ياسكرتير البنك ليش ماتسمي نفسك ( الصرّاف )؟

[محب الموروث]

[align=right]( سكرتير البنك ) اسم أخذ وقته الكافي في خدمة البنك وتعاملاته وعملائه ..
ومن غير المعقول يبقى كذا طول عمره سكرتير .. يعني على الباب ..
(أقترح ) ومافيه شي أقترح .. ان تتم ترقيته الى صرّاف ( طبعا المقصود غير الصراف الألي ) .. لأنه ماشاء الله يجيد الكسرات وأصبحت عنده الخبرة الكافية للتعاملات البنكية وقبل مانعطيه لقب فرع للبنك ( وأنا أشوف يستحقه ) نعطيه أولا درجة صرّاف ( الله يصرف عنا كل سوء ) ..
والا ايش رأي السكرتير ؟؟[/align]

[سكرتير البنك]

[align=center]أهلا يامحب الموروث
لو الامر بيدي اسمي نفسي العراف .... ولكن
انت تعرف ان مقام البنك لايحب الالقاب واول ماتم تعييني كان من شروطه السكرتارية فقط ولاشيء غيرها لان من اهدافه المحافظه على الموروث يامحب الموروث ولايسعى هو لمنصب فكيف ترى ان يسعى سكرتيره لمنصب
مع شكري وتقديري لهذا التعاطف الا اننا لن ننسى اهدافنا التي سجلنا من اجلها .[/align]

[عبدالله]

[align=center]عداك العيب ياسكرتيره[/align]

[الشاهين]

اخونا محب الموروث
السكرتير قالها بصدق هذه حدودي لااستطيع حتى تغيير المسمى كل ذلك بيد البنك لانه لايحب الالقاب والمسميات .
والله عمله نادره هذا السكرتير نادر ماتجد مثله .
ولو توجهت بهذا الطلب للبنك نفسه في اعادة النظر في ترفيع سكرتيره قد يكون افضل ! لكن مااخافه ان هذا البنك لايقبل في تطورات اليوم يعني مثل بنوكنا زمان لكي تصرف مبلغ من حسابك يبغالك يوم وانت بالبنك مرابط وتوقع على رزمة اوراق المدير توقع امامه المحاسب يطلبك توقيع الصندوق ايضا يعني مابقي غير الفراش (قبل رجال الامن وعملهم بالبنوك) تعقيد في تعقيد ممكن بنكنا (وليس بنكي كما في دعاية احد البنوك) يكون بمثل هذه التعقيدات لااظن ؟
لكن تدري السكرتير ممكن يقول علينا( واحد شايل دقنه والثاني تعبان ) انا راضي بوظيفتي سكرتير انتم اش حشركم اقوله نعم صحيح احنا مالنا دخل ولكن غاب عن البنك تعليمات موسسة النقد وهي المرجعية للبنوك انها قامت في الغاء مسمى سكرتير البنك وخوفا ان يطولكم النظام ويحدث مالايحمد قباه .ايضا وبحكم ان بنكنا من البنوك العتيقه المتقدمه بالسن ان كان هذا نهجه لانلوم السكرتير ان يقول غير ماقاله لك اخي محب الموروث .ولكن لي طلب ياسكرتير البنك ارجو ان يجد دوره في العرض على سعادة البنك وهو ماسر هذه التسميه البنك وهي بعيده عن واقع بنكنا حيث ان البنك لايكون كذلك سواء بما يدخره الناس من اموال به يعني يعيش من جهد غيره ,ومعاملات البنك الصادره بمجالسنا لاتدل على ذلك حيث تخرج لنا نوادر وروائع لم نجد لها سابق .
ومع هذا وذاك باقة من الورد ابعثها محملة بالحب والاعجاب للبنك ومن يعمل معه ومن يراوح في حبهم .من اخاً محب للبنك وسكرتيره وايضا لايفوتني حبي لمحب الموروث وجرائته بنقل احاسيسه كما يجدها .