يا سعادة رئيس البلدية ..... انقذنا من مــراكـــز تــداول الأمــراض بينبع

[بردوعي]

سلام عليكم
وكل عام وانتم بخير ..


من المعلوم بأن مهنة الحلاقة جزء من التركيبة الاجتماعية الحياتية اليومية لدى اي شعب متحضر ، واضحى الحلاقون من أهم متطلبات مظاهر الحياة العصرية، وربما لو غادر الحلاقون فجأة اي مدينة، لأصيب الرجال بالكآبة والهم , ولأن الحلاقة مهنة مهارات وتجارة وتكسب فهي تجتذب أنواعاً من الناس المختصين الذين ينوون بناء مهنة مستقبل مستمر، يراعون فيها متطلبات الازدهار والاستمرار , فيحرصون على أن تكون المهنة نظيفة ونظامية، ومتطابقة لآمال المجتمع...ـا
لكن ايضاً مهنة الحلاقة، تجتذب "متكسبين" طارئين ، يمارسون كل انواع الخداع والأخطار من ممارسة غير اخلاقية أو غير نظامية لمهنة الحلاقة , وماينتج عنه من تصدير الأمراض المعدية - دونما قصد - إلى فئات المجتمع الأخرى بواسطة الأدوات المستخدمة التي تعتبر النقال الرئيسي لفيروسات الأمراض المعدية , ما يتطلب تعميم حالة وقائية متكاملة ودائمة من مراقبي البلدية ليعملوا على حماية المجتمع , تشمل جميع محلات الحلاقة للمساهمة في الحد من ظهور الأمراض المعدية التي يمكن أن تساهم صوالين الحلاقة في انتشارها , وهذا ماهو متعارف عليه , ونامله من سعادة رئيس بلدية بينبع والعاملين بقسم صحة البئية في ادارته بحكم التخصص على تنفيذه ...ـا
ولكن فؤجئت في جولتي ليلة البارحة (( ليلة العيد )) على عدد كبير من صوالين الحلاقة بينبع و ((المكتظة بالزبائن )) , بــغيــاب الرقـابـة الصـحية على تلك الصوالين التي ملأت شوارع ينبع , رغم ما تبديه معظمها من روعة في التصميم وجمال المظهر والديكورات الآخذة، إلا أنها تظل المكان الأكثر عرضة للكثير من الأمراض المعدية التي تعمل على تصديرها والتي لا ترقى إلى مستوى الصحة أو المهنية , وذلك بعدم اِجبار العاملين بالصوالين من قبل البلدية على الإلتزام بالضوابط النظامية، في هذه المهنة التي تتعلق بالصحة مباشرة , وتحولت صوالينهم اكثر الأماكن عرضة لتفريخ الأمراض ونقلها وتصديرها , كالأمراض الجلدية سواء بكتيرية أو فيروسيه كالأمراض الخطيرة التي يمكن أن تنتقل عبر ادوات الحلاقين كمرض نقص المناعة المكتسبة " الإيدز " والتهاب الكبد الوبائي ...ـا
اِن غالبية صوالين الحلاقة بينبع تقدم خدمة سيئة جداً نتيجة (( الملوثات )) سواء في الأدوات أو المناشف أو كل شيء يتعلق بمهنة الحلاقة , وذلك بأستخدام المناشف الملونة , واستخدام امواس الحلاقة التقليدية , وعدم التقيد بأستخدام الموس الواحدة فقط مع مقبضه ذو اللون الازرق , والمستخدم بجميع محلات الحلاقة بالمدن الاخرى ((خارج ينبع )) وترك بقايا الشعر على الأرض دون تنظيف ,وعدم نظافة ادوات الحلاقة بأستخدام جهاز التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية الذي اعتبره من ضروريات الصالون المتكامل , والذي لم اشاهده بصوالين ينبع , لأن الكولونيا والنار , لا يعقمان بشكل جيد ,وعدم استخدام الورق النظيف حول العنق , وعدم ارتداء الحلاق الملابس النظيفة الخاصة بالعمل (( بالطو ابيض اللون ))ويكون نظيف , وعدم أرتداء كمامات السلامة الواقية على فم وانف الحلاق , لضمان عدم انتقال العدوى أو اكتسابها ولاسيما أن الحلاق والزبون يقتربان كثيرا بمنطقة الرأس ما يعني تبادل الشهيق والزفير بينهما. ...ـا
لاشك أن مهنة الحلاقة لا تخلو تماماً من الأمراض المعدية رغم أنني لم اصب قط بهذه الأمراض ولله الحمد , كوني اقرأ كثيرا عن الجوانب الصحية والوقائية التي تجنبني شر هذه الأمراض وتبعاته , ولكن الأهم ما يضمن سلامة بقية الزبائن من الأمراض المعدية التي تتكاثر غالباً في الأماكن الغير نظيفة , فحينما يستقل (( العامة )) كرسي الحلاق مسلمين رؤوسهم في حالة استرخاء تام لهذا الحلاق أو ذاك فهم بالتأكيد لا يدركون حجم الخطر المحيط بهم خلال هذه الجلسة السريعة التي يمكن أن تجلب لهم الأمراض دونما يدرون , والتي تبدأ في ابسط صورها بخروج حبوب على الوجه أو الرقبة معلنة عن وجود حالة من التلوث وانتقال العدوى عن طريق هذه الأدوات التي تم استخدامها دون تعقيم أو تنظيف , وربما تنتهي بفيروس يهاجم خلايا الجهاز المناعي المسؤولة عن الدفاع عن الجسم ضد انواع العدوى المختلفة وانواع معينة من السرطان وبالتالي يفقد الانسان قدرته على مقاومة الجراثيم المعدية * أو باختصار (HiV). الاسم العلمي الملازم لنقص المناعي المكتسب " الايدز " *
فالى متى السكوت ياسعادة رئيس البلدية عن هذه التجاوزات , ونتعاطى الأخطار بأنفسنا... ؟ .

