الرائع

وتجاوب اكثر من رائع من اخونا ( مسبٌح )

أما عن الأسماء ( طه و يس ) فانها اسماء متواجده ومنتشره بكثره

انا بحثت في معاني الأسماء وجدت التالي

طه : من رموز القرآن الكريم، قيل: معناها يا محمّد، وقيل: إنّها باللغات النبطية والسريانبة والحبشية معناها: يا رجل، أو يا إنسان، ويُقال: إنَّ النبي موسى"عليه السلام" لمّا سمع كلام الله عزّ وجلّ، اضطرب وخاف، فسمع صوتاً يُنادي: طه، أي اطمئن .

يس : من أسماء الرسول الأكرم"صلى الله عليه وسلم"، وسورة "يس" من سور القرآن الكريم .