الرد على .... ( رسالة لإدارة المنتدى )

[عــذبة الــصوت]

والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد علية الصلاة والسلاااام

ارجو عدم تصريف الامور على الاهواء والمزاج ووضع الضغينه والسوء في النفوس وتفسير مايقال على حسب مايوافق اهوائكم

فأنا عذبة الصوت اعرف امور ديني وما الواجب عليه فعله وما لايجيب

اما بالنسبه لما طرحه المذكور
QUOTE=عــذبة الــصوت]

الراي الخاص ابو دح دح

متى تكبرعلى الحركات هذي؟!

تقليد عيني عينك

طيب استنى تقلدني بعد موضوع ولا موضوعين كذا خبط لزق

ومسوي حركه برواز عشان تحس انك جبت جديد والله حالة

الوراعين ورانا ورانا

[/QUOTE]
فهذا الكلام موجه لشخصه الكريم وليس لسنة اشرف الانبياء والمرسلين صله

ومن المعلوم ان اللحيه يضعها المسلم والكافر ...

ثانيا: انت وصديقك اليي جايبه معك فزعه ههههههههه مو قلتو اني سوسة المسعري بالمنتدى ؟؟
وانه انا البردوعي؟
وانه اناهل يضر السحاب ( محـــــــذوف ) ؟؟؟؟؟

وغيره كثير وماطلبت احد يحذفكم ياضعاف

وبالنسبه للاخ اللي بيناصحني بالمنتدى اقوله وفر على نفسك

مايجي رسائل خاصه للتعرف وبعدين مناصحه....

واحب ان ابين ان بعض رجال الهيئه المنتسبين كأعضاء يريدون النزعة السلطوية بالمنتدى كما يمارسونها في الميدان

سلطة تراقب وتقمع وتحاسب وتعاقب، وهاهم كما تعودو يمارسون العنف على اعضاء المنتدى.

(( سبحانك ، وبحمدك لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك))

[الشاهين]

اخواني اذا توافقوني اقول لاداعي الاستمرار في الموضوع اعلاه لسبب بسيط ,ان لكل منا وجهة نظر حيال الكلمة التي قيلت فلكلا تفسيره وتأويله ماضر يااخوان ان نتوجه لما هو اهم من بحث في مشاكلنا ومانواجه وكيف الحلول التي توصل للافضل .
ان مواقع النت ومنتدياته ليست حكرا على احد يدخله المسلم وغير المسلم العاقل وغير العاقل من اجل هذا لسنا محاسبين سواء عن انفسنا وبهذا عليك النصح لاعليك ان يقبل به الطرف الآخر فهذا عقله واختياره .
والله من وراء القصد........

[ابن عاطي]

قريبا نشوفك ياعذبة الصوت

تنجلدين أمام الجامع الكبير

ترى المحاكمه قريبه

[الغفاري]

قريبا نشوفك ياعذبة الصوت

تنجلدين أمام الجامع الكبير

ترى المحاكمه قريبه

لاحول ولاقوة اٍلا بالله
بدل أن تدعوا لعباده بالهداية , تجزم بمحاسبتهم من عباده , وتناسيت أن الله سبحانه و تعالى أوضح فى أكثر من موضع فى القرآن الكريم بأنه سيحكم بين الناس فى اختلافاتهم الدينية يوم القيامة، ولذا سماه يوم الدين، وكان المشركون يأتون للنبى ليجادلوه عناداً، فأمره ربه بأن يعرض عنهم وأن يعلن لهم تأجيل الحكم إلى يوم الدين، حيث يحكم الله تعالى بينه وبينهم ﴿وَإِن جَادَلُوكَ فَقُلِ اللّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ. اللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾ (الحج 68: 69) ويقول تعالى عن حال الكافرين فى عدم الإيمان بالقرآن ﴿وَلاَ يَزَالُ الّذِينَ كَفَرُواْ فِي مِرْيَةٍ مّنْهُ حَتّىَ تَأْتِيَهُمُ السّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ. الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ للّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ﴾ (الحج 55: 56).
وحين انتقل النبى صلى الله عليه وسلم للمدينة المنورة وأصبح حاكماً لدولة وقائداً لأمة لم تسمح له نصوص القرآن بإكراه المنافقين على الإيمان والطاعة، بل كانت لهم حرية الرأى مطلقة، وكانوا يتربصون بالمؤمنين فى أوقات الحرب، وتلك خيانة عظمى فى القوانين الوضعية، ولكن الله سبحانه و تعالى جعل العقوبة عليها مؤجلة إلى يوم الدين، حيث سيحكم فيها بين المؤمنين والمنافقين، يقول تعالى ﴿الّذِينَ يَتَرَبّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مّنَ اللّهِ قَالُوَاْ أَلَمْ نَكُنْ مّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوَاْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً﴾ (النساء 141).
ولم يجعل سلطة للأنبياء وهم صفوة البشر على إكراه أحد على الإيمان، وكل منها ينتهى اختباره بلحظة وفاته، وبعد قيام الساعة سيواجه كل منا مصيره فى يوم اسمه يوم الحساب أو يوم الدين.
يقول تعالى ﴿وَلَوْ شَآءَ اللّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَىَ﴾ (الأنعام 35) ﴿فَلَوْ شَآءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾ (الأنعام 149).