.............. تــحــيـاتــي

[سعيد سالم]

كل عام والجميع بخير انشاء الله
الله يسامحك يابردوعي كيف تبغى صحة البيئة تلف على الصوالين واكثرها لأحد المسؤلين في البلدية قسم الرخص اللي معقد الناس ما يقدر يجيه لصوالينه فيه حصانة وازيدك ان حلاقينه يسكنوا داخل الصالون 0 اذاً كيف تطلع الرخصة0 واتحدى اذا احد غير حاجة تحياتي للجميع0

[عيون السهارى]

انا بصراحه معى بالسياره مكينه الحلاقه والفرشه وكل مااحلق عند حلاق يحلق لي فيها . على الاقل امن شوى

[طرقي]

كل عام والجميع بخير انشاء الله
الله يسامحك يابردوعي كيف تبغى صحة البيئة تلف على الصوالين واكثرها لأحد المسؤلين في البلدية قسم الرخص اللي معقد الناس ما يقدر يجيه لصوالينه فيه حصانة وازيدك ان حلاقينه يسكنوا داخل الصالون 0 اذاً كيف تطلع الرخصة0 واتحدى اذا احد غير حاجة تحياتي للجميع0

لا ... وزيدك من الشعر بيت حتى البوفيهات مضمومة عندهم فى دفتر العائلة

من نظافتها كلهااااااااا صراصير0



هذا للمعلومية يا سعادة رئيس بلدية ينبع00

[الغفاري]

سلام عليكم
وكل عام وانتم بخير ..


