ثانوية سعيد بن جبير والتجربة الرائدة
لايخفي على كل من ينتمي للتربية والتعليم أنه لا سبيل لتقدم الأمم والشعوب سوى بالعلم والعمل ، ونقصد بالعلم هنا
الخبرة الجيدة الفعالة التي من خلالها ينجز العمل بمهارة واتقان .
والمتابع الجيد للأحداث التربوية في مدينة ينبع البحر يرى التجربة التربوية الناجحة للأ ستاذ القدير خبرة وعلما وقدرا
الأستاذ / عيد عويد الرفاعي ـــ نائب مدير التربية والتعليم بمحافظة ينبع ــ حينما اختار الرجل المناسب الخبير بالإدارة وشؤونها
المعلم الفاضل / غازي عبدالله فرغل ذلك الرجل الذي يحقق الدهشة دائما في الإنجازات التربوية والتعليمية ليس على
مستوى المدرسة التي يقودها وإنما على مستويات التربية والتعليم فلا حدود مكانية أو زمانية و التجربة خير برهان
إن العملية التربوية والتعليمية حينما تحقق أهدافها وتصل إلى الغايات المأمولة منها تكون قد وصلت بالمستفيدين منها
إلى أقصى قدر ممكن من إنسانية الإنسان كما أرادها الخالق عز وجل.
المفضلات