شكرا لك اخي الكوكب
والله المستعان
شكرا لك اخي الكوكب
والله المستعان
الرجال عندهم القويدة واحنا عندنا المواجيب
يعني اخر الشهر مفلسين
ياااجماعة الخير هذا منتدي للأخبااااااار صدقوني
انني اقرأ مواضيع ضعيفة وغير صالحة للمنتدى
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سناء
ان خضرتو جوازات مفلسين وان سافرتو برظه مفلسين
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوجدا
حبيب قلبي احنا في المجالس الينبعاوية مو في الساحات السيا سية
قال صلى الله عليه وسلم (حق المسلم على المسلم خمس من ضمنها اجابة دعوته )
أنا من وجهة نظري ان القويدة شي ثانوي صحيح انها تعتبر من التكافل الاجتماعي ولكنها ليست بمنزلة اجابة الدعوه
فالذي يتأخر عن اجابة دعوة اخية المسلم بسبب عدم قدرتة على القويدة فقد قصر بحق اخية المسلم . والناس اليوم
وللاسف غلبوا جانب العادات على حساب الدين وهذا موجود وحاصل . وقد سمعت الشيخ فؤاد حفظه الله ذات مره تكلم بخوص هذا الموضوع في خطبة جمعه وكان ضمن كلامه أن لايجوز للمسلم التأخر عن اجابة دعوة أخية بسبب عدم القدرة على القويدة بحال من الاحوال
اشكر تواجدك ومرورك اخي الجبل الغربي 22 ورائيكم محل تقدير وانا معكم واشارككم الراي ولكن الحاصل غير
مرة اخرى تقبل احترامي وتقديري
الاخوة المشرفين
يهمنا رائيكم فلا تبخلو علينا
أول كان شراء الناس بسيط ما كان في ترف ولا شي والان الواحد محتاج الريال عشان يسافر أو يقطي غرض يعني الوقت الحالي الحال تغيير صار للريال قيمة مو بخل .
الوقت الحالي الواحد كثرت مطالب الحياة عشان كنا الواحد يبغا الريال ليحتاجة في شي ثاني شيِ
اشكر مرورك اخي عاشق ينبعاوي
حنكشة العتقي شخصية اجتماعية ظريفة يعرفه أغلب الذين في مثل سني أداها الممثل القدير محمود إسماعيل أيام التلفزيون الأبيض والأسود في المسلسل الاجتماعي الهادف ( الليل الطويل ) بطولة هالة فاخر ( أمل ) يعالج قضايا اجتماعية هامة ونال شهرة واسعة تلك الأيام
وهاهو زميلنا حنكشة العتقي يشابهه في طرق العادات الاجتماعة التي ينبغي مناقشتها وبيان حسناتها وسلبياتها
ومما لا شك فيه أن القويدة في بدء أمرها كانت ترمز إلى التعاون مع العريس ومد يد العون والمساعدة له ومشاركته فرحة زفافه .. ولم يكن العريس سابقا رغم ضيق ذات اليد يعول عليها كثيرا في تخفيف أعباء الزفاف إذ لم تكن هناك أعباء ذات بال بخلاف المهر وإطعام بعض الجيران والأصدقاء بالتعاون مع الجيران والأصدقاء في بعض الأمور كتجهيز المكان وفتح البيوت لاستقبال المدعوين وتأمين الأدوات اللازمة من صحون وكاسات وفناجين وفرش
أما القويدة فلم تكن تتجاوز رأسا من الغنم أو كيس سكر وصندوق شاهي أو كيس رز صغير .. ويعود الحمال الذي يوصلها برقعة صغيرة يسلمها للمرسل كتب فيها : وصلت قويدتكم والعاقبة لديكم بالأفراح .. وقبيل الزواج بيوم يصنع طعام مخصوص لأهل القوايد يرسل منه لمنزل كل صاحب قويدة طبق .. إشارة بأن القويدة وصلت .. وكان ذلك كافيا حينها لرد الجميل
ولكني ألتقط من الرد الذي يرسله صاحب الزواج ( العاقبة لديكم بالأفراح ) وبعضهم يكتب ( مردودة لكم في الأفراح ) دليلا على أن في المسألة مقايضة ساعدني اليوم وأساعدك غدا .. ولكن يشهد الله أن هذا ليس هو الهدف الأول فلم يكن صاحب الزواج يحتفظ بكشوف أسماء الذين قدموا له القوايد إلا لغرض التخليف ثم تهمل بعد ذلك .. فمن استطاع الرد فبها ونعمت وإن لم يستطع فلا بأس
والتخليف هو بروتوكول يجرى في تلك الأيام في لعب الحريم يأتون بكشف الأسماء ويقوم أحد الأطفال أو من تستطيع القراءة من النساء وهن قليل بقراءة الأسماء واحدا واحدا وبعد قراءة كل اسم ترد إحدى النساء بالقول ( أخلف الله عليه ) وسط تهليل البقية وينتهي الأمر
أما اليوم فإننا نجافي الحقيقة إذا قلنا أن صاحب الزفاف لا يقوم بكتابة أسماء الذين قدموا له القوايد واحدا واحدا ويحرص على ألا يغفل أحدا ويسجل المبلغ الذي دفعه كل واحد .. وما ذلك إلا ليرده إذا جاء دوره .. ولا شك أن هذه القوايد تنفع صاحب المناسبة وتعينه على قضاء كثير من حوائجه وردها لا يشكل عبئا عليه أن أتت في أزمنة متفرقة .. وكثير من الناس يحسب حساب ما يصله من قوايد عندما يقوم بالتخطيط لمراسم زفافه إلا من كان ممن أنعم الله عليهم
ولكن المشكلة عندما تتوالى المناسبات في فترة زمنية محددة فهي ترهق الميزانية وتؤدي إلى الوقوع في الحرج والواجب علينا أن نطالب برفع هذا العنت والمشقة لا بإلغاء هذه العادة فهي حسنة ومفيدة ولكن بتغيير المفهوم السائد والمنتشر بين الناس بأن ردها واجب في كل الأحوال .. وليكن الهدف منها هو التعاون على البر والمساعدة والتكافل سواء عند العطاء أو عند الرد .. وأن نضع لها سقفا محددا لا يتعداه غني ولا فقير ... والله الموفق
شكرا ابورمي لقد اجملت وفصلت واتيت على كل الجوانب التي يدور حولها الموضوع ولا اعتقد ان هناك بعد كلامك كلام وقد اعجبني تطرقك لجانب مقدار القويدة حين قلت(.. وأن نضع لها سقفا محددا لا يتعداه غني ولا فقير ... )
فعلا فهناك مبالغات من بعض الناس قي المقدار فهو حين يقدم مبلغا كبيرا من المال لصاحب المناسبة الايعلم انه سوف يضع العريس في الاحراج لعدم مقدرته على الرد بالمثل فحينها يضطر الى الدين ليوافي ولا يكون في وضع العاجز امام الاخر وانا اعرف ان رجلا قدم لقريب له قطيعا من الاغنام من باب المباهات والتفاخر وهويعلم ان من قاد عليه سوف يحضر له القطيع بعد ايام معدودة لوجود مناسبة عرس لديه هو الاخر
شكرا ابو رامي على مروركم ومشاركتكم الطرح والذي اغنى الموضوع واثراه
المفضلات