من المعلوم بأن مهنة الحلاقة جزء من التركيبة الاجتماعية الحياتية اليومية لدى اي شعب متحضر ، واضحى الحلاقون من أهم متطلبات مظاهر الحياة العصرية، وربما لو غادر الحلاقون فجأة اي مدينة، لأصيب الرجال بالكآبة والهم , ولأن الحلاقة مهنة مهارات وتجارة وتكسب فهي تجتذب أنواعاً من الناس المختصين الذين ينوون بناء مهنة مستقبل مستمر، يراعون فيها متطلبات الازدهار والاستمرار , فيحرصون على أن تكون المهنة نظيفة ونظامية، ومتطابقة لآمال المجتمع...ـا
لكن ايضاً مهنة الحلاقة، تجتذب "متكسبين" طارئين ، يمارسون كل انواع الخداع والأخطار من ممارسة غير اخلاقية أو غير نظامية لمهنة الحلاقة , وماينتج عنه من تصدير الأمراض المعدية - دونما قصد - إلى فئات المجتمع الأخرى بواسطة الأدوات المستخدمة التي تعتبر النقال الرئيسي لفيروسات الأمراض المعدية , ما يتطلب تعميم حالة وقائية متكاملة ودائمة من مراقبي البلدية ليعملوا على حماية المجتمع , تشمل جميع محلات الحلاقة للمساهمة في الحد من ظهور الأمراض المعدية التي يمكن أن تساهم صوالين الحلاقة في انتشارها , وهذا ماهو متعارف عليه , ونامله من سعادة رئيس بلدية بينبع والعاملين بقسم صحة البئية في ادارته بحكم التخصص على تنفيذه ...ـا
ولكن فؤجئت في جولتي ليلة البارحة (( ليلة العيد )) على عدد كبير من صوالين الحلاقة بينبع و ((المكتظة بالزبائن )) , بــغيــاب الرقـابـة الصـحية على تلك الصوالين التي ملأت شوارع ينبع , رغم ما تبديه معظمها من روعة في التصميم وجمال المظهر والديكورات الآخذة، إلا أنها تظل المكان الأكثر عرضة للكثير من الأمراض المعدية التي تعمل على تصديرها والتي لا ترقى إلى مستوى الصحة أو المهنية , وذلك بعدم اِجبار العاملين بالصوالين من قبل البلدية على الإلتزام بالضوابط النظامية، في هذه المهنة التي تتعلق بالصحة مباشرة , وتحولت صوالينهم اكثر الأماكن عرضة لتفريخ الأمراض ونقلها وتصديرها , كالأمراض الجلدية سواء بكتيرية أو فيروسيه كالأمراض الخطيرة التي يمكن أن تنتقل عبر ادوات الحلاقين كمرض نقص المناعة المكتسبة " الإيدز " والتهاب الكبد الوبائي ...ـا
اِن غالبية صوالين الحلاقة بينبع تقدم خدمة سيئة جداً نتيجة (( الملوثات )) سواء في الأدوات أو المناشف أو كل شيء يتعلق بمهنة الحلاقة , وذلك بأستخدام المناشف الملونة , واستخدام امواس الحلاقة التقليدية , وعدم التقيد بأستخدام الموس الواحدة فقط مع مقبضه ذو اللون الازرق , والمستخدم بجميع محلات الحلاقة بالمدن الاخرى ((خارج ينبع )) وترك بقايا الشعر على الأرض دون تنظيف ,وعدم نظافة ادوات الحلاقة بأستخدام جهاز التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية الذي اعتبره من ضروريات الصالون المتكامل , والذي لم اشاهده بصوالين ينبع , لأن الكولونيا والنار , لا يعقمان بشكل جيد ,وعدم استخدام الورق النظيف حول العنق , وعدم ارتداء الحلاق الملابس النظيفة الخاصة بالعمل (( بالطو ابيض اللون ))ويكون نظيف , وعدم أرتداء كمامات السلامة الواقية على فم وانف الحلاق , لضمان عدم انتقال العدوى أو اكتسابها ولاسيما أن الحلاق والزبون يقتربان كثيرا بمنطقة الرأس ما يعني تبادل الشهيق والزفير بينهما. ...ـا
لاشك أن مهنة الحلاقة لا تخلو تماماً من الأمراض المعدية رغم أنني لم اصب قط بهذه الأمراض ولله الحمد , كوني اقرأ كثيرا عن الجوانب الصحية والوقائية التي تجنبني شر هذه الأمراض وتبعاته , ولكن الأهم ما يضمن سلامة بقية الزبائن من الأمراض المعدية التي تتكاثر غالباً في الأماكن الغير نظيفة , فحينما يستقل (( العامة )) كرسي الحلاق مسلمين رؤوسهم في حالة استرخاء تام لهذا الحلاق أو ذاك فهم بالتأكيد لا يدركون حجم الخطر المحيط بهم خلال هذه الجلسة السريعة التي يمكن أن تجلب لهم الأمراض دونما يدرون , والتي تبدأ في ابسط صورها بخروج حبوب على الوجه أو الرقبة معلنة عن وجود حالة من التلوث وانتقال العدوى عن طريق هذه الأدوات التي تم استخدامها دون تعقيم أو تنظيف , وربما تنتهي بفيروس يهاجم خلايا الجهاز المناعي المسؤولة عن الدفاع عن الجسم ضد انواع العدوى المختلفة وانواع معينة من السرطان وبالتالي يفقد الانسان قدرته على مقاومة الجراثيم المعدية * أو باختصار (HiV). الاسم العلمي الملازم لنقص المناعي المكتسب " الايدز " *

فالى متى السكوت ياسعادة رئيس البلدية عن هذه التجاوزات , ونتعاطى الأخطار بأنفسنا... ؟ .

