الحائض و النفساء
الحائض و النفساء
صلاةالعيد
ليلة القدر
صلاة القيام ( العشر الاواخر)
القرعة
فنذر لله تعالى ان رزقه عشره يحمونه ويعنونه ذبح احدهم ولما رزق الله عشره من الولد واراد ان يفي بنذره لربه
فاقترح على ايهم ان يكون الذبيح فكانت القرعه على عبدالله
دودة القز
فقوله: «و داود و سليمان» أي و اذكر داود و سليمان «إذ» حين «يحكمان في الحرث «إذ» حين «نفشت فيه غنم القوم» أي تفرقت فيه ليلا و أفسدته «و كنا لحكمهم» أي لحكم الأنبياء، و قيل: الضمير راجع إلى داود و سليمان و المحكوم له، و قد عرفت ما فيه، و قيل: الضمير لداود و سليمان لأن الاثنين جمع و هو كما ترى «شاهدين» حاضرين نرى و نسمع و نوقفهم على وجه الصواب فيه «ففهمناها» أي الحكومة و القضية «سليمان و كلا» من داود و سليمان «آتينا حكما و علما» و ربما قيل: إن تقدير صدر الآية «و آتينا داود و سليمان حكما و علما» إذ يحكمان إلخ.
ان رجلا من خيار بنى إسرائيل وعلمائهم خطب امرأة منهم، فانعمت له وخطبها ابن عم لذلك الرجل، وكان فاسقا رديا فلم ينعموا له، فحسد ابن عمه الذي أنعموا له، فقعد له فقتله غيلة، ثم حمله إلى موسى عليه السلام فقال: يا نبى الله هذا ابن عمى قد قتل فقال موسى من قتله ؟ قال: لاأدرى وكان القتل في بنى إسرائيل عظيما جدا، فعظم ذلك على موسى فاجتمع اليه بنو إسرائيل فقالوا ما ترى يا نبى الله ؟ وكان في بنى إسرائيل رجل له بقرة وكان له ابن باروكان عند ابنه سلعة فجاء قوم يطلبون سلعته، وكان مفتاح بيته تحت رأس أبيه وكان نائما وكره ابنه ان ينبهه وينغص عليه نومه، فانصرف القوم فلم يشتروا سلعته، فلما انتبه أبوه قال له: يابنى ما صنعت في سلعتك ؟ قال: هى قائمة لم أبعها لان المفتاح كان تحت رأسك فكرهت ان أنبهك وانغص عليك نومك، قال له أبوه: قد جعلت هذه البقرة لك عوضا عما فاتك من ربح سلعتك، وشكرالله لابنه مافعل بأبيه وأمر بنى إسرائيل أن يذبحوا تلك البقرة بعينها، فلما اجتمعوا إلى موسى وبكوا وضجوا قال لهم موسى: (ان الله يأمركم ان تذبحوا بقرة
دفتر القاضي او الحاكم
البقرة التي طلب الله من موسى ذبحها وضرب لسانها بالشاب الميت
كل عام والجميع بخير
واعانكم الله على الصيام والقيام ،،
العرافة
التي اشارت قريش على عبدالمطلب ان يرجع اليها لتفتيه في امر ذبح ولده ..الخ
الصحابيه سفانة
المفضلات