.............. تــحــيـاتــي

كل عام وانت بخير يابردوعي

ياريتك يابردوعي تجند قلمك بمثل هدي المواضيع اللي تخص اهل البلد

وتتركك من المسخره بالمطاوعه

والله فرحت جدا لماقريت هذا الموضوع الحساس والمهم جدا والللي يمس الجميع بداية من الطفل حتى الرجل المسن

وصراحه كل ماكتبته موجود في صوالين الحلاقه بينبع

وياريته يجد الاذان الصاغية من جميع المسولين بدايه من المحافظ حتى اصغر مسوؤل في بلدية ينبع

ونشوف التجاوب السريع بداية الدوام الرسمي مع هذا الاوبئه الخطير في صولين الحلاقة


انا كنت بالمدينه المنوره قبل ايام وكان الحلاقين يستخدمون امواس فعلا لونها ازرق وبعد الاستخدام يرموها بسطل

الزباله ولماسئلت عنها بينبع قال واحد حلاق سعرها غالي قلته حلاقين المدينه يحلقوا الدقن بخمسه ريال بالموس

الازرق كيف تقولي غاليه قالي انا مافيه معلوم


وكمان جهاز التعقيم بالأشعة فوق البنفسجيه اول مره اسمع عنه

انا اروح للحلاقين بينبع واشوفهم يستخدمون شوية كالونيا ويولع عليها بالولاعه

وانه يلبس الحلاق كمامات وبالطو انسى اتشوفها بينبع

انا شفتهم يستخدمونها بالصوالين الراقيه بشارع التحليه بجده

شكرا يابردوعي على هذا الموضوع

[المنتقد]

[align=center]الأخ بردوعي تحية طيبة وكل عام وأنت بخير

موضوع رائع وهذا الحاصل تماماً لاكن الله يستر من هذه القمبله الموقوته التي تهدد صحتنا جميعاً . مع العلم أن بعض الحلاقين يجرحك بالموس ويخرج دم ولاكأنه سوي شي وبعد ما تحس حرارة المعجون جيب شي شفاف ويمسح المنطقة المجروحة وكل هذا حفاضاً على سمعة المحل عند الزبائن الجالسين مع العلم ان اسرع انتقال للعدوي عن طريق الدم

ولاكن عندي أمل أن رئيس البلدية سوف يهتم بهذا الموضوع شخصياً .

ولك أطيب تحياتي [/align]

[قريوى]

اخى بردوعى .. طرح هام ويستحق المناقشة لخطورته البيئية على صحة المواطن .. فالتقارير الطبية لمكافحة نواقل الأمراض المعدية على مستوى المناطق يؤكد إرتفاع معدل إنتشار أمراض إلتهاب الكبدى الوبائي وغيرها من الأمراض الجلدية كالصدفية تفشت بمحافظة ينبع فى الآونة الأخيرة الامر الذي يجعلنا ان نسلط المزيد من الضوء على بواعث تلك الظاهرة المرضية ومسبباتها فقلة الوعى لدى المواطن قد يكون من أهم اسباب إنتشار تلك الظاهرة التى تهدد الصحة العامه .فالمواطن المسكين ينخدع عندما يرى أجهزة المايكرويف ( صندوق التعقيم ) ويحتوى عادة على إضاءة ذات لون أزرق وتزول عنه كل بوادر الشكوك حينما يقوم الحلاق بإشعال بعض من النار على موس الحلاقة لكى يستقر نفسياً ويثق بأدوات حلاقته بينما الحقيقة ان تلك الممارسات لاتقوم على إزالة معظم الميكروبات والجراثيم التى تنتشر بين زبائنه ( المرضى ) دون علمهم بخطورة ماقد يهدد حياته وصحته من وباء قاتل وأمراض مستعصية .

والمحور الخطير فى الأمر هو حجب التقارير الأحصائية من قبل منسوبي لجنة الشئون الفنية لصحة البيئة عن المسئول لتجنب المسائلة ولمنع توقف المصالح المنفعية الأمر الذي يؤكد تورط البعض منهم وضلوعهم بشكل مباشر مع تلك الظاهرة الصحية .
فالقضية هنا تتجاوز الإنحراف بالسلوك الوظيفي وتلاعب بعض منسوبي اللجنة الفنية لصحة البيئة بالأنظمة واللوائح لمصالحهم الشخصية الى إستخراج شهادات صحية لبعض عمالتهم من الحلاقين دون إجراء فحوصات طبية لعلمهم المسبق بإصابتهم بالتهاب كبدي وبائي الأمر الذي يؤكد بأن إنفجاراً بيئي سيعم المنطقة فى الفترة المقبلة دون وجود آلية للحد من تلك المخالفات .
لذا آمل من الغيورين على مصالح خدمة مجتمعنا بسرعة نشر جملة من الشكاوى الى الإدارة العامه لصحة البيئة بوزارة الشئون البلدية والقروية بالرياض وضرورة تدخلها لمعالجة وحسم ذلك الوباء فى حال عدم إستجابة مسئولي المنطقة للتعامل مع تلك الظاهرة الصحية وذلك بتشكيل لجان من خارج تلك المنطقة للوقوف فعلياً على مسبباتها والقضاء عليها وتحديد أوجه القصور بمحاسبة الاطراف التى ساهمت بتفشي تلك الظاهرة .

هذا ونتمنى ان يكون عملنا هذا خالصاً لوجهه الكريم

[احمد2002]

خافوا الله في ماتقولوا

[مدغدغ النملة]

انا اعرف واحد من جيراننا صابه مرض جلدى بعد ماحلق عند واحد من هالحلاقين قبل ستة شهور
والى الان يراجع بمستشفيات جدة
يجماعة الوضع مايحتمل لازم نسوي شئ

[قريوى]

آتمنى فى حال ظهور اى عوارض مرضية كقروح وطفح جلدى او تغيير فى أنسجة فروة الرأس او تغيير فى لون عدسة العين ضرورة سرعة إجراء فحوصات مخبرية للدم حيث انه ثبت بأن أعراض الإلتهاب الكبدي الوبائي تظهر ببطء ولاتظهر بوضوح لدى الشخص المصاب وتمتد فترة حضانته لدى الشخص البالغ فترة طويلة كحامل للفيروس دون ان يشعر به بينما الأطفال تظهر عليهم علامات حمى وتعب وإرهاق وإعياء شديد بعد مرور اسبوعين الى ثلائة اسابيع من انتقال المرض اليه .

أهيب بكل أسرة آلم بأحد أفرادها أحد تلك الامراض والسقام تسجيل التقارير الطبية لدى الطب الوقائي بوزارة الصحة مع تزويد صور التقارير الطبية لإدارة صحة البيئة بالوزارة بالرياض ليتمكنوا من حصر عدد حالات العدوى والعمل على نشر الحملات التطعيمية لأيقاف تفشي الوباء بين المواطنين والقضاء عليه .
وقانا الله وياكم وشفى جميع المسلمين .

[قريوى]

الصورة المرفقة ادناه تمثل أحد ضحايا المرض من أطفال ينبع وقانا الله وياكم وشفى جميع المسلمين

[بردوعي]

كل عام والجميع بخير انشاء الله
الله يسامحك يابردوعي كيف تبغى صحة البيئة تلف على الصوالين واكثرها لأحد المسؤلين في البلدية قسم الرخص اللي معقد الناس ما يقدر يجيه لصوالينه فيه حصانة وازيدك ان حلاقينه يسكنوا داخل الصالون 0 اذاً كيف تطلع الرخصة0 واتحدى اذا احد غير حاجة تحياتي للجميع0

اخي الفاضل سعيد سالم
تحية طيبة
علينا ان نبني مجتمع بلا سرقات
كفاية واسطة
كفاية محسوبية
كفاية رشوة
كفايةغياب المساءلة من قبل عينة هولاء المسؤلين
كفاية ضعف وازع المواطنة لدى البعض
كفاية أن يكن المجتمع مغيب عن هذه الممارسات الخطيرة التي جلبت لنا الاوبئة


تقبل مودتي